قال لاعب برشلونة السابق غابرييل ميليتو المنتقل حديثاً إلى صفوف إندبندينتي الأرجنتيني بأن المدرب الاسباني غوارديولا هو "مفتاح نجاح البارسا" في الآونة الأخيرة بفضل قراءته الجيدة للفريق والعلاقة القوية التي تجمعه مع لاعبيه.
وأشاد النجم الأرجنتيني بالخدمات الفنية التي يقدمها المدرب الشاب للنادي الكاتالوني، وترجمها إلى ألقاب وكؤوس وأرقام قياسية سطرها في كتاب التاريخ المليء بالملاحم الكروية التي ستبقى راسخة في ذاكرة عشاق الفريق العريق.
وقال ميليتو لوسائل الإعلام الأرجنتينية إن "غوارديولا لا يقف في المنطقة الفنية لرؤية ميسي ورفاقه يلعبون وإنما مدرب مبتكر، وهو مفتاح نجاح الفريق وأعتبره أفضل من دربني في مسيرتي الكروية حتى الآن".
وكان مراقبون يشككون في إمكانات غوارديولا على اعتبار أن برشلونة بإمكانه الفوز بالبطولات دون الحاجة له في إشارة إلى أن الفريق يمتلك أفضل اللاعبين في العالم أبرزهم الأرجنتيني ليوينيل ميسي والإسبانيين تشافي هيرنانديز وأندريس انييستا، لكن "بيب" رد عليهم بصوت عالٍ وبدأ بجني الألقاب أهمها على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد ومدربه الأفضل في العالم البرتغالي جوزيه مورينيو.
وعلى الرغم من بقاء ميليتو على دكة الاحتياط الكاتالونية لفترات كثيرة في المواسم الماضية إلا أنه لم ينكر فضل غوارديولا على البارسا، مشيراً إلى أن "المدرب الشاب حقق الكثير لبرشلونة ولديه المزيد ليثبت أنه الأفضل".
ودخل غوارديولا التاريخ الكاتالوني من أوسع أبوابه عندما أحرز 12 لقباً لبرشلونة متجاوزاً إنجاز المدرب الهولندي الشهير يوهان كرويف الذي قاد الفريق للفوز ب11 بطولة خلال الفترة التي تولى فيها تدريب الفريق من 1988 إلى 1996.
ويضاعف من حجم إنجاز غوارديولا أنه حقق ألقابه الـ12 في غضون ثلاثة أعوام فقط ومن بين 15 لقباً فقط أتيحت أمام الفريق في هذه الأعوام.
وأشاد النجم الأرجنتيني بالخدمات الفنية التي يقدمها المدرب الشاب للنادي الكاتالوني، وترجمها إلى ألقاب وكؤوس وأرقام قياسية سطرها في كتاب التاريخ المليء بالملاحم الكروية التي ستبقى راسخة في ذاكرة عشاق الفريق العريق.
وقال ميليتو لوسائل الإعلام الأرجنتينية إن "غوارديولا لا يقف في المنطقة الفنية لرؤية ميسي ورفاقه يلعبون وإنما مدرب مبتكر، وهو مفتاح نجاح الفريق وأعتبره أفضل من دربني في مسيرتي الكروية حتى الآن".
وكان مراقبون يشككون في إمكانات غوارديولا على اعتبار أن برشلونة بإمكانه الفوز بالبطولات دون الحاجة له في إشارة إلى أن الفريق يمتلك أفضل اللاعبين في العالم أبرزهم الأرجنتيني ليوينيل ميسي والإسبانيين تشافي هيرنانديز وأندريس انييستا، لكن "بيب" رد عليهم بصوت عالٍ وبدأ بجني الألقاب أهمها على حساب الغريم التقليدي ريال مدريد ومدربه الأفضل في العالم البرتغالي جوزيه مورينيو.
وعلى الرغم من بقاء ميليتو على دكة الاحتياط الكاتالونية لفترات كثيرة في المواسم الماضية إلا أنه لم ينكر فضل غوارديولا على البارسا، مشيراً إلى أن "المدرب الشاب حقق الكثير لبرشلونة ولديه المزيد ليثبت أنه الأفضل".
ودخل غوارديولا التاريخ الكاتالوني من أوسع أبوابه عندما أحرز 12 لقباً لبرشلونة متجاوزاً إنجاز المدرب الهولندي الشهير يوهان كرويف الذي قاد الفريق للفوز ب11 بطولة خلال الفترة التي تولى فيها تدريب الفريق من 1988 إلى 1996.
ويضاعف من حجم إنجاز غوارديولا أنه حقق ألقابه الـ12 في غضون ثلاثة أعوام فقط ومن بين 15 لقباً فقط أتيحت أمام الفريق في هذه الأعوام.