أثار تألق المهاجم الأرجنتيني غونزالو هيغواين مع ريال مدريد في المباريات الأخيرة وتسجيله ستة أهداف خلال مواجهة اسبانيول وريال بيتيس على التوالي، استفهاماً حول غياب زميله البرتغالي كريسيتانو رونالدو عن التهديف.
ويقول البعض أن هيغواين يستعد لسرقة الضوء من زميله في الهجوم، ليصبح هو كلمة السر ومفتاح نجاحات النادي الملكي خلال مباريات الليغا.
في حين يؤكد البعض الآخر أن غياب رونالدو عن التهديف كان بسبب ابتعاده عن الأنانية، حيث كان هو السبب في هدف هيغواين الأول أمام اسبانيول، كما صنع هدفاً لزميله الأرجنتيني في مباراة بيتيس الأخيرة.
وظهر تألق هيغواين خلال الفترة الأخيرة بتسجيله ثلاثة "هاتريك" خلال أسبوعين على الصعيد المحلي ومع المنتخب، من خلال هاتريك أول أمام اسبانيول، ثم ثلاثية في شباك تشيلي ضمن تصفيات كأس العالم، ثم أنهاها في ثلاثية أخرى في مرمى بيتيس ضمن الليغا.
ورغم أن المهاجم الأرجنتيني شارك احتياطيا لزميله الفرنسي كريم بنزيمة، قبل أن يلعب بشكل أساسي مع إصابة بنزيمة خلال المباريات الأخيرة.
يذكر أن هيغواين يحتل الآن المركز الثاني في صدارة ترتيب هدافي الليغا برصيد ثمانية أهداف، خلف المتصدر ميسي صاحب العشرة أهداف، في حين يأتي رونالدو ثالثا بسبعة أهداف.
حيرة مورينيو
وبالنسبة للمدير الفني للنادي الملكي جوزيه مورينيو، فإن الاعتماد على رونالدو وبنزيمة في الهجوم يعني تسجيل رونالدو للأهداف، مع أن يكون الثقل الأكبر عليه (رونالدو)، أما مشاركة رونالدو وهيغواين سيخف الحمل عن رونالدو، ولكن مع غيابه عن التهديف وظهور هيغواين لهز الشباك.
فهل سيتخلى مورينيو عن منح مواطنه البرتغالي لقب الهداف، ليهتم أكثر بتسجيل الأهداف لحصد الفوز ثم اللقب، أم أنه سيكابر على نفسه ليضمن لقب الهداف للنادي الملكي بأقدام رونالدو؟!
وهل تألق هيغواين أظهر الجانب "الشهم" من رونالدو في صناعة الأهداف؟ أم أنه تكتيك مدرب؟!
ويقول البعض أن هيغواين يستعد لسرقة الضوء من زميله في الهجوم، ليصبح هو كلمة السر ومفتاح نجاحات النادي الملكي خلال مباريات الليغا.
في حين يؤكد البعض الآخر أن غياب رونالدو عن التهديف كان بسبب ابتعاده عن الأنانية، حيث كان هو السبب في هدف هيغواين الأول أمام اسبانيول، كما صنع هدفاً لزميله الأرجنتيني في مباراة بيتيس الأخيرة.
وظهر تألق هيغواين خلال الفترة الأخيرة بتسجيله ثلاثة "هاتريك" خلال أسبوعين على الصعيد المحلي ومع المنتخب، من خلال هاتريك أول أمام اسبانيول، ثم ثلاثية في شباك تشيلي ضمن تصفيات كأس العالم، ثم أنهاها في ثلاثية أخرى في مرمى بيتيس ضمن الليغا.
ورغم أن المهاجم الأرجنتيني شارك احتياطيا لزميله الفرنسي كريم بنزيمة، قبل أن يلعب بشكل أساسي مع إصابة بنزيمة خلال المباريات الأخيرة.
يذكر أن هيغواين يحتل الآن المركز الثاني في صدارة ترتيب هدافي الليغا برصيد ثمانية أهداف، خلف المتصدر ميسي صاحب العشرة أهداف، في حين يأتي رونالدو ثالثا بسبعة أهداف.
حيرة مورينيو
وبالنسبة للمدير الفني للنادي الملكي جوزيه مورينيو، فإن الاعتماد على رونالدو وبنزيمة في الهجوم يعني تسجيل رونالدو للأهداف، مع أن يكون الثقل الأكبر عليه (رونالدو)، أما مشاركة رونالدو وهيغواين سيخف الحمل عن رونالدو، ولكن مع غيابه عن التهديف وظهور هيغواين لهز الشباك.
فهل سيتخلى مورينيو عن منح مواطنه البرتغالي لقب الهداف، ليهتم أكثر بتسجيل الأهداف لحصد الفوز ثم اللقب، أم أنه سيكابر على نفسه ليضمن لقب الهداف للنادي الملكي بأقدام رونالدو؟!
وهل تألق هيغواين أظهر الجانب "الشهم" من رونالدو في صناعة الأهداف؟ أم أنه تكتيك مدرب؟!