تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
اليوم الخميس 10/11/2011
يوم عادي كباقي ايام السنة للكنه مميز لانه يسبق بيوم عيد ميلاد اعز الناس على قلبي نسيمة
اظنها متواجدة في لبنان جربت ان اكلمها لكن هاتفها مغلق فجربت من جديد ان اكلمها في رقمها الخاص بلبنان لكن هذه المرة المشكلة كانت في هاتفي انا
الهاتف الاول لا استطيع به ان اتصل بدول خارج الجزائر اما الثاني فالرصيد غير كافي اما الهاتف الثابت فلم استطع ان اتصل به لا اعلم لماذا
ماهذا الحظ
لكن ساجرب في الليل كعادتي ربما اكلمها
اليوم في الصباح نهضت على الساعة 07:30 شربتو قهوتي وحملتو اوراقي وخرجت من المنزل ذاهب الى المركز الصحي
حتى يختم الطبيب على طلب اعادة استخراج رخسة السياقة الخاصة بي
ذهبت للمصتوصف الاول وجدته مغلق اما الثاني فدخلت وقلت الحمد لله لكن في الاخير لم اجد الطبيب المعتمد
خرجت مباشرة ذهبة لاستديو التصوير ملك واحد من اصدقائي القداما فوجدت عنده الكثير من الاشخاص ينتظرون دورهم للتصوير
فجائت فكرة في بالي قلت اذهب لطبيب العيون ليس بعيد عن استوديو التصوير
دخلت عند الطبيب المختص بالعيون انتظرت دوري حاولي ساعة من الزمن وانا انتظر دخل اربع فتية مع والدهم الذي كان مريض جدا صراحة احزنتني حالته كثيرا خاصة لما كنت انظر لاولاده الذين كانو قلقين عليه جدا
وبعدها جاء دوري طرقت الباب ودخلت عند الدكتور سالني عن سبب حضوري
فقلت له انني اريد ان اكشف على عيوني فاجاب انه لا يوجد مشكل
بعد عدة فحوصات بمختلف الاجهزة اجلسني على كرسي ووضع لي نضارات ليختبرني مع الرموز الطبية
فإذا بي لا استطيع ان ارى الرموز الصغيرة اندهشت من عدم قدرتي بعدها غير العدسات الخاصة بالنظارة حتى وجد ما يلائمني
بعدها غير للعين اليمنى فإذا بي لا ارى بها شيئا سوى بعض الخيال والضوؤء الموجود على لوح الرموز جرب تقريبا كل العدسات لكن لم يجد ما يناسبني
فقال انني يجب ان اجري عملية جراحية فربما يرجع فيها القليل من البصر لكن ليس بنسبة كبيرة
والله العظيم حزنت كثيرا وبعدها قلت في نفسي كل شيء مقدر لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا
اعد لي وصفة بيها مقاسات عدسات النظارة التي سوف اضعها دائما وبعدها سئلته اين يمكنني ان اجري العملية فقال ان مثل هته العمليات غالية الثمن حوالي 120000 دينار جزائري ويجرونها في عيادة متخصصة اسمها ديار السعادة شكرته وخرجت من عنده محبط
لان سوء الحظ يلازمني اينما ذهبت
عدل سابقا من قبل kerrouche في الخميس 29 ديسمبر 2011 - 15:27 عدل 17 مرات
اليوم الخميس 10/11/2011
يوم عادي كباقي ايام السنة للكنه مميز لانه يسبق بيوم عيد ميلاد اعز الناس على قلبي نسيمة
اظنها متواجدة في لبنان جربت ان اكلمها لكن هاتفها مغلق فجربت من جديد ان اكلمها في رقمها الخاص بلبنان لكن هذه المرة المشكلة كانت في هاتفي انا
الهاتف الاول لا استطيع به ان اتصل بدول خارج الجزائر اما الثاني فالرصيد غير كافي اما الهاتف الثابت فلم استطع ان اتصل به لا اعلم لماذا
ماهذا الحظ
لكن ساجرب في الليل كعادتي ربما اكلمها
اليوم في الصباح نهضت على الساعة 07:30 شربتو قهوتي وحملتو اوراقي وخرجت من المنزل ذاهب الى المركز الصحي
حتى يختم الطبيب على طلب اعادة استخراج رخسة السياقة الخاصة بي
ذهبت للمصتوصف الاول وجدته مغلق اما الثاني فدخلت وقلت الحمد لله لكن في الاخير لم اجد الطبيب المعتمد
خرجت مباشرة ذهبة لاستديو التصوير ملك واحد من اصدقائي القداما فوجدت عنده الكثير من الاشخاص ينتظرون دورهم للتصوير
فجائت فكرة في بالي قلت اذهب لطبيب العيون ليس بعيد عن استوديو التصوير
دخلت عند الطبيب المختص بالعيون انتظرت دوري حاولي ساعة من الزمن وانا انتظر دخل اربع فتية مع والدهم الذي كان مريض جدا صراحة احزنتني حالته كثيرا خاصة لما كنت انظر لاولاده الذين كانو قلقين عليه جدا
وبعدها جاء دوري طرقت الباب ودخلت عند الدكتور سالني عن سبب حضوري
فقلت له انني اريد ان اكشف على عيوني فاجاب انه لا يوجد مشكل
بعد عدة فحوصات بمختلف الاجهزة اجلسني على كرسي ووضع لي نضارات ليختبرني مع الرموز الطبية
فإذا بي لا استطيع ان ارى الرموز الصغيرة اندهشت من عدم قدرتي بعدها غير العدسات الخاصة بالنظارة حتى وجد ما يلائمني
بعدها غير للعين اليمنى فإذا بي لا ارى بها شيئا سوى بعض الخيال والضوؤء الموجود على لوح الرموز جرب تقريبا كل العدسات لكن لم يجد ما يناسبني
فقال انني يجب ان اجري عملية جراحية فربما يرجع فيها القليل من البصر لكن ليس بنسبة كبيرة
والله العظيم حزنت كثيرا وبعدها قلت في نفسي كل شيء مقدر لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا
اعد لي وصفة بيها مقاسات عدسات النظارة التي سوف اضعها دائما وبعدها سئلته اين يمكنني ان اجري العملية فقال ان مثل هته العمليات غالية الثمن حوالي 120000 دينار جزائري ويجرونها في عيادة متخصصة اسمها ديار السعادة شكرته وخرجت من عنده محبط
لان سوء الحظ يلازمني اينما ذهبت
عدل سابقا من قبل kerrouche في الخميس 29 ديسمبر 2011 - 15:27 عدل 17 مرات
