اعترف الأرجنتيني الدولي ليونيل ميسي لاعب برشلونة الإسباني، دون أن يقصد، أن كريستيانو رونالدو أفضل منه داخل المستطيل الأخضر، وذلك في مباراة البارسا أمام إشبيلية والتي انتهت بالتعادل السلبي في اللقاء الذي شهد إضاعة ركلة جزاء للفتى الأرجنتيني في الوقت بدل الضائع في الشوط الثاني.
وجاء اعتراف ميسي، لمن حضر المباراة في أكثر من مناسبة، وأهمها عندما سدد ركلة حرة مباشرة، من مسافة بعيدة جديدة، وبطريقة قوية كادت أن تستقر في الشباك، وكأن الفتى الأرجنتيني يتدرب في الخفاء أو العلن، على تنفيذ الركلات الحرة من مسافات بعيدة وبشكل قوي.
هذه المحاولات، تظهر اعتراف الفتى الأرجنتيني بأن هذه المهارة تنقصه، وهي التي يتميز بها البرتغالي الدولي الذي بات قاذفة للصواريخ، وتحولت الضربات الحرة إلى ضربات جزاء أي كان موقعها في الملعب.
وشهدت مباريات إشبيلية وبرشلونة، محاولات عديدة، ومشاركات كثيرة للنجم الأرجنتيني لعب الكرة برأسه بشكل غير مسبوق، فقد حاول غير مرة الارتقاء عالياً والتطاول للكرة لتسديدها برأسه تجاه المرمى، ونجح في مرات وفشل في أخرى.
هذه المحاولات والتسديدات قد تكون جديدة في مسيرة نجم برشلونة وأفضل لاعبي العالم في العامين الأخيرين، وتظهر مدى حرص اللاعب على التطور وتغطية الجوانب التي يرى فيها قصوراً في أدائه، ويتفوق فيها رونالدو عليه.
وجاء اعتراف ميسي، لمن حضر المباراة في أكثر من مناسبة، وأهمها عندما سدد ركلة حرة مباشرة، من مسافة بعيدة جديدة، وبطريقة قوية كادت أن تستقر في الشباك، وكأن الفتى الأرجنتيني يتدرب في الخفاء أو العلن، على تنفيذ الركلات الحرة من مسافات بعيدة وبشكل قوي.
هذه المحاولات، تظهر اعتراف الفتى الأرجنتيني بأن هذه المهارة تنقصه، وهي التي يتميز بها البرتغالي الدولي الذي بات قاذفة للصواريخ، وتحولت الضربات الحرة إلى ضربات جزاء أي كان موقعها في الملعب.
وشهدت مباريات إشبيلية وبرشلونة، محاولات عديدة، ومشاركات كثيرة للنجم الأرجنتيني لعب الكرة برأسه بشكل غير مسبوق، فقد حاول غير مرة الارتقاء عالياً والتطاول للكرة لتسديدها برأسه تجاه المرمى، ونجح في مرات وفشل في أخرى.
هذه المحاولات والتسديدات قد تكون جديدة في مسيرة نجم برشلونة وأفضل لاعبي العالم في العامين الأخيرين، وتظهر مدى حرص اللاعب على التطور وتغطية الجوانب التي يرى فيها قصوراً في أدائه، ويتفوق فيها رونالدو عليه.