أيقظت قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية العديد من الانتقادات على الشبكات الاجتماعية لضمها لاعبين ترى الجماهير أنهم لم يستحقوا ذلك، في الوقت الذي تغاضت فيه عن آخرين.
كلوزه، إيتو، بويول، أبيدال، خضيرة، فورلان... هي بعض الأسماء التي رشحت للفوز بجائزة الكرة الذهبية عام 2011، ولا ترى الجماهير أنها تستحق المنافسة عليها.
بل إن لاعبا مثل التشيلي أليكسيس سانشيز لاعب برشلونة الذي اختير كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي الموسم الإيطالي لا تراه الجماهير جديرا بالانضمام إلى القائمة، بالنظر إلى أن ناديه السابق أودينيزي لم يحصل سوى على المركز الرابع.
هي قائمة يفتقد فيها الكثيرون أسماء أخرى، رنت خلال الموسم المنصرم بصورة أكبر وأوضح، سواء في الدوريات الأوروبية أو في المنافسات القارية أو العالمية. قد يكون بينهم كل من:
فالكاو: سجل اللاعب الكولومبي 38 هدفا في الموسم الماضي مع بورتو، محرزا أربعة ألقاب محلية وأوروبية. قبل أن يوقع لأتلتيكو مدريد. لم يغب تألقه في كوبا أمريكا، حيث أحرز هدفين.
نوري شاهين: كان التركي مفتاحا في تتويج بوروسيا دورتموند بلقب البوندسليغا. لعب 40 مباراة في الموسم، أحرز خلالها ستة أهداف وكان في نظر أغلب المتابعين والمحللين القائد الحقيقي للفريق. لم يستهل مشواره بعد مع ريال مدريد.
بوسكيتس: بعد أن بات حجر الزاوية في برشلونة والمنتخب الإسباني، تحول اللاعب الشاب إلى البديل الأول لدى بيب غوارديولا وفيسنتي ديل بوسكي لتعويض أي قصور في قلب الدفاع.
بنزيمة: تم تجاهله في عام تألقه التهديفي مع ريال مدريد، حيث أحرز 26 هدفا في مختلف البطولات، بعضها كان شديد الأهمية ولاسيما في بطولة كأس الملك. قام بدور بارز أيضا مع منتخب فرنسا، حيث يعتبره لوران بلان لاعبا أساسيا.
مارسيلو: يعده الكثيرون الظهير الأيسر الأفضل في العالم. اعترف مورينيو بأنه "يعشقه" كرويا، وبدأ يزحف شيئا فشيئا على قوائم المدير الفني البرازيلي مانو مينيزيس.
كلوزه، إيتو، بويول، أبيدال، خضيرة، فورلان... هي بعض الأسماء التي رشحت للفوز بجائزة الكرة الذهبية عام 2011، ولا ترى الجماهير أنها تستحق المنافسة عليها.
بل إن لاعبا مثل التشيلي أليكسيس سانشيز لاعب برشلونة الذي اختير كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي الموسم الإيطالي لا تراه الجماهير جديرا بالانضمام إلى القائمة، بالنظر إلى أن ناديه السابق أودينيزي لم يحصل سوى على المركز الرابع.
هي قائمة يفتقد فيها الكثيرون أسماء أخرى، رنت خلال الموسم المنصرم بصورة أكبر وأوضح، سواء في الدوريات الأوروبية أو في المنافسات القارية أو العالمية. قد يكون بينهم كل من:
فالكاو: سجل اللاعب الكولومبي 38 هدفا في الموسم الماضي مع بورتو، محرزا أربعة ألقاب محلية وأوروبية. قبل أن يوقع لأتلتيكو مدريد. لم يغب تألقه في كوبا أمريكا، حيث أحرز هدفين.
نوري شاهين: كان التركي مفتاحا في تتويج بوروسيا دورتموند بلقب البوندسليغا. لعب 40 مباراة في الموسم، أحرز خلالها ستة أهداف وكان في نظر أغلب المتابعين والمحللين القائد الحقيقي للفريق. لم يستهل مشواره بعد مع ريال مدريد.
بوسكيتس: بعد أن بات حجر الزاوية في برشلونة والمنتخب الإسباني، تحول اللاعب الشاب إلى البديل الأول لدى بيب غوارديولا وفيسنتي ديل بوسكي لتعويض أي قصور في قلب الدفاع.
بنزيمة: تم تجاهله في عام تألقه التهديفي مع ريال مدريد، حيث أحرز 26 هدفا في مختلف البطولات، بعضها كان شديد الأهمية ولاسيما في بطولة كأس الملك. قام بدور بارز أيضا مع منتخب فرنسا، حيث يعتبره لوران بلان لاعبا أساسيا.
مارسيلو: يعده الكثيرون الظهير الأيسر الأفضل في العالم. اعترف مورينيو بأنه "يعشقه" كرويا، وبدأ يزحف شيئا فشيئا على قوائم المدير الفني البرازيلي مانو مينيزيس.