منذ أن تولى بيب غوارديولا تدريب برشلونة لم تكن شباك الفريق قد استقبلت ستة أهداف في هذا العدد من المباريات، رغم ذلك يحقق البرسا أسوأ انطلاقة له خلال الأعوام الأربعة الأخيرة.
وبتعادله في سان ماميس، بات برشلونة يتخلف عن ريال مدريد بفارق ثلاث نقاط، في أكبر فارق يتفوق به الميرينغي على البرسا في عهد غوارديولا.
ففي المواسم الأخيرة، وبعد انقضاء 11 مباراة في الدوري، لم تكن شباك النادي الكتالوني قد استقبلت ستة أهداف فقط، ليكون المعدل الأفضل له بفضل تألق الحارس فيكتور فالديس.
ففي الموسم الماضي 2010-2011، كانت شباك الفريق قد استقبلت ثمانية أهداف في نفس العدد من المباريات مقابل تسعة أهداف في موسم 2009-2010 وثمانية في أول مواسم غوارديولا 2008-2009، الذي قاد فيه الفريق نحو إحراز الثلاثية.
وتبرز المعاناة الكتالونية خارج الديار، حيث عاد الفريق بثلاثة تعادلات وكلها بهدفين لمثلهما، على أرض ريال سوسييداد وفالنسيا وأتلتيك بلباو، فيما فاز بهدف وحيد على خيخون وغرناطة.
دفاع يحرز أهدافا
ولم يكتف المدافعون بتألقهم في خطهم، بل ساهموا كذلك في إحراز الأهداف للفريق، حيث أحرز البرازيلي أدريانو الهدف الوحيد أمام خيخون.
كما أحرز البرازيلي داني ألفيش، أحد أكثر المدافعين من حيث النشاط الهجومي في العالم، هدفا رائعا أمام مايوركا، فيما صنع إريك أبيدال هدفا جميلا لسيسك فابريغاس كان الأول للفريق أمام بلباو.
وبتعادله في سان ماميس، بات برشلونة يتخلف عن ريال مدريد بفارق ثلاث نقاط، في أكبر فارق يتفوق به الميرينغي على البرسا في عهد غوارديولا.
ففي المواسم الأخيرة، وبعد انقضاء 11 مباراة في الدوري، لم تكن شباك النادي الكتالوني قد استقبلت ستة أهداف فقط، ليكون المعدل الأفضل له بفضل تألق الحارس فيكتور فالديس.
ففي الموسم الماضي 2010-2011، كانت شباك الفريق قد استقبلت ثمانية أهداف في نفس العدد من المباريات مقابل تسعة أهداف في موسم 2009-2010 وثمانية في أول مواسم غوارديولا 2008-2009، الذي قاد فيه الفريق نحو إحراز الثلاثية.
وتبرز المعاناة الكتالونية خارج الديار، حيث عاد الفريق بثلاثة تعادلات وكلها بهدفين لمثلهما، على أرض ريال سوسييداد وفالنسيا وأتلتيك بلباو، فيما فاز بهدف وحيد على خيخون وغرناطة.
دفاع يحرز أهدافا
ولم يكتف المدافعون بتألقهم في خطهم، بل ساهموا كذلك في إحراز الأهداف للفريق، حيث أحرز البرازيلي أدريانو الهدف الوحيد أمام خيخون.
كما أحرز البرازيلي داني ألفيش، أحد أكثر المدافعين من حيث النشاط الهجومي في العالم، هدفا رائعا أمام مايوركا، فيما صنع إريك أبيدال هدفا جميلا لسيسك فابريغاس كان الأول للفريق أمام بلباو.