دخول
وهذا حالي الأن معك حبا أبدي
واشتياقُ ثائر
ونبض دائما معك ويطمئنني
قبل حبك أنا نبض خافت
هدوء لافت
هدوء لافت
كأني بك منذ عهد بعيد
منذ مولدي أو قبل،...حقاً لا أدري
احبك، وكنتَ ومازلت سيد نبضات تخفق هنا بصدري
فيا رجلا، سحرني وألبسني الصخب بصدفة
غيرني شتت هدوئي غير أفكاري
بعثر تساؤلات تحيرني
أن شردت معها وفكرت بها
حتى قوة صمتي حتى فيض ضجري
لا يكُفها عني، ولا يخرجني منها
إلا فؤادي النابض هنا، ببدني
فيا أنت،( الساكن بنبضي )...سأرددها حتى ترضى
ماذا فعلت بي حتى ذاك القابع بصدري
يتفق عليّ معك ولا يبالي بأمري
فحين الصدفة أستغربتك،فأستهجنني قلبي
وسألتك ماذا تريد مني ؟!
فعلا صوت خافقي، واعترض على ضجري مني
وحين الكلمتين استهجنتك
ولسري هذا، لا أخفيك
إبتسم ثغري مستجيبا لفرحة عمت وطغت على حزن قلبي
فيا رجلا أحببتك منذ عهود ربما لم نكن بها
ماذا فعلت بي
حتى تشق البسمة ثغري وحتى تُدمع عيني
حتى يتفق معك، عليّ خافقي
حتى أراني كلي ليس معي بل ضدي حين تراودني الافكار عنك وتحيرني
وحتى عند بعادك وغيابك يا كل وحُسن ظنوني
ضاعت أبجديات التساؤلات مني
وصمتُ، وأنتظرتُ وأكتشفتُ، أن خافقي، ينتظرني
فبدا التململ الممل على صبري
فضاق صبره مني
أمازال الحبيب معك؟! سألني
أمازال له نبضك له همسك له أحساسك
له حنينك، له فيض حنانك
له كل ما فيك، له أنتِ فهو منك ونفسك
فأخذني صمتي وإليك إلى البعيد حملني
فرأيتك وعرفتك وشاغبتك وشاكستك
وأنت كما أنت، أنا معك وأنت معي وكم أحبك
وحين غيابك أشتاقك
وأحتويتكَ، وأحتوى كل ما فيكَ عينايّ ونبضي
تساؤلات كانت تغتالني والنبض
هنا يطمئني
وحتى حين الغيرة تشككني
من هذه ومن تلك؟! فأبحث والنبض لابد يرافقني
يروضني ويرضيني ويلملم ما تبعثر مني وشتتني ويهمس لي
هو معك واسألي إحساسك ونبضك
فأن ثار وأشتاق ودمعت عينيكِ فهو معكِ لكِ فلا تتغيرِ ولا ترحلي
وإن معه جف الإحساس فلا تبالي ولا تهتمِي
فأنا أحبك يا من سكنت وجداني
يا من علمت اشجاني الدمع حين ثورة اشتياقي
أحبك وهذا النبض والإحساس باقٍ معك
فـ داريه، فهو من سيُميتني معكَ ويحيني
خروجمنذ مولدي أو قبل،...حقاً لا أدري
احبك، وكنتَ ومازلت سيد نبضات تخفق هنا بصدري
فيا رجلا، سحرني وألبسني الصخب بصدفة
غيرني شتت هدوئي غير أفكاري
بعثر تساؤلات تحيرني
أن شردت معها وفكرت بها
حتى قوة صمتي حتى فيض ضجري
لا يكُفها عني، ولا يخرجني منها
إلا فؤادي النابض هنا، ببدني
فيا أنت،( الساكن بنبضي )...سأرددها حتى ترضى
ماذا فعلت بي حتى ذاك القابع بصدري
يتفق عليّ معك ولا يبالي بأمري
فحين الصدفة أستغربتك،فأستهجنني قلبي
وسألتك ماذا تريد مني ؟!
فعلا صوت خافقي، واعترض على ضجري مني
وحين الكلمتين استهجنتك
ولسري هذا، لا أخفيك
إبتسم ثغري مستجيبا لفرحة عمت وطغت على حزن قلبي
فيا رجلا أحببتك منذ عهود ربما لم نكن بها
ماذا فعلت بي
حتى تشق البسمة ثغري وحتى تُدمع عيني
حتى يتفق معك، عليّ خافقي
حتى أراني كلي ليس معي بل ضدي حين تراودني الافكار عنك وتحيرني
وحتى عند بعادك وغيابك يا كل وحُسن ظنوني
ضاعت أبجديات التساؤلات مني
وصمتُ، وأنتظرتُ وأكتشفتُ، أن خافقي، ينتظرني
فبدا التململ الممل على صبري
فضاق صبره مني
أمازال الحبيب معك؟! سألني
أمازال له نبضك له همسك له أحساسك
له حنينك، له فيض حنانك
له كل ما فيك، له أنتِ فهو منك ونفسك
فأخذني صمتي وإليك إلى البعيد حملني
فرأيتك وعرفتك وشاغبتك وشاكستك
وأنت كما أنت، أنا معك وأنت معي وكم أحبك
وحين غيابك أشتاقك
وأحتويتكَ، وأحتوى كل ما فيكَ عينايّ ونبضي
تساؤلات كانت تغتالني والنبض
هنا يطمئني
وحتى حين الغيرة تشككني
من هذه ومن تلك؟! فأبحث والنبض لابد يرافقني
يروضني ويرضيني ويلملم ما تبعثر مني وشتتني ويهمس لي
هو معك واسألي إحساسك ونبضك
فأن ثار وأشتاق ودمعت عينيكِ فهو معكِ لكِ فلا تتغيرِ ولا ترحلي
وإن معه جف الإحساس فلا تبالي ولا تهتمِي
فأنا أحبك يا من سكنت وجداني
يا من علمت اشجاني الدمع حين ثورة اشتياقي
أحبك وهذا النبض والإحساس باقٍ معك
فـ داريه، فهو من سيُميتني معكَ ويحيني
وهذا حالي الأن معك حبا أبدي
واشتياقُ ثائر
ونبض دائما معك ويطمئنني