بات الألماني الشاب ماريو غوتزه أحد أكثر الأسماء تداولاً في ملاعب أوروبا وخصوصاً في فترات الانتقالات الشتوية والصيفية، لما يقدمه من أداء مميز جذب إليه الأنظار.. ونقدم هنا سبعة أشياء مميزة للاعب الشاب.
1- كان يمكن أن يكون لاعباً في بايرن ميونيخ
اللاعب الألماني الشاب ولد في المنطقة البافارية، لكنه في سن السادسة انتقل إلى دورتموند بسبب انتقال والده للتدريس في إحدى الجامعات هناك، ولو بقي في موطنه، لكان أقرب إلى بايرن ميونيخ.
2- اللاعب الشاب " ماكينة" للتمريرات الحاسمة
قدم اللاعب الشاب أداء مميزاً في الموسم الماضي مع دورتموند، بعدما سجل 6 أهداف، وقدم 15 تمريرة حاسمة ساهمت بشكل كبير في فوز فريقه بلقب الدوري الألماني متفوقاً على كبار البوندسليغا.
3- جذب أنظار العالم
جذب الألماني الشاب أنظار العالم بأدائه، وتسابقت كبار أندية أوروبا للتعاقد معه، لكن الإطراء لم يتوقف منذ ظهور اللاعب مع الفريق الأول، فقد وصفته الصحافة بـ"ميسي ألمانيا" كما وصفته العديد من وسائل الإعلام بـ"البرازيلي الأبيض" وليس أكبر في ألمانيا من أن ينال الإعجاب من القيصر فرانس بيكنباور عندما قال: "إنه يلعب أمام المنافسين وكأنهم غير موجودين، إنه لاعب مذهل تماماً مثل ميسي".
4- صاحب الفضل في الفوز باللقب
استطاع دورتموند الموسم الماضي الفوز باللقب وبفارق 7 نقاط عن أقرب منافسيه، لكنه في مرحلة من المراحل تراخى في الأداء حتى تقلص الفارق بينه وبين صاحب المركز الثاني ليفركوزن إلى 4 نقاط، واستطاع الأخير في جولة من الجولات الفوز في مباراته وتقليص الفارق إلى نقطة واحدة ما وضع ضغطاً كبيراً على غوتزه ورفاقه في المباراة التي كانت أمام هانوفر على أرضه وبين جماهيره.
استطاع وقتها هانوفر تسجيل هدف التقدم، وبدأ اليأس يتسلل إلى قلوب لاعبي دورتموند، حتى استلم غوتزه كرة في ملعبه وانتقل به بشكل سريع وهجمة مرتدة تاوز فيها كل من واجهه من اللاعبين وحول الكرة إلى الشباك، مسجلاً التعادل ومعيداً فريقه إلى المنافسة لينهي اللقاء متقدماً 4-1.
5- كاسر الأرقام
يحتاج اللاعبون في الغالب للكثير من الوقت في الملعب للبدء في كسر الأرقام القياسية، لكن غوتزه حقق ذلك في موسمه الأول، بعدما مرر 15 تمريرة حاسمة ليكون أفضل صانع ألعاب في الدوري الألماني.
6- صداع في رأس لوف
أداء اللاعب الشاب أجبر مدرب المنتخب الألماني يوكيم لوف على ضمه إلى صفوف المانشافت، لكنه يجد نفسه في حيرة كبيرة، لأنه لا يستطيع إشراك اللاعب بصفة أساسية بسبب تواجد أوزيل، وصرح لوف بأن غوتزه لا يمكن أن يلعب على الأطراف لأنه يملك مهارات مميزة في صناعى اللعب، وهذا يجعله مفضلاً في وسط الملعب.
7- رونالدو لم يسمع به
هناك الكثير من لاعبي الكرة لا يعرفون الكثير عن اللعبة، سوى ممارستها، وهناك الكثير من اللاعبين الذين لا يحبون اصطحاب الكرة ومتعلقاتها إلى بيتهم، فلا يقرؤون أخبارها، ولا يشاهدون المباريات، وكان البرتغالي كريستيانو رونالدو أحد هؤلاء، لأنه سئل يوماً عن غوتزه من صحفي ألماني فقال: "من هو هذا اللاعب، في مركز يلعب؟ هل هو لاعب جيد؟".
1- كان يمكن أن يكون لاعباً في بايرن ميونيخ
اللاعب الألماني الشاب ولد في المنطقة البافارية، لكنه في سن السادسة انتقل إلى دورتموند بسبب انتقال والده للتدريس في إحدى الجامعات هناك، ولو بقي في موطنه، لكان أقرب إلى بايرن ميونيخ.
2- اللاعب الشاب " ماكينة" للتمريرات الحاسمة
قدم اللاعب الشاب أداء مميزاً في الموسم الماضي مع دورتموند، بعدما سجل 6 أهداف، وقدم 15 تمريرة حاسمة ساهمت بشكل كبير في فوز فريقه بلقب الدوري الألماني متفوقاً على كبار البوندسليغا.
3- جذب أنظار العالم
جذب الألماني الشاب أنظار العالم بأدائه، وتسابقت كبار أندية أوروبا للتعاقد معه، لكن الإطراء لم يتوقف منذ ظهور اللاعب مع الفريق الأول، فقد وصفته الصحافة بـ"ميسي ألمانيا" كما وصفته العديد من وسائل الإعلام بـ"البرازيلي الأبيض" وليس أكبر في ألمانيا من أن ينال الإعجاب من القيصر فرانس بيكنباور عندما قال: "إنه يلعب أمام المنافسين وكأنهم غير موجودين، إنه لاعب مذهل تماماً مثل ميسي".
4- صاحب الفضل في الفوز باللقب
استطاع دورتموند الموسم الماضي الفوز باللقب وبفارق 7 نقاط عن أقرب منافسيه، لكنه في مرحلة من المراحل تراخى في الأداء حتى تقلص الفارق بينه وبين صاحب المركز الثاني ليفركوزن إلى 4 نقاط، واستطاع الأخير في جولة من الجولات الفوز في مباراته وتقليص الفارق إلى نقطة واحدة ما وضع ضغطاً كبيراً على غوتزه ورفاقه في المباراة التي كانت أمام هانوفر على أرضه وبين جماهيره.
استطاع وقتها هانوفر تسجيل هدف التقدم، وبدأ اليأس يتسلل إلى قلوب لاعبي دورتموند، حتى استلم غوتزه كرة في ملعبه وانتقل به بشكل سريع وهجمة مرتدة تاوز فيها كل من واجهه من اللاعبين وحول الكرة إلى الشباك، مسجلاً التعادل ومعيداً فريقه إلى المنافسة لينهي اللقاء متقدماً 4-1.
5- كاسر الأرقام
يحتاج اللاعبون في الغالب للكثير من الوقت في الملعب للبدء في كسر الأرقام القياسية، لكن غوتزه حقق ذلك في موسمه الأول، بعدما مرر 15 تمريرة حاسمة ليكون أفضل صانع ألعاب في الدوري الألماني.
6- صداع في رأس لوف
أداء اللاعب الشاب أجبر مدرب المنتخب الألماني يوكيم لوف على ضمه إلى صفوف المانشافت، لكنه يجد نفسه في حيرة كبيرة، لأنه لا يستطيع إشراك اللاعب بصفة أساسية بسبب تواجد أوزيل، وصرح لوف بأن غوتزه لا يمكن أن يلعب على الأطراف لأنه يملك مهارات مميزة في صناعى اللعب، وهذا يجعله مفضلاً في وسط الملعب.
7- رونالدو لم يسمع به
هناك الكثير من لاعبي الكرة لا يعرفون الكثير عن اللعبة، سوى ممارستها، وهناك الكثير من اللاعبين الذين لا يحبون اصطحاب الكرة ومتعلقاتها إلى بيتهم، فلا يقرؤون أخبارها، ولا يشاهدون المباريات، وكان البرتغالي كريستيانو رونالدو أحد هؤلاء، لأنه سئل يوماً عن غوتزه من صحفي ألماني فقال: "من هو هذا اللاعب، في مركز يلعب؟ هل هو لاعب جيد؟".