أكدت الفنانة حياة الحيني زوجة الشاعر الراحل محمود درويش، حبها بمسلسل "في حضرة الغياب"، قائلة "أعجبت بالعمل بشكل كبير، وإنني أتابعه 3 مرات أو أكثر يومياً، وبنظري الشخصي أن كل من نقد العمل تسرع بشكل كبير، والصورة اختلفت تماماً حتى أنني أعتبره أهم عمل عربي لهذا العام.
وأضافت بحسب موقع اليوم السابع "إنني كزوجة محمود درويش والأعرف بداخليه وصفات الراحل، أؤكد إعجابي المطلق بكل ما قدم، وأشكر كل القائمين على العمل واعتبره بكل صدق، عملاً متكاملاً يحتوى على كل العناصر، وأنه استطاع تحقيق كل المعادلات الفنية لإظهار حياة الراحل بصورة إيجابية".
ضد هجوم المسلسل
أحمد درويش الشقيق الأكبر لمحمود درويش أكد أن "القصة كانت رسالة حب لأخي، وأشكر كل من قام على العمل، لأنه قدم محمود بصورة إيجابية وقدم الحكاية بطريقة متناسبة ولطيفة، وأنا ضد أي هجوم لاحق العمل، خصوصاً في حلقاته الأولى، لأنني اطلعت على قصة العمل قبل التصوير، وأحببت كل جملة كتبت بالسيناريو، وكانت نية المنتج والممثل فراس إبراهيم صافية تجاه العمل وقدمت بأفضل ما يمكن، وأعتقد أن روح الشاعر مرتاحة لما قدم من عمل يحمل اسمه ضمن حكاية هادئة كانت هدية لما قدم الشاعر عبر حياته الأدبية والشعرية".
تحية لفراس ابراهيم
كما رحب الصديق الشخصي لمحمود درويش المحامي غانم زريقات، قائلاً "أحيى الفنان فراس إبراهيم على كل ما قدم من أجل إحياء ذكرى الصديق الراحل محمود درويش وأنا شخصياً معجب جداً بهذا العمل بكل الإمكانيات التي قدمت من أجل تقديم الصورة بأبهى حلة، رغم كل الظروف المادية والصحية التي أحاطت بالفنان فراس إبراهيم، إلا أنه أبى إلا أن يرى العمل النور هذا العام وتمتعنا بمشاهد فائقة الجمال، وأنا توقعت الهجوم على العمل منذ الحلقة الأولى وهذه التهمة ابتعدت عن محاربة العمل كانت ضمن حسابات شخصية بعيدة عن الحالة الفنية للعمل، فكل من شارك بالعمل هم من أهم العناصر الفنية والدرامية من الموسيقار مارسيل خليفة إلى المخرج نجدة أنزور إلى أبطال ونجوم العمل، أخيراً أقول إن العمل الذي قدم عن حياة الراحل محمود درويش هو جدير بالاحترام وحقق نجاحاً فوق التصور.
وأضافت بحسب موقع اليوم السابع "إنني كزوجة محمود درويش والأعرف بداخليه وصفات الراحل، أؤكد إعجابي المطلق بكل ما قدم، وأشكر كل القائمين على العمل واعتبره بكل صدق، عملاً متكاملاً يحتوى على كل العناصر، وأنه استطاع تحقيق كل المعادلات الفنية لإظهار حياة الراحل بصورة إيجابية".
ضد هجوم المسلسل
أحمد درويش الشقيق الأكبر لمحمود درويش أكد أن "القصة كانت رسالة حب لأخي، وأشكر كل من قام على العمل، لأنه قدم محمود بصورة إيجابية وقدم الحكاية بطريقة متناسبة ولطيفة، وأنا ضد أي هجوم لاحق العمل، خصوصاً في حلقاته الأولى، لأنني اطلعت على قصة العمل قبل التصوير، وأحببت كل جملة كتبت بالسيناريو، وكانت نية المنتج والممثل فراس إبراهيم صافية تجاه العمل وقدمت بأفضل ما يمكن، وأعتقد أن روح الشاعر مرتاحة لما قدم من عمل يحمل اسمه ضمن حكاية هادئة كانت هدية لما قدم الشاعر عبر حياته الأدبية والشعرية".
تحية لفراس ابراهيم
كما رحب الصديق الشخصي لمحمود درويش المحامي غانم زريقات، قائلاً "أحيى الفنان فراس إبراهيم على كل ما قدم من أجل إحياء ذكرى الصديق الراحل محمود درويش وأنا شخصياً معجب جداً بهذا العمل بكل الإمكانيات التي قدمت من أجل تقديم الصورة بأبهى حلة، رغم كل الظروف المادية والصحية التي أحاطت بالفنان فراس إبراهيم، إلا أنه أبى إلا أن يرى العمل النور هذا العام وتمتعنا بمشاهد فائقة الجمال، وأنا توقعت الهجوم على العمل منذ الحلقة الأولى وهذه التهمة ابتعدت عن محاربة العمل كانت ضمن حسابات شخصية بعيدة عن الحالة الفنية للعمل، فكل من شارك بالعمل هم من أهم العناصر الفنية والدرامية من الموسيقار مارسيل خليفة إلى المخرج نجدة أنزور إلى أبطال ونجوم العمل، أخيراً أقول إن العمل الذي قدم عن حياة الراحل محمود درويش هو جدير بالاحترام وحقق نجاحاً فوق التصور.