هذه القصةحقيقية لشاب اسمه " بلال "، كان يعمل في شركةاتصالات،له صديقة اسمها "حنان"... وافتها المنية منذسنتين
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
ما وجدت حنان إلا والهاتف بيدها. حتى أنهاغيرت الشبكة التي تستخدمها كي تمتلك نفس شبكة بلال، مع احتفاظها برقمها السابق وبذلك يكون كلا منهما على نفسالشبكة..كانت تقضى نصف اليوم في الحديثمعه..
قبل أن توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتهاإذا وافتني المنية، أرجو أن تدفنوا معي هاتفي...وقالت نفس الشيء لأهلها
بعد وفاتها ، لميستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانتواحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران، معروف بقدرته على التواصل مع الأموات ، والذي كان صديقالوالدها.
أخذ عصا وبدأيتحدث إلى نفسه ببطء..
بعد بضع دقائق ،قال: ان "هذه الفتاة تفتقد شيئاهنا..."
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف والشريحةالخاصة بها داخل النعش
أصدقاء حنان لميخبروا بلال بالوفاة ، لأنه كان فيسفر
بعد أسبوعيناتصل بلال بصديقة حنان
بلال: مرحبا ، أنا قادم اليوم... أريد أن أفاجأ حنان بقدومي.. دعينا نلتقي في مطعمناالمفضل.. أرجوكي لا تبلغي حنان بقدومي
بعد وصوله ، أخبرته بوفاةحنان..
و أطلع أسرتهاعلى الهاتف... طلب الجميع منهالرد...
وتحدث بواسطةاستخدام مكبرات الصوت...
الجميع استمعلمحادثتهم...
بصوت عال وواضح، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز..
انه صوت حنانالفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخلالنعش!!!!!!!!
أنذهل الجميع وطلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى...
أتى ولم يستطعحل اللغز إلا بعد 5 ساعات
ثماكتشف ما جعل الجميع في صدمة حقيقة...
@
@
@
@
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أينما كنتم!!
كانوا عشاق بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
ما وجدت حنان إلا والهاتف بيدها. حتى أنهاغيرت الشبكة التي تستخدمها كي تمتلك نفس شبكة بلال، مع احتفاظها برقمها السابق وبذلك يكون كلا منهما على نفسالشبكة..كانت تقضى نصف اليوم في الحديثمعه..
قبل أن توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتهاإذا وافتني المنية، أرجو أن تدفنوا معي هاتفي...وقالت نفس الشيء لأهلها
بعد وفاتها ، لميستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانتواحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران، معروف بقدرته على التواصل مع الأموات ، والذي كان صديقالوالدها.
أخذ عصا وبدأيتحدث إلى نفسه ببطء..
بعد بضع دقائق ،قال: ان "هذه الفتاة تفتقد شيئاهنا..."
فاخبره صديقاتها بان رغبتها كانت أن يدفن هاتفهامعها..
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الهاتف والشريحةالخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فالحافلة..
أصدقاء حنان لميخبروا بلال بالوفاة ، لأنه كان فيسفر
بعد أسبوعيناتصل بلال بصديقة حنان
بلال: مرحبا ، أنا قادم اليوم... أريد أن أفاجأ حنان بقدومي.. دعينا نلتقي في مطعمناالمفضل.. أرجوكي لا تبلغي حنان بقدومي
وردت صديقتها: عد إلى المنزلأولاً، أريد أن أخبرك بشيء مهمجداً
بعد وصوله ، أخبرته بوفاةحنان..
ظن بلال أنها تخدعه. ضحك وقال: لا تحاول خداعي، اطلبيمن حنان الخروج بعد الظهر برفقتك إلى المطعم، لقد أحضرت لها هدية. أرجو وقف هذاالهراء
التقى بلال مع صديقة حنان.. فأخذته صديقتها إلى منزل حنان ليتأكد..أخبروه أهلها بنفسهم بأنه توفتوقدموا له شهادة الوفاة الأصلية قدموا له الدليل كييصدقهم.
شرع بلال في البكاء وقال: هذا ليس صحيحا. نحنتحدثنا بالأمس ومازالت تتصل بي...وبدأ بلال بالارتجافوالبكاء
فجأةً، رن هاتف بلال انظروا هذه حنان ،أترون هذا...قال بلال
و أطلع أسرتهاعلى الهاتف... طلب الجميع منهالرد...
وتحدث بواسطةاستخدام مكبرات الصوت...
الجميع استمعلمحادثتهم...
بصوت عال وواضح، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز..
انه صوت حنانالفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم مسمرتها داخلالنعش!!!!!!!!
أنذهل الجميع وطلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى...
أتى ولم يستطعحل اللغز إلا بعد 5 ساعات
ثماكتشف ما جعل الجميع في صدمة حقيقة...
@
@
@
@
@
@
@
@
@
@
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أينما كنتم!!