[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دافعت الفنانة حياة الفهد عن مسلسل «الجليب»، الذي هاجمه البعض وانتقده واتهمه بأنه نسخة مكررة من مسلسل «الفرية» الذي عرض منذ عدة سنوات، ونال اصداء واسعة، وقالت: لا اعرف كيف شبه البعض العملين بعضهما ببعض بالرغم من أن القصة في كليهما مختلفة، والخطوط الدرامية والحبكة بعيدة تماما بعضها عن بعض، وأقول لكل من وجّه اصابع اتهامه الى العمل أن يشاهد «الجليب» جيدا في عرضه الثاني.
ودافعت عن تمسكها بتجسيد أدوار المرأة المغلوبة على أمرها مؤكدة أن هذه هي حال المرأة الكويتية في السابق فهي الأم والأخت وكل شيء داخل البيت، مؤكدة ان اغلب أعمالها خصوصا التراثية مستقاة من الواقع.
سيدة البيت وبنات الثانوية
من جانب آخر تجهز الفهد حاليا للخوض في تجربة درامية اجتماعية جديدة بعنوان «سيدة البيت» للكاتب محمد النشمي الذي أثار جدل الكثيرين في مسلسل «بنات الثانوية»، وابدت استغرابها من الذين اتهموا هذا المسلسل بأنه خادش للحياء، لافتة إلى أن العمل لم يكن يحتج كل هذه الضجة التي اثيرت حوله قبل عرضه.
ودافعت عنه قائلة: إنه يحمل طرحا من واقع حياة هذه الفئة من الفتيات، عارضا مشاكلهن وهمومهن ومعاناتهن النفسية.
واضافت: يجب ان تتمعن رقابتنا في قراءة الأعمال قبل الحكم عليها لذلك أشك في أن هذا العمل قد دخل على الرقابة من الأساس. معبّرة عن سعادتها لتعاونها مع النجوم الشباب دوما من الذين يحملون فكرا جديدا.
الأم الأنانية
يذكر أن «سيدة البيت» يتناول العديد من القضايا التي تهم الأسرة الكويتية، وستطل من خلاله الفهد في قالب جديد ومختلف عما قدمته في السابق، حيث ستجسد دور أم انانية وشديدة، لكن مع تصاعد الأحداث تتحول حياتها رأسا على عقب، وتتبدل شخصيتها، يشاركها البطولة زهرة الخرجي، ومشاري البلام، كذلك تحضر لعمل اجتماعي آخر للخوض به موسم الدراما الرمضانية للعام المقبل مؤكدة أنها ستتوقف عن الأعمال التراثية لفترة مؤقتة لكونها تحتاج المزيد من الوقت والجهد حتى تقدم صورة ترقى الى المستوى المطلوب.
دافعت الفنانة حياة الفهد عن مسلسل «الجليب»، الذي هاجمه البعض وانتقده واتهمه بأنه نسخة مكررة من مسلسل «الفرية» الذي عرض منذ عدة سنوات، ونال اصداء واسعة، وقالت: لا اعرف كيف شبه البعض العملين بعضهما ببعض بالرغم من أن القصة في كليهما مختلفة، والخطوط الدرامية والحبكة بعيدة تماما بعضها عن بعض، وأقول لكل من وجّه اصابع اتهامه الى العمل أن يشاهد «الجليب» جيدا في عرضه الثاني.
ودافعت عن تمسكها بتجسيد أدوار المرأة المغلوبة على أمرها مؤكدة أن هذه هي حال المرأة الكويتية في السابق فهي الأم والأخت وكل شيء داخل البيت، مؤكدة ان اغلب أعمالها خصوصا التراثية مستقاة من الواقع.
سيدة البيت وبنات الثانوية
من جانب آخر تجهز الفهد حاليا للخوض في تجربة درامية اجتماعية جديدة بعنوان «سيدة البيت» للكاتب محمد النشمي الذي أثار جدل الكثيرين في مسلسل «بنات الثانوية»، وابدت استغرابها من الذين اتهموا هذا المسلسل بأنه خادش للحياء، لافتة إلى أن العمل لم يكن يحتج كل هذه الضجة التي اثيرت حوله قبل عرضه.
ودافعت عنه قائلة: إنه يحمل طرحا من واقع حياة هذه الفئة من الفتيات، عارضا مشاكلهن وهمومهن ومعاناتهن النفسية.
واضافت: يجب ان تتمعن رقابتنا في قراءة الأعمال قبل الحكم عليها لذلك أشك في أن هذا العمل قد دخل على الرقابة من الأساس. معبّرة عن سعادتها لتعاونها مع النجوم الشباب دوما من الذين يحملون فكرا جديدا.
الأم الأنانية
يذكر أن «سيدة البيت» يتناول العديد من القضايا التي تهم الأسرة الكويتية، وستطل من خلاله الفهد في قالب جديد ومختلف عما قدمته في السابق، حيث ستجسد دور أم انانية وشديدة، لكن مع تصاعد الأحداث تتحول حياتها رأسا على عقب، وتتبدل شخصيتها، يشاركها البطولة زهرة الخرجي، ومشاري البلام، كذلك تحضر لعمل اجتماعي آخر للخوض به موسم الدراما الرمضانية للعام المقبل مؤكدة أنها ستتوقف عن الأعمال التراثية لفترة مؤقتة لكونها تحتاج المزيد من الوقت والجهد حتى تقدم صورة ترقى الى المستوى المطلوب.