أكدت الفنانة اللبنانية إليسا أنها لا تتعمد إظهار مفاتنها بارتداء ملابس مثيرة تغري الجمهور خلال حفلاتها، مرجعة تأخر صدور ألبومها الجديد إلى حالتها النفسية الصعبة، وعدم قدرتها على الغناء بسبب الحالة التي تمر بها الشعوب العربية من ثورات، وليس بسبب وفاة ابنة خالتها مؤخرا.
وفي حين كشفت أنها كانت ضمن "فانز" مواطنها المطرب النجم راغب علامة وتحب النجمة العالمية "سيلن ديون"؛ فإنها شددت على أنها بنت شرقية، ومن الصعب أن تفصح لحبيبها بحبها إلا إذا شجعها على هذا الأمر.
وقالت إليسا في الجزء الأخير من مقابلتها مع برنامج "سوبر ستار" على قناة "الحياة" الفضائية مساء الأربعاء 19 تشرين الأول: "لدي موهبة في اختيار موديلات ملابسي، لكني لا أتعمد إظهار مفاتني بارتداء ملابس مثيرة من شأنها أن تغري الجمهور.. والدليل على ذلك أن نفس الموديلات التي أرتديها قد أراها على فتيات أخريات، لكنها تبدو مثيرة عليّ أكثر منهن، وهذا ليس ذنبي".
وأضافت "لقد تغيرت في الفترة الأخيرة بسبب كبر سني ونضجي وليس بسبب شهرتي؛ حيث إن علاقتي بأصحابي جيدة للغاية، وأعاملهم كشخص عادي مثلما كان يحدث دائما، لكن الناس لا تنظر لي مثل الماضي، وينظرون لي بطريقة مختلفة بعد شهرتي، وهذا الأمر يغضبني كثيرا لأن الشهرة لم تغير طباعي وتصرفاتي".
وأرجعت الفنانة اللبنانية تأخر صدور ألبومها الجديد حتى الآن إلى حالتها النفسية السيئة بسبب ما يمر به العالم العربي من ثورات متتالية، مشيرة إلى أن الظروف الحالية سيئة، ولا تشجعها على الغناء.
وأوضحت إليسا أنها كانت مشغولة جدا بالثورة المصرية؛ حيث كانت تتابع الأحداث طوال الأربع والعشرين ساعة، لافتة إلى أن هذا الأمر جعلها تتأخر في الألبوم، فضلا عن أنها تتعاون مع ملحنين ومؤلفين مصريين كثيرين في ألبوماتها دائما.
ونفت أن تكون وفاة ابنة خالتها مؤخرا السبب في تأجيل الألبوم، خاصة وأنها سبق واضطرت للعمل بعد وفاة والدها بشهر نظرا للعقود التي كانت تلزمها على العمل، موضحة أنها كانت تشعر بإحساس بشع خلال هذه الفترة؛ حيث كانت تضطر للغناء في الحفلات، ثم تظل طوال الليل تبكي على والدها.
كما نفت الفنانة اللبنانية ذهابها إلى طبيب نفسي نتيجة ضغوط عصبية، لكنها شددت على أنها لا تخجل من هذا الأمر، مشيرة إلى أنها إذا مرت بأي حالة نفسية ستلجأ للطبيب من أجل استشارته لأن هذا الأمر هو قمة التوازن عند الإنسان.
وكشفت إليسا عن أنها قبل أن تدخل مجال الغناء وتصبح نجمة معروفة كانت ضمن الفانز الخاص بمواطنها المطرب راغب علامة، حيث كانت تحب صوته جدا، مشيرة إلى أنها كانت تعشق النجمة العالمية "سيلن ديون"، وأنها بعدما أصبحت نجمة معروفة ذهبت في إحدى المرات لحضور إحدى حفلاتها.
ولفتت إلى أنها تتواصل مع الفانز الخاص بها من خلال موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ حيث إنه الوسيلة الوحيدة للتواصل مع عشاقها ومحبيها، معتبرة أن تطور التكنولوجيا يجب أن يستخدمها الإنسان للتواصل مع جمهوره، وقدمت الشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة حب الناس.
ورأت الفنانة اللبنانية أن أغنية "على بالي حبيبي" هي أكثر أغانيها جرأة حتى الآن، لافتة إلى أن الموضوع كله فيه جرأة، وكذلك معاني الكلمات؛ إلا أنها أكدت على أن المعاني لا تتخطى المجتمع الذي نعيش فيه بأي صورة من الصور.
وشددت إليسا على أنها فتاة شرقية مثل كل الفتيات وليست جريئة كما يتوقع البعض، وأنها من الصعب أن تفصح للشخص الذي تحبه بحبها له إلا إذا شجعها على هذا الأمر، وبدأ هو أولا، معتبرة أن لحظة اعتراف الشخص لمحبوبته بحبه تكون أجمل لحظة لأي فتاة مهما كانت مشهورة أو غير مشهورة.
وأوضحت أنها لا تتحمل الخيانة أو الكذب أو جرح المشاعر تحت أي ظرف مهما كان الأمر، لافتة إلى أنها لا يمكن أن تستمر في الحياة مع شخص يكذب عليها، أو يخونها مع امرأة ثانية، أو يصر على جرح مشاعرها باستمرار، لكنها قد تستحمل عصبية الرجل في لحظة الغضب.
وفي حين كشفت أنها كانت ضمن "فانز" مواطنها المطرب النجم راغب علامة وتحب النجمة العالمية "سيلن ديون"؛ فإنها شددت على أنها بنت شرقية، ومن الصعب أن تفصح لحبيبها بحبها إلا إذا شجعها على هذا الأمر.
وقالت إليسا في الجزء الأخير من مقابلتها مع برنامج "سوبر ستار" على قناة "الحياة" الفضائية مساء الأربعاء 19 تشرين الأول: "لدي موهبة في اختيار موديلات ملابسي، لكني لا أتعمد إظهار مفاتني بارتداء ملابس مثيرة من شأنها أن تغري الجمهور.. والدليل على ذلك أن نفس الموديلات التي أرتديها قد أراها على فتيات أخريات، لكنها تبدو مثيرة عليّ أكثر منهن، وهذا ليس ذنبي".
وأضافت "لقد تغيرت في الفترة الأخيرة بسبب كبر سني ونضجي وليس بسبب شهرتي؛ حيث إن علاقتي بأصحابي جيدة للغاية، وأعاملهم كشخص عادي مثلما كان يحدث دائما، لكن الناس لا تنظر لي مثل الماضي، وينظرون لي بطريقة مختلفة بعد شهرتي، وهذا الأمر يغضبني كثيرا لأن الشهرة لم تغير طباعي وتصرفاتي".
وأرجعت الفنانة اللبنانية تأخر صدور ألبومها الجديد حتى الآن إلى حالتها النفسية السيئة بسبب ما يمر به العالم العربي من ثورات متتالية، مشيرة إلى أن الظروف الحالية سيئة، ولا تشجعها على الغناء.
وأوضحت إليسا أنها كانت مشغولة جدا بالثورة المصرية؛ حيث كانت تتابع الأحداث طوال الأربع والعشرين ساعة، لافتة إلى أن هذا الأمر جعلها تتأخر في الألبوم، فضلا عن أنها تتعاون مع ملحنين ومؤلفين مصريين كثيرين في ألبوماتها دائما.
ونفت أن تكون وفاة ابنة خالتها مؤخرا السبب في تأجيل الألبوم، خاصة وأنها سبق واضطرت للعمل بعد وفاة والدها بشهر نظرا للعقود التي كانت تلزمها على العمل، موضحة أنها كانت تشعر بإحساس بشع خلال هذه الفترة؛ حيث كانت تضطر للغناء في الحفلات، ثم تظل طوال الليل تبكي على والدها.
كما نفت الفنانة اللبنانية ذهابها إلى طبيب نفسي نتيجة ضغوط عصبية، لكنها شددت على أنها لا تخجل من هذا الأمر، مشيرة إلى أنها إذا مرت بأي حالة نفسية ستلجأ للطبيب من أجل استشارته لأن هذا الأمر هو قمة التوازن عند الإنسان.
وكشفت إليسا عن أنها قبل أن تدخل مجال الغناء وتصبح نجمة معروفة كانت ضمن الفانز الخاص بمواطنها المطرب راغب علامة، حيث كانت تحب صوته جدا، مشيرة إلى أنها كانت تعشق النجمة العالمية "سيلن ديون"، وأنها بعدما أصبحت نجمة معروفة ذهبت في إحدى المرات لحضور إحدى حفلاتها.
ولفتت إلى أنها تتواصل مع الفانز الخاص بها من خلال موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"؛ حيث إنه الوسيلة الوحيدة للتواصل مع عشاقها ومحبيها، معتبرة أن تطور التكنولوجيا يجب أن يستخدمها الإنسان للتواصل مع جمهوره، وقدمت الشكر لله سبحانه وتعالى على نعمة حب الناس.
ورأت الفنانة اللبنانية أن أغنية "على بالي حبيبي" هي أكثر أغانيها جرأة حتى الآن، لافتة إلى أن الموضوع كله فيه جرأة، وكذلك معاني الكلمات؛ إلا أنها أكدت على أن المعاني لا تتخطى المجتمع الذي نعيش فيه بأي صورة من الصور.
وشددت إليسا على أنها فتاة شرقية مثل كل الفتيات وليست جريئة كما يتوقع البعض، وأنها من الصعب أن تفصح للشخص الذي تحبه بحبها له إلا إذا شجعها على هذا الأمر، وبدأ هو أولا، معتبرة أن لحظة اعتراف الشخص لمحبوبته بحبه تكون أجمل لحظة لأي فتاة مهما كانت مشهورة أو غير مشهورة.
وأوضحت أنها لا تتحمل الخيانة أو الكذب أو جرح المشاعر تحت أي ظرف مهما كان الأمر، لافتة إلى أنها لا يمكن أن تستمر في الحياة مع شخص يكذب عليها، أو يخونها مع امرأة ثانية، أو يصر على جرح مشاعرها باستمرار، لكنها قد تستحمل عصبية الرجل في لحظة الغضب.