هذه قصة قراتها باللغة الانجليزية وترجمتها لكم
اتمنى انا تعجبكم
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فى مدينة ساحلية مشهورة بصيد المحار .كان
هناك طفل يدعى جاك عاش فى هذه المدينة وكان يرى الصيادين يتفاخرون بما
اصطادوا من محار ولؤلؤ.وبمرور السنوات اصبح جاك شابا وعمل بصيد المحار واحبه جدا
وفى احد الايام قرر جاك ان يعمل لنفسه ولكن اهل المدينة قاموا بتحذيره من القرصان.هذا الاسم كان يطلق على
مالك المدينة حيث انه كان يشترى منهم المحار بسعر زهيد و يبيعه لنفسه بسعر مرتفع.ورغم ذلك لم يتنازل عن قراره.وفى
يوم وهو عائد الى المنزل لاحظ رجلان يختبئان وراء بعض الصخرو حيث ان منزله على ضفة صخرية من البحر
فعرف انهم رجال القرصان فاخذ يفكر وى وسيلة يدافع بها عن نفسه.جاك كان يحلم دائما بان يصطاد
محارة لم يصطادها احد من قبل.وبالفعل كان جاك يغوص فى احد الايام ووجد محارة
لم يرى مثلها من قبل حيث انها كانت عملاقة الحجم فاصطادها و
اسرع الى منزله ووفتح المحارة ووجد لؤلؤة
تخطف الانظار بلمعانها وبريقها
فى هذه الليلة لم يستطع جاك النوم ولكنه كان مغلقا عينيه
وفجاة شعر بشى لمس يده ففتح عيونه وراى حورية تشبه شبح من الضوء
واعتقد انه يحلم ولكنه سمع صوتها تقول له جاك هناك من جاء لياخذ لؤلؤتك استيقظ جاك
ونظر من النافذه وهو حاملا خنجره وقطع حبل ادى لسقوط بعض الصخور التى كادت تكسر جماجم هؤلاء
الرجال وسرعان ما عاد الى الداخل ولكنه لم يجد شيئا.وفى يوم راى جاك الشبح الذى جاءه فى الحلم فاختبا وراء بعض
الصخور ووجد فتاه ترتدى فستان ملونا وظل يراقبها دون ان يحدث اى حركة وقبل شروق الشمس بفترة قصيرة
اسرعت الحورية للعودة فتتبغها ووجدها دخلت منزله وعندما اسرع وراؤها لم يجد له اى اثر.وفى الليلة
التلية تظاهر جاك بانوم وفجاة وجد المحارة تتحرك وخرجت منها الحورية فمسك يدها وقال:امسكتك
ايتها الجنية الماكرة.فقالت:انا لست جنية انا اميرة المحار وظلا يتحدثان طوال الليل وقبل
طلوع الشمس بفترة قصيرة قالت انها ستعود للمحارة فقال لها لماذا فاجابت انها ان لم
تعد قبل شروق السمس سوف تذوب كالثلج.وكان جاك كل ليلة يستقظ طوال الليل
ليتحدث معها .وفى احد الليالى استقيظت الحورية فلم تجد جاك فنظرت
النافذة وجدته مستلقيا على الارض فاقدا الوعى فقفزت فى الماء
وجاؤت ببعض النباتات البحرية واخذت لؤلؤة
من شعرها ووضعت ما بداخلها
مع النباتات وصنعت منه
كريم وظلت
تعالجه طوال الليل حتى اشرقت الشمس وعندما افاق وجدها مستاقية على الارض
وحاول فعل اى شىء ولكن كان قد فات الاوان وماتت الاميرة ومنذ ذلك اليوم كلما اصطدم الصخر
بالماء اعطوا امواجا ملونة مثل فستانها.ولبقية حياته كان جال يذهب لهذا المكان كل ليلة حيث انه هناك يشعر بانها
قريبة منه يسمع صوتها ويرى فى الامواج بريقها الامع
فى انتظار ردودكم
اتمنى انا تعجبكم
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
فى مدينة ساحلية مشهورة بصيد المحار .كان
هناك طفل يدعى جاك عاش فى هذه المدينة وكان يرى الصيادين يتفاخرون بما
اصطادوا من محار ولؤلؤ.وبمرور السنوات اصبح جاك شابا وعمل بصيد المحار واحبه جدا
وفى احد الايام قرر جاك ان يعمل لنفسه ولكن اهل المدينة قاموا بتحذيره من القرصان.هذا الاسم كان يطلق على
مالك المدينة حيث انه كان يشترى منهم المحار بسعر زهيد و يبيعه لنفسه بسعر مرتفع.ورغم ذلك لم يتنازل عن قراره.وفى
يوم وهو عائد الى المنزل لاحظ رجلان يختبئان وراء بعض الصخرو حيث ان منزله على ضفة صخرية من البحر
فعرف انهم رجال القرصان فاخذ يفكر وى وسيلة يدافع بها عن نفسه.جاك كان يحلم دائما بان يصطاد
محارة لم يصطادها احد من قبل.وبالفعل كان جاك يغوص فى احد الايام ووجد محارة
لم يرى مثلها من قبل حيث انها كانت عملاقة الحجم فاصطادها و
اسرع الى منزله ووفتح المحارة ووجد لؤلؤة
تخطف الانظار بلمعانها وبريقها
فى هذه الليلة لم يستطع جاك النوم ولكنه كان مغلقا عينيه
وفجاة شعر بشى لمس يده ففتح عيونه وراى حورية تشبه شبح من الضوء
واعتقد انه يحلم ولكنه سمع صوتها تقول له جاك هناك من جاء لياخذ لؤلؤتك استيقظ جاك
ونظر من النافذه وهو حاملا خنجره وقطع حبل ادى لسقوط بعض الصخور التى كادت تكسر جماجم هؤلاء
الرجال وسرعان ما عاد الى الداخل ولكنه لم يجد شيئا.وفى يوم راى جاك الشبح الذى جاءه فى الحلم فاختبا وراء بعض
الصخور ووجد فتاه ترتدى فستان ملونا وظل يراقبها دون ان يحدث اى حركة وقبل شروق الشمس بفترة قصيرة
اسرعت الحورية للعودة فتتبغها ووجدها دخلت منزله وعندما اسرع وراؤها لم يجد له اى اثر.وفى الليلة
التلية تظاهر جاك بانوم وفجاة وجد المحارة تتحرك وخرجت منها الحورية فمسك يدها وقال:امسكتك
ايتها الجنية الماكرة.فقالت:انا لست جنية انا اميرة المحار وظلا يتحدثان طوال الليل وقبل
طلوع الشمس بفترة قصيرة قالت انها ستعود للمحارة فقال لها لماذا فاجابت انها ان لم
تعد قبل شروق السمس سوف تذوب كالثلج.وكان جاك كل ليلة يستقظ طوال الليل
ليتحدث معها .وفى احد الليالى استقيظت الحورية فلم تجد جاك فنظرت
النافذة وجدته مستلقيا على الارض فاقدا الوعى فقفزت فى الماء
وجاؤت ببعض النباتات البحرية واخذت لؤلؤة
من شعرها ووضعت ما بداخلها
مع النباتات وصنعت منه
كريم وظلت
تعالجه طوال الليل حتى اشرقت الشمس وعندما افاق وجدها مستاقية على الارض
وحاول فعل اى شىء ولكن كان قد فات الاوان وماتت الاميرة ومنذ ذلك اليوم كلما اصطدم الصخر
بالماء اعطوا امواجا ملونة مثل فستانها.ولبقية حياته كان جال يذهب لهذا المكان كل ليلة حيث انه هناك يشعر بانها
قريبة منه يسمع صوتها ويرى فى الامواج بريقها الامع
فى انتظار ردودكم