بعد ظهور صور شهيد الطفولة حمزة الخطيب
وما تعرض له من تعذيب وحشي، كان المتوقع أن يخجل المدافعون عن النظام السوري
وينسحبوا بهدوء لكن تبين أن جلهم من فصيلة الشبيحة الفاقدين لأي قيم أو خلق
وما استهداف الطفولة إلا تعبير عن قبحهم وساديتهم.
ومقابل تلك الرجولة المفتعلة على الأطفال العزل، شاهدنا سواء
في مظاهرات دمشق المؤيدة لبشار أو تلك التي هاجمت اجتماع المعارضة في أنطاليا
طقسا وثنيا لا يعرفه العالم الحديث وهو السجود على الأرض وتقبيل صورة
الرئيس الذي يؤله من دون الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ألا يخشون ربهم الذي خلقهم ومن فضله يرزقون
والله ........... غريب حالكم يا عرب
وما تعرض له من تعذيب وحشي، كان المتوقع أن يخجل المدافعون عن النظام السوري
وينسحبوا بهدوء لكن تبين أن جلهم من فصيلة الشبيحة الفاقدين لأي قيم أو خلق
وما استهداف الطفولة إلا تعبير عن قبحهم وساديتهم.
ومقابل تلك الرجولة المفتعلة على الأطفال العزل، شاهدنا سواء
في مظاهرات دمشق المؤيدة لبشار أو تلك التي هاجمت اجتماع المعارضة في أنطاليا
طقسا وثنيا لا يعرفه العالم الحديث وهو السجود على الأرض وتقبيل صورة
الرئيس الذي يؤله من دون الله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ألا يخشون ربهم الذي خلقهم ومن فضله يرزقون
والله ........... غريب حالكم يا عرب