[]
حقالا يطفئ الشر الا الخير
" فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم "
وَلا
تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
، وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ
ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ، وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ
فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
يعنى هذا ان لك أجر الصابر على البلاء و أجر تحمله ودفعه باللتي هي أحسن و هذه المرحلة لا يصلها
الا من ملئ الله قلبه بالايمان
قال تعالى: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتقْوَى وَلاَ تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) (سورة البقرة: 237).
وقال
سبحانه: (إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوء
فَإِن اللهَ كَانَ عَفُواً قَدِيراً) (سورة النساء: 149).
وقال عز وجل: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) (سورة النور: 22).
وقال
تعالى مخاطبا رسوله الأكرم بأن يعفو عن المسلمين: (فَاعْفُ عَنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأمر) (سورة آل عمران: 159).
وقال سبحانه: (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِن اللهَ يُحِب
الُْمحْسِنِينَ) (سورة المائدة: 13).
وقال تعالى: (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ) (سورة البقرة: 109).
وقال سبحانه: (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ) (سورة البقرة: 178).
وقال تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ الْعَفْوَ) (سورة البقرة: 219).
وقال سبحانه: (خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ) (سورة الأعراف: 199
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق
يوم القيامة حتى يخيره من الحور العين ما شاء".
لسم الله الرحمن الرحيم
حقالا يطفئ الشر الا الخير
" فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم "
وَلا
تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
، وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ
ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ، وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ
فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
يعنى هذا ان لك أجر الصابر على البلاء و أجر تحمله ودفعه باللتي هي أحسن و هذه المرحلة لا يصلها
الا من ملئ الله قلبه بالايمان
قال تعالى: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتقْوَى وَلاَ تَنسَوْا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ) (سورة البقرة: 237).
وقال
سبحانه: (إِنْ تُبْدُوا خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوء
فَإِن اللهَ كَانَ عَفُواً قَدِيراً) (سورة النساء: 149).
وقال عز وجل: (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلاَ تُحِبونَ أَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَكُمْ) (سورة النور: 22).
وقال
تعالى مخاطبا رسوله الأكرم بأن يعفو عن المسلمين: (فَاعْفُ عَنْهُمْ
وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأمر) (سورة آل عمران: 159).
وقال سبحانه: (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِن اللهَ يُحِب
الُْمحْسِنِينَ) (سورة المائدة: 13).
وقال تعالى: (فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ) (سورة البقرة: 109).
وقال سبحانه: (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ) (سورة البقرة: 178).
وقال تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلْ الْعَفْوَ) (سورة البقرة: 219).
وقال سبحانه: (خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ) (سورة الأعراف: 199
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه دعاه الله على رؤوس الخلائق
يوم القيامة حتى يخيره من الحور العين ما شاء".