يعود دربي مدينة مانشستر الإنكليزية من جديد ولكن في حلة أكثر إثارة وندية ومتعة، بعد أن تحول مانشستر سيتي إلى أحد "غيلان" الدوري الإنكليزي الممتاز، أملا في مناطحة جاره العريق وخطف الألقاب من بين يديه.
ومنذ أن استحوذت أبوظبي على النادي الإنكليزي، تحول عاما بعد عام إلى فريق كبير يملك العديد والعديد من النجوم في جميع المراكز، ولم يعد دربي مانشستر مباراة من جانب واحد بعد الآن.
1- واين روني
منذ رحيل كريستيانو رونالدو عن الفريق الإنكليزي، تحول روني إلى وحشه الكاسر ونجمه الأول، حيث بات عاملا مشتركا في كل البطولات التي حققها الفريق.
ورغم سوء سلوكه وانفلات أعصابه في الكثير من المواقف، إلا أن روني يثبت دوما أنه ورقة يونايتد الرابحة، ومباراة أوتيلول الروماني الأخيرة خير دليل على ذلك، حيث أحرز خلالها هدفي الفوز لفريقه.
2- سيرخيو أغويرو
في خلال المباريات القليلة التي خاضها المهاجم الأرجنتيني الدولي، أثبت أنه أحد أهم الأوراق في مسيرة سيتي خلال سعيه للفوز بالبطولات والألقاب هذا الموسم.
حيث كان صهر الأسطورة الأرجنتيني مارادونا حاضرا في المناسبات الهامة والمصيرية ونجح في أن يخطف انتصارات هامة ومصيرية لفريقه، آخرها أمام فياريال في دوري أبطال أوروبا في الدقيقة 93.
3- ريان غيغز
مهما مرت السنوات على النجم الويلزي، تجد أنه دائما وأبدا أفضل لاعبي الوسط في الفريق، حتى استحق أن يكون عميد لاعبي القارة العجوز على صعيد الأندية.
ويملك غيغز موهبة فذة في وسط الملعب أو على الجناح الأيسر، أضافت السنوات الطوال إليها خبرة هائلة، جعلته واحدا من أهم الأسماء في التشكيلة الحمراء.
4- دافيد سيلفا
موهبة صاروخية قادمة من الدوري الإسباني وتحديدا فالنسيا منبع المواهب، حيث استطاع لاعب الوسط الإسباني تقديم مستويات متميزة، قاد بها فريقه للوصول إلى صدارة البريمييرليغ حتى الآن.
ويتميز سيلفا ببراعة فائقة في صناعة اللعب بتمريراته السحرية لزملائه، وخاصة عندما يميل على الجهة اليسرى، إضافة إلى تميزه في التسديد من بعيد وتنفيذ الركلات الثابتة.
5- ريو فيرديناند
على مر السنوات، يبقى المدافع الإنكليزي الدولي أحد أهم الأوراق الدفاعية في فريق الشياطين الحمر، وعادة ما يتسبب غيابه في أزمة حقيقية لفريقه وصداع في رأس مدربه السير أليكس فيرغسون.
ويعتبر فيرديناند صخرة الدفاع الرئيسية في الخط الخلفي لمانشستر يونايتد، وسببا مباشرة في ارتفاع مستوى زميله الصربي نيمنيا فيديتش، حيث يشكل الثنائي حائطا دفاعيا منيعا.
6- يايا توريه
كان الكثيرون يؤمنون بأن توريه وصل إلى ذروة أدائه مع برشلونة ويرون أنه قدم كل شيء ولم يعد بوسعه أن يقدم الجديد، لكن اللاعب العاجي رد على الجميع بشكل عملي.
وبات توريه أحد أهم الأوراق الدفاعية في خط وسط الفريق السماوي، وركيزة أساسية يرتكز عليها خط الوسط بأكمله سواء في الحالة الدفاعية أو الهجومية، حيث يشارك بفاعلية كبيرة في الهجوم وإحراز الأهداف، التي كان أغلاها هدفه في شباك ستوك سيتي خلال مباراة نهائي الكأس الذي أعاد فريقه لمنصات التتويج للمرة الثانية في تاريخه.
7- جو هارت
ربما لم يبرهن بعد دافيد دي خيا حارس مرمى يونايتد على قدراته بعد، لكن جو هارت استطاع خلال الموسم الماضي وبداية الموسم الحالي أن يؤكد للعالم كله أن عرين السيتي في أمان.
ويقدم هارت عروضا رائعة منذ حصوله على فرصته بين القائمين والعارضة، مطيحا بالحارس الأيرلندي المخضرم شاي غيفن من التشكيلة الأساسية رغم تميز الأخيرة.
ومنذ أن استحوذت أبوظبي على النادي الإنكليزي، تحول عاما بعد عام إلى فريق كبير يملك العديد والعديد من النجوم في جميع المراكز، ولم يعد دربي مانشستر مباراة من جانب واحد بعد الآن.
1- واين روني
منذ رحيل كريستيانو رونالدو عن الفريق الإنكليزي، تحول روني إلى وحشه الكاسر ونجمه الأول، حيث بات عاملا مشتركا في كل البطولات التي حققها الفريق.
ورغم سوء سلوكه وانفلات أعصابه في الكثير من المواقف، إلا أن روني يثبت دوما أنه ورقة يونايتد الرابحة، ومباراة أوتيلول الروماني الأخيرة خير دليل على ذلك، حيث أحرز خلالها هدفي الفوز لفريقه.
2- سيرخيو أغويرو
في خلال المباريات القليلة التي خاضها المهاجم الأرجنتيني الدولي، أثبت أنه أحد أهم الأوراق في مسيرة سيتي خلال سعيه للفوز بالبطولات والألقاب هذا الموسم.
حيث كان صهر الأسطورة الأرجنتيني مارادونا حاضرا في المناسبات الهامة والمصيرية ونجح في أن يخطف انتصارات هامة ومصيرية لفريقه، آخرها أمام فياريال في دوري أبطال أوروبا في الدقيقة 93.
3- ريان غيغز
مهما مرت السنوات على النجم الويلزي، تجد أنه دائما وأبدا أفضل لاعبي الوسط في الفريق، حتى استحق أن يكون عميد لاعبي القارة العجوز على صعيد الأندية.
ويملك غيغز موهبة فذة في وسط الملعب أو على الجناح الأيسر، أضافت السنوات الطوال إليها خبرة هائلة، جعلته واحدا من أهم الأسماء في التشكيلة الحمراء.
4- دافيد سيلفا
موهبة صاروخية قادمة من الدوري الإسباني وتحديدا فالنسيا منبع المواهب، حيث استطاع لاعب الوسط الإسباني تقديم مستويات متميزة، قاد بها فريقه للوصول إلى صدارة البريمييرليغ حتى الآن.
ويتميز سيلفا ببراعة فائقة في صناعة اللعب بتمريراته السحرية لزملائه، وخاصة عندما يميل على الجهة اليسرى، إضافة إلى تميزه في التسديد من بعيد وتنفيذ الركلات الثابتة.
5- ريو فيرديناند
على مر السنوات، يبقى المدافع الإنكليزي الدولي أحد أهم الأوراق الدفاعية في فريق الشياطين الحمر، وعادة ما يتسبب غيابه في أزمة حقيقية لفريقه وصداع في رأس مدربه السير أليكس فيرغسون.
ويعتبر فيرديناند صخرة الدفاع الرئيسية في الخط الخلفي لمانشستر يونايتد، وسببا مباشرة في ارتفاع مستوى زميله الصربي نيمنيا فيديتش، حيث يشكل الثنائي حائطا دفاعيا منيعا.
6- يايا توريه
كان الكثيرون يؤمنون بأن توريه وصل إلى ذروة أدائه مع برشلونة ويرون أنه قدم كل شيء ولم يعد بوسعه أن يقدم الجديد، لكن اللاعب العاجي رد على الجميع بشكل عملي.
وبات توريه أحد أهم الأوراق الدفاعية في خط وسط الفريق السماوي، وركيزة أساسية يرتكز عليها خط الوسط بأكمله سواء في الحالة الدفاعية أو الهجومية، حيث يشارك بفاعلية كبيرة في الهجوم وإحراز الأهداف، التي كان أغلاها هدفه في شباك ستوك سيتي خلال مباراة نهائي الكأس الذي أعاد فريقه لمنصات التتويج للمرة الثانية في تاريخه.
7- جو هارت
ربما لم يبرهن بعد دافيد دي خيا حارس مرمى يونايتد على قدراته بعد، لكن جو هارت استطاع خلال الموسم الماضي وبداية الموسم الحالي أن يؤكد للعالم كله أن عرين السيتي في أمان.
ويقدم هارت عروضا رائعة منذ حصوله على فرصته بين القائمين والعارضة، مطيحا بالحارس الأيرلندي المخضرم شاي غيفن من التشكيلة الأساسية رغم تميز الأخيرة.