اهديتك قلبا لم يكن لغيرك ..]
واهديتك روحا عافت قفص جسدي
لتأتي لك فرحةً .. كفرح قاحلة بمطرٍ
وأستويت انت القاظي والمدعي .. { والجاني ..
فقد جنيت بحبك على قلبي .. وأسرت بعشقك .. روحي
وانرت بحبك .. [ دربي ..
حتى اصبحت اشعر بك ..
بقلقك .. بضيقك .. بحزنك .. وفرحك
بهمهمات نفسك حتى بطباعك غدوت .. [ اشابهك
.
.
في ذات يوم .. غالبني شعور .. احسست بضيق
يزدآآد ويخنقني .. خفت نعم خفت عليك
ذهب جل تفكيري لمكروهٍ صابك
اخذت سجادتي ابكي وأبكي وأبكيي
ادعي وأدعي ..||
في لحظة خيانتك .. كنت على سجادتي ادعو وابكي
ادعو لك .. غريب هذا الحال
انتهيت من صلاتي رفعت سجادتي ..
لم يزل ذاك الشعور عزمت على الذهآب لك . مهما كانت الأحوال
دعيت في سري ان يأخذ من عمري ويهبه لك
ويأخذ فرحتي ويهدها أياك
وصلت لباب بيتك
..
..
وليتني لم اصل خيانتك يا حبيبي
.. { اطقنت الخيانه
... واحسنت التمثيل } ,,
حبيبي الخائن ..
ماهو ذنبي .. ؟؟
هل ذنبي حبك .
لا أعلم
لكن ذنبك كذبك
لا تخف لن ادعي عليك
[ .. فصعب ان ادعي لأحدهم قبل دقيقه
وأدعي عليه بعد دقيقة ..]
فما بالك " بك "
..
صفقت بانهيار
وانهارت دموعي
وكثر للموقف التكرار
لم أعلم ما يجب ان تكون ردت فعلي
لكني لحظتها ابتسمت و ألتفت
وعند امساكي بمقبض الباب مودعه
شهقت لأقول " بأمان الله خائني .!! "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]