فاجأت الفنانة الشابة أمل بوشوشة الجمهور بطرح اغنية منفردة جديدة مع بداية العام 2012 عبر الراديو والانترنت في لبنان والعالم العربي وهي من اشهر اغنيات التراث الجزائري وتحمل عنوان "يا الرايح" وقد اعادت امل توزيعها وتقديمها بشكل جديد, عصري, ومميز وبدأ بثها عبر الاذاعات في لبنان والعالم العربي وعبر موقع Yala.fm على الانترنت قبل ايام قليلة.
وبحسب موقع "ايلاف" فقد رافق أمل خلال التسجيل المنتج الموسيقي فادي بيطار الذي يشرف على إنتاج أعمالها الغنائية بتكليف من شركة إدارة أعمالها "ميوزيك إز ماي لايف" بالإضافة الى الموزع الموسيقي روجيه عبود الذي تولى و فريق AB Brothers مهمة التوزيع الموسيقي والتسجيل, وقام الفنان جهاد عقل بتسجيل الوتريات.
أرادت أمل أن تبدأ العام بأغنية جزائرية آملة أن تحمل لها الخير وتكون فأل نجاح فضلا عن ترسيخ هوية فنية خاصة بها, وهو أمر لافت في الوقت الذي نجد فيه فناني المغرب العربي ينطلقون في المشرق العربي من خلال ألأغنيات المصرية أو اللبنانية الخليجية, لكن أمل ترى أن هويتها الفنية يجب أن لا تنفصل عن جذورها ويمكن أن تستكمل باللهجات والأنماط الموسيقية العربية الأخرى.
كما عبرت عن سعادتها بما حققته في العام 2011 والتي كانت مميزة بالنسبة لها على الصعيد الفني من خلال دورها في مسلسل "جلسات نسائية" والذي يعد استكمالاً لنجاحها في مسلسل "ذاكرة الجسد" في العام الذي سبقه, وتوج هذا النجاح من خلال اختيار قراء إيلاف لها كأفضل ممثلة للعام 2011 من بين عدد من الأسماء الكبيرة في عالم التمثيل.
كما حققت أغنيتها المنفردة "ضرب جنون" نجاحاً لافتاً كأول خطوة لها في عالم الاحتراف الغنائي, بعد أن طرحت أغنية جزائرية تحمل لمحة وطنية بعنوان "الجزائر" وهي أيضاً من التراث الجزائري. وختمت العام بحفل أول ناجح لها في الأردن مع الفنان وائل جسار.
وترى أمل أن تفوقها في استفتاء إيلاف وبفارق كبير عن منافساتها يعود الى كتيبة المعجبين الذين رافقوها منذ أن كانت في ستار أكاديمي, وظلوا أوفياء لها وهي تخطو الخطوة تلو الأخرى, وأكدت أن لمشتركي برامج الهواة جمهور نشط اعتاد على دعمهم والتصويت لهم ومواكبتهم بشكل يومي فبالتالي هي ميزة إضافية اكتسبتها من خلال مشاركتها في برنامج "ستار أكاديمي".
ولا تخفي أمل سعادتها, وتنظر الى المستقبل بتفاؤل كبير, وتؤكد بأنها ستستمر في المجالين الذين أثبتت فيهما حضوراً ونجاحاً متساويين, فهي تقرأ سيناريوهات عدة لتختار من بينها الأفضل لتطل في رمضان المقبل عبر مسلسل سوري جديد, بعد أن كانت انطلاقتها التمثيلية من سورية, ولاقت الدعم من مختلف العاملين في الوسط الفني هناك. كما ستستمر في خطواتها نحو احتراف الغناء عشقها الأساسي حيث تحضر لأغنية جديدة تتبع "يا الرايح".
وبحسب موقع "ايلاف" فقد رافق أمل خلال التسجيل المنتج الموسيقي فادي بيطار الذي يشرف على إنتاج أعمالها الغنائية بتكليف من شركة إدارة أعمالها "ميوزيك إز ماي لايف" بالإضافة الى الموزع الموسيقي روجيه عبود الذي تولى و فريق AB Brothers مهمة التوزيع الموسيقي والتسجيل, وقام الفنان جهاد عقل بتسجيل الوتريات.
أرادت أمل أن تبدأ العام بأغنية جزائرية آملة أن تحمل لها الخير وتكون فأل نجاح فضلا عن ترسيخ هوية فنية خاصة بها, وهو أمر لافت في الوقت الذي نجد فيه فناني المغرب العربي ينطلقون في المشرق العربي من خلال ألأغنيات المصرية أو اللبنانية الخليجية, لكن أمل ترى أن هويتها الفنية يجب أن لا تنفصل عن جذورها ويمكن أن تستكمل باللهجات والأنماط الموسيقية العربية الأخرى.
كما عبرت عن سعادتها بما حققته في العام 2011 والتي كانت مميزة بالنسبة لها على الصعيد الفني من خلال دورها في مسلسل "جلسات نسائية" والذي يعد استكمالاً لنجاحها في مسلسل "ذاكرة الجسد" في العام الذي سبقه, وتوج هذا النجاح من خلال اختيار قراء إيلاف لها كأفضل ممثلة للعام 2011 من بين عدد من الأسماء الكبيرة في عالم التمثيل.
كما حققت أغنيتها المنفردة "ضرب جنون" نجاحاً لافتاً كأول خطوة لها في عالم الاحتراف الغنائي, بعد أن طرحت أغنية جزائرية تحمل لمحة وطنية بعنوان "الجزائر" وهي أيضاً من التراث الجزائري. وختمت العام بحفل أول ناجح لها في الأردن مع الفنان وائل جسار.
وترى أمل أن تفوقها في استفتاء إيلاف وبفارق كبير عن منافساتها يعود الى كتيبة المعجبين الذين رافقوها منذ أن كانت في ستار أكاديمي, وظلوا أوفياء لها وهي تخطو الخطوة تلو الأخرى, وأكدت أن لمشتركي برامج الهواة جمهور نشط اعتاد على دعمهم والتصويت لهم ومواكبتهم بشكل يومي فبالتالي هي ميزة إضافية اكتسبتها من خلال مشاركتها في برنامج "ستار أكاديمي".
ولا تخفي أمل سعادتها, وتنظر الى المستقبل بتفاؤل كبير, وتؤكد بأنها ستستمر في المجالين الذين أثبتت فيهما حضوراً ونجاحاً متساويين, فهي تقرأ سيناريوهات عدة لتختار من بينها الأفضل لتطل في رمضان المقبل عبر مسلسل سوري جديد, بعد أن كانت انطلاقتها التمثيلية من سورية, ولاقت الدعم من مختلف العاملين في الوسط الفني هناك. كما ستستمر في خطواتها نحو احتراف الغناء عشقها الأساسي حيث تحضر لأغنية جديدة تتبع "يا الرايح".