[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يلتحق الطلاب في كلية الطب عادة، في سن الـ18 وما فوق، الا ان هناك طفلة
فلسطينية كسرت تلك القاعدة، وأثبتت نفسها، والتحقت في كلية الطب وعمرها لم
يتجاوز الـ14 عاما.
اذ دخلت الفتاة الفلسطينية إقبال محمود الأسعد (14 عاما) موسوعة "غينيس"
للأرقام القياسية العالمية بدون استئذان بعد أن أصبحت أصغر طالبة طب على
مستوى العالم إثر السماح لها بالالتحاق في كلية طب "وايل كورنيل" في قطر.
وأعلنت الشيخة موزا بنت ناصر المسند رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية
والعلوم وتنمية المجتمع عن تبنيها ورعايتها للطالبة الفلسطينية تقديرا منها
لتفوقها وتميزها وهو ما قابلته الطالبة الأسعد بفرحة عارمة مؤكدة أنها
ستخوض مشوارها العلمي بكل جد واجتهاد لتكون عند حسن ظن الجميع خاصة الشيخة
موزا.
إقبال الأسعد فلسطينية الأصل مرشحة لتكون أصغر طبيبة على مستوى العالم، أكدت أنها ستعود إلى فلسطين بالعلم لا بالسلاح.
وقالت أصغر طالبة بـ"وايل كورنيل": "أنهيت مراحل الروضة في عام واحد،
واختصرت صفوف الابتدائي الستة بثلاث سنوات فقط، في حين درست المرحلة
الإعدادية في عامين، ثم الثانوية أيضاً في عامين كذلك".
وتميزت "الطفلة المعجزة" كما يطلقون عليها، ونجحت بتفوق وتم تكريمها من قبل القيادات اللبنانية.
وأضافت: "عندما أتيحت لي فرصة الدراسة هنا لم أتردد في اختيار الدراسة في كلية طب وايل كورنيل كونها واحدة من أفضل جامعات العالم".
يلتحق الطلاب في كلية الطب عادة، في سن الـ18 وما فوق، الا ان هناك طفلة
فلسطينية كسرت تلك القاعدة، وأثبتت نفسها، والتحقت في كلية الطب وعمرها لم
يتجاوز الـ14 عاما.
اذ دخلت الفتاة الفلسطينية إقبال محمود الأسعد (14 عاما) موسوعة "غينيس"
للأرقام القياسية العالمية بدون استئذان بعد أن أصبحت أصغر طالبة طب على
مستوى العالم إثر السماح لها بالالتحاق في كلية طب "وايل كورنيل" في قطر.
وأعلنت الشيخة موزا بنت ناصر المسند رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية
والعلوم وتنمية المجتمع عن تبنيها ورعايتها للطالبة الفلسطينية تقديرا منها
لتفوقها وتميزها وهو ما قابلته الطالبة الأسعد بفرحة عارمة مؤكدة أنها
ستخوض مشوارها العلمي بكل جد واجتهاد لتكون عند حسن ظن الجميع خاصة الشيخة
موزا.
إقبال الأسعد فلسطينية الأصل مرشحة لتكون أصغر طبيبة على مستوى العالم، أكدت أنها ستعود إلى فلسطين بالعلم لا بالسلاح.
وقالت أصغر طالبة بـ"وايل كورنيل": "أنهيت مراحل الروضة في عام واحد،
واختصرت صفوف الابتدائي الستة بثلاث سنوات فقط، في حين درست المرحلة
الإعدادية في عامين، ثم الثانوية أيضاً في عامين كذلك".
وتميزت "الطفلة المعجزة" كما يطلقون عليها، ونجحت بتفوق وتم تكريمها من قبل القيادات اللبنانية.
وأضافت: "عندما أتيحت لي فرصة الدراسة هنا لم أتردد في اختيار الدراسة في كلية طب وايل كورنيل كونها واحدة من أفضل جامعات العالم".