نهى
الرسول صلى الله عليه وسلم عن تعليق الدعاء بالمشيئة, وامر بأن يجزم العبد
في طلبه ويوقن بالإجابة . والعلة في النهي عن تعليق الطلب بالمشيئة ما يلي:
1- تعليق الدعاء بالمشيئة يشعر بأن الله له مكره, وهو سبحانه لا مكره له بل هو فعال لما يريد .
2- انه يشعر بأن هذا الامر عظيم على الله , وهو سبحانه لا يتعاظمه شيء.
3- انه يشعر بإستغناء العبد عن الله , والعبد لا غنى له عن الله ابدا, وهو سبحانه الغني الحميد .
امثلة على تعليق الدعاء بالمشيئة :
مثل الله يوفقكِ ان شاء الله
اللهم اهدني ان شئت.
اما قول الرسول صلى الله عليه وسلم للمريض " لا بأس , طهور إن شاء الله" فهذه من باب الخبر لا من باب الدعاء , اذ ان الدعاء لابد من الجزم فيه.
ان الواجب على العبد الا يعلق دعاءه بالمشيئة:لمنافاة ذلك تعظيم الله سبحانه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرسول صلى الله عليه وسلم عن تعليق الدعاء بالمشيئة, وامر بأن يجزم العبد
في طلبه ويوقن بالإجابة . والعلة في النهي عن تعليق الطلب بالمشيئة ما يلي:
1- تعليق الدعاء بالمشيئة يشعر بأن الله له مكره, وهو سبحانه لا مكره له بل هو فعال لما يريد .
2- انه يشعر بأن هذا الامر عظيم على الله , وهو سبحانه لا يتعاظمه شيء.
3- انه يشعر بإستغناء العبد عن الله , والعبد لا غنى له عن الله ابدا, وهو سبحانه الغني الحميد .
امثلة على تعليق الدعاء بالمشيئة :
مثل الله يوفقكِ ان شاء الله
اللهم اهدني ان شئت.
اما قول الرسول صلى الله عليه وسلم للمريض " لا بأس , طهور إن شاء الله" فهذه من باب الخبر لا من باب الدعاء , اذ ان الدعاء لابد من الجزم فيه.
ان الواجب على العبد الا يعلق دعاءه بالمشيئة:لمنافاة ذلك تعظيم الله سبحانه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]