قد تكون كلمتا "هل تعلم؟" تقليديتين لمعرفة أمر ما يكون في النهاية شائعاً وغير مستغرب... لكن في سلسلة حلقات "هل تعلم؟" في موقع ابو ظبي الرياضي، نسعى الى ايجاد معلومة تلهب العقول وتضيف جديداً لم يخطر على البال من قبل... مجرد احتمال... مجرد فكرة... مجرد معلومة
أصبحت عادة في السنوات الاخيرة ان نسمع عن نجوم بارزين في مطلع مسيرتهم يعلنون اعتزالهم اللعب الدولي مع منتخباتهم الوطنية، لأسباب متعددة، رغم ان الغالبية من النجوم هم من الافارقة التي لم ترحمهم مسابقة كأس الامم ولم ترحم أنديتهم معهم، حتى أصبحوا عرضة لضغوط كبيرة من أنديتهم لاختيار اما ناديهم الذي يدفع رواتبهم الكبيرة او منتخبهم الوطني الذي يشبع غريزتهم الوطنية، فكان الخيار دائماً للنادي، رغم حالات من الاعتزال المبكر لأسباب أمنية، مثل اعتزال التوغولي ايمانويل اديبايور بعد تعرض حافلة الفريق قبل عامين لهجوم مسلح أودى بحياة لاعب واداري وأرعبت الجميع.
نجم الميلان كيفن برينس بواتينغ (24 عاماً)، ربما يعد أصغر لاعب يعلن اعتزاله اللعب مع منتخب غانا "لأسباب صحية"، بحسب وصفه، حيث اعتبر ان الجهد المطلوب للاستمرار في اللعب مع غانا وفريقه الايطالي كبير جداً ما يهدد صحته ويقصر عمر مسيرته الافتراضية، كونها ستعرضه للاصابات أكثر من الاحوال الطبيعية.
وأبرز الذين أنهوا مسيرتهم الدولية في مطلع العشرين من العمر، نجم منتخب المانيا ومدرب ريال مدريد السابق بيرند شوستر، وكان في العشرين من العمر، رغم اعتباره أبرز موهبة المانية تظهر منذ الاسطورة فرانز بيكنباور، وحدثت المشكلة عندما كان لاعباً في برشلونة في مطلع عقد الثمانينات، عندما رفض ناديه مشاركته مع منتخب بلاده في مباراة ودية ضد البرازيل، غير ان أهمية المباراة أقنعت ادارة النادي على مشاركة شوستر لـ45 دقيقة فقط، ولانه لم يحضر الحفلة التي تلت المباراة اغتبط مسؤولو المنتخب الالماني وقرروا عدم استدعائه مجدداً.
ورغم عودته الى تشكيلة المنتخب في العام 1982، الا انه لعب مباراته الدولية الاخيرة في 1984، حتى محاولات بيكنباور عندما كان مدرباً لم تفلح لاشراكه في مونديال 1986، ليعتزل دولياً وهو في الرابعة والعشرين من العمر.
الغريب في عالم كرة القدم، ان هناك لاعبين ظلوا يلعبون دولياً حتى بعد اعتزالهم اللعب مع أنديتهم، وأبرزهم الحارس الايرلندي الشمالي الاسطورة بات جينينغز الذي شارك في مونديال 1986 حتى بعد اعتزاله في العام السابق للمونديال، اضافة الى مدرب منتخب الامارات السابق ستريشكو كاتانيتش الذي اعتزل اللعب مع سامبدوريا الايطالي لكنه أكمل عاماً كاملاً من اللعب مع منتخب سلوفينيا.
أصبحت عادة في السنوات الاخيرة ان نسمع عن نجوم بارزين في مطلع مسيرتهم يعلنون اعتزالهم اللعب الدولي مع منتخباتهم الوطنية، لأسباب متعددة، رغم ان الغالبية من النجوم هم من الافارقة التي لم ترحمهم مسابقة كأس الامم ولم ترحم أنديتهم معهم، حتى أصبحوا عرضة لضغوط كبيرة من أنديتهم لاختيار اما ناديهم الذي يدفع رواتبهم الكبيرة او منتخبهم الوطني الذي يشبع غريزتهم الوطنية، فكان الخيار دائماً للنادي، رغم حالات من الاعتزال المبكر لأسباب أمنية، مثل اعتزال التوغولي ايمانويل اديبايور بعد تعرض حافلة الفريق قبل عامين لهجوم مسلح أودى بحياة لاعب واداري وأرعبت الجميع.
نجم الميلان كيفن برينس بواتينغ (24 عاماً)، ربما يعد أصغر لاعب يعلن اعتزاله اللعب مع منتخب غانا "لأسباب صحية"، بحسب وصفه، حيث اعتبر ان الجهد المطلوب للاستمرار في اللعب مع غانا وفريقه الايطالي كبير جداً ما يهدد صحته ويقصر عمر مسيرته الافتراضية، كونها ستعرضه للاصابات أكثر من الاحوال الطبيعية.
وأبرز الذين أنهوا مسيرتهم الدولية في مطلع العشرين من العمر، نجم منتخب المانيا ومدرب ريال مدريد السابق بيرند شوستر، وكان في العشرين من العمر، رغم اعتباره أبرز موهبة المانية تظهر منذ الاسطورة فرانز بيكنباور، وحدثت المشكلة عندما كان لاعباً في برشلونة في مطلع عقد الثمانينات، عندما رفض ناديه مشاركته مع منتخب بلاده في مباراة ودية ضد البرازيل، غير ان أهمية المباراة أقنعت ادارة النادي على مشاركة شوستر لـ45 دقيقة فقط، ولانه لم يحضر الحفلة التي تلت المباراة اغتبط مسؤولو المنتخب الالماني وقرروا عدم استدعائه مجدداً.
ورغم عودته الى تشكيلة المنتخب في العام 1982، الا انه لعب مباراته الدولية الاخيرة في 1984، حتى محاولات بيكنباور عندما كان مدرباً لم تفلح لاشراكه في مونديال 1986، ليعتزل دولياً وهو في الرابعة والعشرين من العمر.
الغريب في عالم كرة القدم، ان هناك لاعبين ظلوا يلعبون دولياً حتى بعد اعتزالهم اللعب مع أنديتهم، وأبرزهم الحارس الايرلندي الشمالي الاسطورة بات جينينغز الذي شارك في مونديال 1986 حتى بعد اعتزاله في العام السابق للمونديال، اضافة الى مدرب منتخب الامارات السابق ستريشكو كاتانيتش الذي اعتزل اللعب مع سامبدوريا الايطالي لكنه أكمل عاماً كاملاً من اللعب مع منتخب سلوفينيا.