في هذا التقرير نستعرض أسماء لاعبين لقبوا بأساطير بسبب مستوياتهم الخارقة مع أنديتهم لكنهم كانوا محبطين مع منتخبات بلادهم:
1. الأرجنتيني ليونيل ميسي: هو محور اللعب في برشلونة وهو نجم النجوم والأسطورة القادمة بقوة في كتلونيا لكنه لم يقدم ربع مستواه مع المنتخب الأرجنتيني.
2. البرتغالي كريستيانو رونالدو: على الرغم من تألقه في الآونة الأخيرة مع المنتخب البرتغالي إلا أنه لم يكن النجم الأول في كثير من البطولات التي شارك فيها المنتخب وآخرها كان مونديال 2010 علماً بأنه نجم نجوم الريال حالياً ومانشستر يونايتد سابقاً.
3. الإيفواري ديديه دروغبا: جلاد الأندية الإنجليزية وهداف الدوري الإنجليزي في أكثر من موسم لكنه لم يقدم شيء مع منتخب كوتفوار.
4. الكاميرون صامويل إيتو: كان أحد أفضل المهاجمين في العالم مع برشلونة والانتر وأحد الأسوأ في أفريقيا مع المنتخب الكاميروني.
5. الإنجليزي وين روني: ربما أفضل من يلعب في الدوري الإنجليزي حالياً لكنه خيب آمال الجماهير الإنجليزية في كأس العالم وفي التصفيات المؤهلة لأمم أوروبا وأكيد في البطولة الأوروبية المقبلة بعد تأكد غيابه في المباريات الثلاث الأولى.
6. الإنجليزي فرانك لامبارد: محور اهتمام كل جماهير تشلسي ونجم مورينيو الأول عندما كان مدرباً له لكنه لم يقدم شيئاً يذكر مع المنتخب الإنجليزي.
7. السويدي زلاتان إبراهيموفيتش: من الصعب ذكر أي مباراة أبدع فيها إبرا مع المنتخب السويدي على عكس ما يقدمه مع الميلان وما قدمه مع الانتر واليوفي وبرشلونة.
8. الإيطالي فرانشيسكو توتي: أسطورة نادي روما وملكها لكنه خذل المنتخب الإيطالي كثيراً خاصة في كأس عالم 2002 وبطولة أوروبا 2004 وما يذكر له هو ركلة الجزاء التي سجلها أمام أستراليا في مونديال 2006 وتمريرة هدف التعادل في النهائي.