تبدو الكرة الذهبية شبه محسومة هذا العام لصالح الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب نادي برشلونة الاسباني بالنظر للأداء المذهل الذي قدمه اللاعب خلال هذا العام والدور الذي أدّاه في انتصارات الفريق المدوية، لكن فعلياً لم يكن النجم تشافي هيرنانديز بأقل من ليونيل ميسي في شيء، فهذا اللاعب الفذ يستحق أن ينال الكرة الذهبية هذا العام وسنورد مجموعة من الأسباب التي تدعم أحقيته هذه :
1- الذكاء الكبير: تشافي هيرنانديز هو العقل المفكر لنادي برشلونة من خلال تمريراته الذكية وضبطه لإيقاع خط الوسط ، وفعلياً هو المهندس للعمليات الهجومية في معظم الحالات .
2- القدرة على اللعب بأكثر من دور: لا يكتفي تشافي بدور صانع الألعاب ومهندس الهجمات، بل هو قادر على أداء أكثر من دور في الخط الأمامي ومنها دور المهاجم، وأهدافه دائماً مؤثرة وصعبة ولديه حساسية عالية أمام المرمى.
3- المستوى الثابت: منذ أكثر من ستة أعوام وتشافي يقدم نفس المستوى المذهل، واللاعب الكبير هو فقط من يستطيع المحافظة على مستواه كل هذه المدة .
4-الانجازات الكثيرة مع النادي والمنتخب : المستوى الثابت الذي تحدثنا عنه هو نفسه ومع النادي ومنتخب اسبانيا، وهو ما ساعد اسبانيا وبرشلونة على احتكار الألقاب.
حقق تشافي كل الألقاب التي يحلم بها لاعب سواء مع النادي أو المنتخب، وهو كان عماداً رئيسياً لكلا الفريقين خلال مسيرته وآخرها العام الفائت باختصار تشافي يستحق الكرة الذهبية لا لمساهمته في إنجازات الموسم المنصرم وحسب " والتي بالمناسبة هي نفس إنجازات ميسي " بل أيضاً تكريماً وتتويجاً لمسيرة عطاء كيبرة قدّمها هذا اللاعب مع الفريق، لكنه لم يحصل عليها عندما كان بطلاً لأوروبا والعالم ….فهل تنصف الكرة الذهبية تشافي هذه المرّة؟ يبدو ذلك أمراً صعباً للغاية.
.
1- الذكاء الكبير: تشافي هيرنانديز هو العقل المفكر لنادي برشلونة من خلال تمريراته الذكية وضبطه لإيقاع خط الوسط ، وفعلياً هو المهندس للعمليات الهجومية في معظم الحالات .
2- القدرة على اللعب بأكثر من دور: لا يكتفي تشافي بدور صانع الألعاب ومهندس الهجمات، بل هو قادر على أداء أكثر من دور في الخط الأمامي ومنها دور المهاجم، وأهدافه دائماً مؤثرة وصعبة ولديه حساسية عالية أمام المرمى.
3- المستوى الثابت: منذ أكثر من ستة أعوام وتشافي يقدم نفس المستوى المذهل، واللاعب الكبير هو فقط من يستطيع المحافظة على مستواه كل هذه المدة .
4-الانجازات الكثيرة مع النادي والمنتخب : المستوى الثابت الذي تحدثنا عنه هو نفسه ومع النادي ومنتخب اسبانيا، وهو ما ساعد اسبانيا وبرشلونة على احتكار الألقاب.
حقق تشافي كل الألقاب التي يحلم بها لاعب سواء مع النادي أو المنتخب، وهو كان عماداً رئيسياً لكلا الفريقين خلال مسيرته وآخرها العام الفائت باختصار تشافي يستحق الكرة الذهبية لا لمساهمته في إنجازات الموسم المنصرم وحسب " والتي بالمناسبة هي نفس إنجازات ميسي " بل أيضاً تكريماً وتتويجاً لمسيرة عطاء كيبرة قدّمها هذا اللاعب مع الفريق، لكنه لم يحصل عليها عندما كان بطلاً لأوروبا والعالم ….فهل تنصف الكرة الذهبية تشافي هذه المرّة؟ يبدو ذلك أمراً صعباً للغاية.
.