قام الفرنسي المسلم فرانك ريبيري، صانع ألعاب فريق بايرن ميونيخ الألماني وزوجته الجزائرية وهيبة، بافتتاح حانة "بار" كمصدر للرزق في مسقط رأسه مدينة بولون الفرنسية.
ونقلاً عن صحيفة "الهداف" الجزائرية قالت، إن ريبيري وزوجته وهيبة التي تحمل الجنسية الجزائرية افتتحا حانة تقوم فكرتها على جمع الناس في محل على شاكلة البار الحقيقي، لكنه سيقدم مواد شعيرية غازية وعصائر خالية من الكحول أو المواد المسكرة.
وأوضحت الصحيفة الجزائرية أن مشروع ريبيري غير المسبوق في عالم المشاهير بفرنسا وهدفه الرئيسي إنقاص عدد مستهلكي الكحول، من خلال تهيئة المناخ المماثل لذلك من حيث المقاعد وواجهة عرض المشروبات وحتى الألعاب الترفيهية مثل "البلياردو".
وأضافت أن مشروع ريبيري يقوم أيضا على عدم تقديم مشروب يحتوي على كحوليات، ويسعى النجم الفرنسي أيضا لتخصيص مكان للمسلمين لإعفائهم من الدخول مرغمين إلى الحانات التي تقدم كحوليات.
من جانبه، قال ريبيري: "أردت مفهوما مغايراً لمعنى البار الدارج في حياتنا"، مؤكداً أن مشروعه عائلي حتى أنه أطلق عليه اسم "O'Shahiz" وهو دمج لاسمي ابنتيه شاهيناز وحيزية.
ونقلاً عن صحيفة "الهداف" الجزائرية قالت، إن ريبيري وزوجته وهيبة التي تحمل الجنسية الجزائرية افتتحا حانة تقوم فكرتها على جمع الناس في محل على شاكلة البار الحقيقي، لكنه سيقدم مواد شعيرية غازية وعصائر خالية من الكحول أو المواد المسكرة.
وأوضحت الصحيفة الجزائرية أن مشروع ريبيري غير المسبوق في عالم المشاهير بفرنسا وهدفه الرئيسي إنقاص عدد مستهلكي الكحول، من خلال تهيئة المناخ المماثل لذلك من حيث المقاعد وواجهة عرض المشروبات وحتى الألعاب الترفيهية مثل "البلياردو".
وأضافت أن مشروع ريبيري يقوم أيضا على عدم تقديم مشروب يحتوي على كحوليات، ويسعى النجم الفرنسي أيضا لتخصيص مكان للمسلمين لإعفائهم من الدخول مرغمين إلى الحانات التي تقدم كحوليات.
من جانبه، قال ريبيري: "أردت مفهوما مغايراً لمعنى البار الدارج في حياتنا"، مؤكداً أن مشروعه عائلي حتى أنه أطلق عليه اسم "O'Shahiz" وهو دمج لاسمي ابنتيه شاهيناز وحيزية.