[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رغم الشائعات التي طالت زواجها، أكّدت لموقع «أنا زهرة» أنّه لا يمكن للمرأة العيش من دون رجل في حياتها يحميها ويؤمّن لها الطمأنينة التي تحتاجها.
وفنانتنا تبتعد عن زوجها قبل تعود إليه نزولاً عند رغبته خصوصاً بوجود طفلة تجمعهما. أما على الصعيد الفني، فتنتظرعرض كليب أغنية «ورّيني ورّي» على القنوات العربية وتستعد لطرح أغنية رومانسية ستشكّل مفاجأة لجمهورها.
ماذا عن تفاصيل الفيلم الذي ستصوّرينه قريباً تحت إدارة المخرج إدوار بشعلاني؟
أحداثه مقتبسة عن كليب أغنية «ورّيني ورّي» الذي صوّرته أخيراً مع المخرج نفسه. أفضّل التحدّث عن تفاصيله في الوقت المناسب ريثما نجد الشركة المناسبة التي ستتولى إنتاجه.
لماذا اخترت «ورّيني ورّي» لتصويرها؟
بسبب إصرار الجمهور المصري الذي أحبّ الأغنية كثيراً وطالبني بتصويرها، سيما أنّها تحمل اللون الشعبي المصري.
يدور الكليب حول قصة فتاة صعيدية تتحول إلى نجمة عالمية وسيدة مجتمع أرستقراطية.
ما سبب تقمّصك الدائم لشخصية الفتاة الصعيدية في أغنياتك المصوّرة؟
لطالما طالبني الشعب المصري بإعادة تجسيد هذه الشخصية في كليباتي، سيما أنّها تعيده بالذاكرة إلى أغنية «عتريس» التي حصدت نجاحاً منقطع النظير في مصر، وإلى فيلم «البيه رومانسي» الذي أدّيت فيه دور فتاة صعيدية. وقد أعجب الجمهور المصري بهذا الدور مما دفعه إلى المطالبة بتكراره.
إختارك التلفزيون الفرنسي أخيراً كواحدة من رموز الجمال والأناقة في العالم العربي. ماذا يعني لك هذا اللقب؟
إعتدت الألقاب العالمية، وقد حصلت على أكثر من لقب جمالي نتيجة استفتاء أو بسبب إطلالاتي وحضوري على المسرح. ولا شك في أنّ حصولي على هذا اللقب أسعدني كثيراً، سيما أنّه يأتي من تلفزيون فرنسي ومن جمهور يتعرّف إليّ للمرّة الأولى.
غالباً ما تثير هذه الألقاب الجدل وتطرح علامات استفهام. ما تعليقك؟
للأسف، معظم الألقاب ينالها أشخاص لا يستحقّونها، لكن هذا لا يعني أنّ الأمر يشمل الجميع. هناك إستثناءات لا تدخل في هذا الإطار وتتمتع بمصداقية. ولو لم أكن شخصياً أستحق كل هذه الألقاب، لما أصبحت نجمة متواجدة اليوم على الساحة الفنّية.
لكنك غائبة وحاضرة في الوقت نفسه عن الساحة الفنّية وإطلالاتك قليلة إلى حدّ ما.
كنت قد اتخذت قراراً بعدم الظهور في مقابلات تلفزيونية. كما أنّني لست كبعض الفنانين الذين يطرحون أغنية كل أسبوع أو كل شهر بهدف إثبات تواجدهم على الساحة.
أفضل انتقاء أعمالي بدقّة كي تكون ناجحة ولو تطلّب منّي هذا الأمر غياباً مؤقتاً عن الساحة الفنّية. لذا، ليس بالضرورة أن يكثّف الفنان إصداراته بهدف التواجد الدائم على الساحة، فالأعمال الناجحة ولو قليلة وحدها كفيلة بأن تبقيه متواجداً.
هل بدأت العمل على ألبومك المقبل؟
أنا في صدد التحضير لأغنية رومانسية قريباً من كلماتي وألحان حسام خوري. وكن على ثقة أنّكم ستبكون حين تستمعون إليها، سيما أنني أتّسم بشخصية رومانسية على عكس ما أقدّمه عادة من أغنيات شعبية راقصة بهدف إسعاد الناس.
ويدور موضوع الأغنية حول حبيبين يفرّقهما القدر إلى أن يصمّما على الإلتقاء مجدداً. كما أنّني في مرحلة اختيار مجموعة من الأغنيات سأطرحها تباعاً.
ما رأيك بالدويتو الذي جمع الفنان علي الديك بالفنانة لورا خليل؟
لم أسمع بدويتو بينهما، كل ما في الأمر أنّهما اجتمعا سوياً في حفل. علماً أن لورا أحيت حفلات عدّة مع الفنان علي الديك كان يُفترض أن أحييها أنا شخصياً. لكن هناك ظروف معينة حالت دون ذلك، وأنا من اختارها لتحيي هذه الحفلات بدلاً منّي. وهذا لا يعني أنّه اختارها مكاني، فلورا صديقة وأنا أحترمها كثيراً .
في ظلّ الثورات التي نشهدها حالياً، بات الفنانون يتسابقون على إصدار أعمال تحاكي الثورة والشعوب. هل فكّرت في إهداء الشعب المصري أغنية مماثلة سيما أنّك محبوبة في مصر كما سبق وذكرت؟
لا أحب التحدّث في السياسة ولا إدخالها في أعمالي الفنّية.
تختبرين الأمومة منذ أكثر من ثلاث سنوات. كيف تعيشينها اليوم؟
الأمومة أجمل ما في الدنيا. ولا ألوم الفنانة التي تتخلى عن فنّها من أجل التفرّغ لعائلتها. لكن في الوقت نفسه، يمكنها أن تحقّق توازناً بين الفنّ والحياة الأسرية.
علماً أنّ هذا الأمر في غاية الصعوبة. أنا شخصياً أعيش الأمومة على أكمل وجه، وأصبحت متفرّغة أكثر لفنّي بعدما بلغت ابنتي سنّاً تسمح لي بذلك.
علماً أنّني في السنوات الماضية، قدّمت تضحيات كثيرة وحرصت على تربية ابنتي والتفرّغ لها على حساب الفن. إذ كانت وستبقى دوماً الأولوية في حياتي. من جهة أخرى، أشعر بالأسف إزاء بعض الفنانات اللواتي يسلكن طريق الفنّ ويهملن أولادهن.
يقال إنّ الأمومة والحياة الأسرية تؤثران سلباً في العطاء الفنّي. ما رأيك بهذه المقولة؟
هذه المقولة قد تنطبق على بعض الأشخاص دون غيرهم، سيما هؤلاء الذين يتسرّعون في اختيار أعمالهم الفنّية حتى ولو كانت سخيفة، مقابل شراء وجودهم الدائم على الساحة الفنّي.
وبالتالي يكون وجودهم بلا معنى وعلى حساب أسرتهم. يسعدني أنني أعيش حياتي كأي إمرأة طبيعية وأعطي الوقت الكافي لأسرتي. ومع ذلك تحصد أعمالي النجاح المطلوب لأنني أختارها بدقّة حتى لو تطلّب منّي ذلك غياباً مؤقتاً عن الساحة.
انتشرت مؤخراً شائعات تؤكد انفصالك عن زوجك بينما نفيت هذا الأمر ليتم تأكيده لاحقاً عبر الصحافة. لماذا هذا التكتم الشديد في ما يخصّ علاقتك بزوجك؟
لست مستعدة لتحمّل أخطاء الغير وفي الوقت نفسه لا يمكن للمرأة أن تعيش من دون رجل يحميها ويؤمّن لها الطمأنينة التي تحتاجها.
أنا أبتعد دوماً عن زوجي ثم أتراجع عن قراري، وأعود إليه نزولاً عند رغبته، سيما أنّه يطالبني بالعودة لمصلحة ابنتنا.
هل تفكّرين في إنجاب المزيد من الأطفال؟
الأمومة بحاجة إلى تفرّغ تام وبالتالي يجب أن أفكّر في الأمر جدّياً قبل الإقدام على خطوة مماثلة كي أكون مستعدة لتحقيق التوازن بين الفنّ والأمومة. ومؤخراً، راودني حلم بأنّني أنجبت توأماً
رغم الشائعات التي طالت زواجها، أكّدت لموقع «أنا زهرة» أنّه لا يمكن للمرأة العيش من دون رجل في حياتها يحميها ويؤمّن لها الطمأنينة التي تحتاجها.
وفنانتنا تبتعد عن زوجها قبل تعود إليه نزولاً عند رغبته خصوصاً بوجود طفلة تجمعهما. أما على الصعيد الفني، فتنتظرعرض كليب أغنية «ورّيني ورّي» على القنوات العربية وتستعد لطرح أغنية رومانسية ستشكّل مفاجأة لجمهورها.
ماذا عن تفاصيل الفيلم الذي ستصوّرينه قريباً تحت إدارة المخرج إدوار بشعلاني؟
أحداثه مقتبسة عن كليب أغنية «ورّيني ورّي» الذي صوّرته أخيراً مع المخرج نفسه. أفضّل التحدّث عن تفاصيله في الوقت المناسب ريثما نجد الشركة المناسبة التي ستتولى إنتاجه.
لماذا اخترت «ورّيني ورّي» لتصويرها؟
بسبب إصرار الجمهور المصري الذي أحبّ الأغنية كثيراً وطالبني بتصويرها، سيما أنّها تحمل اللون الشعبي المصري.
يدور الكليب حول قصة فتاة صعيدية تتحول إلى نجمة عالمية وسيدة مجتمع أرستقراطية.
ما سبب تقمّصك الدائم لشخصية الفتاة الصعيدية في أغنياتك المصوّرة؟
لطالما طالبني الشعب المصري بإعادة تجسيد هذه الشخصية في كليباتي، سيما أنّها تعيده بالذاكرة إلى أغنية «عتريس» التي حصدت نجاحاً منقطع النظير في مصر، وإلى فيلم «البيه رومانسي» الذي أدّيت فيه دور فتاة صعيدية. وقد أعجب الجمهور المصري بهذا الدور مما دفعه إلى المطالبة بتكراره.
إختارك التلفزيون الفرنسي أخيراً كواحدة من رموز الجمال والأناقة في العالم العربي. ماذا يعني لك هذا اللقب؟
إعتدت الألقاب العالمية، وقد حصلت على أكثر من لقب جمالي نتيجة استفتاء أو بسبب إطلالاتي وحضوري على المسرح. ولا شك في أنّ حصولي على هذا اللقب أسعدني كثيراً، سيما أنّه يأتي من تلفزيون فرنسي ومن جمهور يتعرّف إليّ للمرّة الأولى.
غالباً ما تثير هذه الألقاب الجدل وتطرح علامات استفهام. ما تعليقك؟
للأسف، معظم الألقاب ينالها أشخاص لا يستحقّونها، لكن هذا لا يعني أنّ الأمر يشمل الجميع. هناك إستثناءات لا تدخل في هذا الإطار وتتمتع بمصداقية. ولو لم أكن شخصياً أستحق كل هذه الألقاب، لما أصبحت نجمة متواجدة اليوم على الساحة الفنّية.
لكنك غائبة وحاضرة في الوقت نفسه عن الساحة الفنّية وإطلالاتك قليلة إلى حدّ ما.
كنت قد اتخذت قراراً بعدم الظهور في مقابلات تلفزيونية. كما أنّني لست كبعض الفنانين الذين يطرحون أغنية كل أسبوع أو كل شهر بهدف إثبات تواجدهم على الساحة.
أفضل انتقاء أعمالي بدقّة كي تكون ناجحة ولو تطلّب منّي هذا الأمر غياباً مؤقتاً عن الساحة الفنّية. لذا، ليس بالضرورة أن يكثّف الفنان إصداراته بهدف التواجد الدائم على الساحة، فالأعمال الناجحة ولو قليلة وحدها كفيلة بأن تبقيه متواجداً.
هل بدأت العمل على ألبومك المقبل؟
أنا في صدد التحضير لأغنية رومانسية قريباً من كلماتي وألحان حسام خوري. وكن على ثقة أنّكم ستبكون حين تستمعون إليها، سيما أنني أتّسم بشخصية رومانسية على عكس ما أقدّمه عادة من أغنيات شعبية راقصة بهدف إسعاد الناس.
ويدور موضوع الأغنية حول حبيبين يفرّقهما القدر إلى أن يصمّما على الإلتقاء مجدداً. كما أنّني في مرحلة اختيار مجموعة من الأغنيات سأطرحها تباعاً.
ما رأيك بالدويتو الذي جمع الفنان علي الديك بالفنانة لورا خليل؟
لم أسمع بدويتو بينهما، كل ما في الأمر أنّهما اجتمعا سوياً في حفل. علماً أن لورا أحيت حفلات عدّة مع الفنان علي الديك كان يُفترض أن أحييها أنا شخصياً. لكن هناك ظروف معينة حالت دون ذلك، وأنا من اختارها لتحيي هذه الحفلات بدلاً منّي. وهذا لا يعني أنّه اختارها مكاني، فلورا صديقة وأنا أحترمها كثيراً .
في ظلّ الثورات التي نشهدها حالياً، بات الفنانون يتسابقون على إصدار أعمال تحاكي الثورة والشعوب. هل فكّرت في إهداء الشعب المصري أغنية مماثلة سيما أنّك محبوبة في مصر كما سبق وذكرت؟
لا أحب التحدّث في السياسة ولا إدخالها في أعمالي الفنّية.
تختبرين الأمومة منذ أكثر من ثلاث سنوات. كيف تعيشينها اليوم؟
الأمومة أجمل ما في الدنيا. ولا ألوم الفنانة التي تتخلى عن فنّها من أجل التفرّغ لعائلتها. لكن في الوقت نفسه، يمكنها أن تحقّق توازناً بين الفنّ والحياة الأسرية.
علماً أنّ هذا الأمر في غاية الصعوبة. أنا شخصياً أعيش الأمومة على أكمل وجه، وأصبحت متفرّغة أكثر لفنّي بعدما بلغت ابنتي سنّاً تسمح لي بذلك.
علماً أنّني في السنوات الماضية، قدّمت تضحيات كثيرة وحرصت على تربية ابنتي والتفرّغ لها على حساب الفن. إذ كانت وستبقى دوماً الأولوية في حياتي. من جهة أخرى، أشعر بالأسف إزاء بعض الفنانات اللواتي يسلكن طريق الفنّ ويهملن أولادهن.
يقال إنّ الأمومة والحياة الأسرية تؤثران سلباً في العطاء الفنّي. ما رأيك بهذه المقولة؟
هذه المقولة قد تنطبق على بعض الأشخاص دون غيرهم، سيما هؤلاء الذين يتسرّعون في اختيار أعمالهم الفنّية حتى ولو كانت سخيفة، مقابل شراء وجودهم الدائم على الساحة الفنّي.
وبالتالي يكون وجودهم بلا معنى وعلى حساب أسرتهم. يسعدني أنني أعيش حياتي كأي إمرأة طبيعية وأعطي الوقت الكافي لأسرتي. ومع ذلك تحصد أعمالي النجاح المطلوب لأنني أختارها بدقّة حتى لو تطلّب منّي ذلك غياباً مؤقتاً عن الساحة.
انتشرت مؤخراً شائعات تؤكد انفصالك عن زوجك بينما نفيت هذا الأمر ليتم تأكيده لاحقاً عبر الصحافة. لماذا هذا التكتم الشديد في ما يخصّ علاقتك بزوجك؟
لست مستعدة لتحمّل أخطاء الغير وفي الوقت نفسه لا يمكن للمرأة أن تعيش من دون رجل يحميها ويؤمّن لها الطمأنينة التي تحتاجها.
أنا أبتعد دوماً عن زوجي ثم أتراجع عن قراري، وأعود إليه نزولاً عند رغبته، سيما أنّه يطالبني بالعودة لمصلحة ابنتنا.
هل تفكّرين في إنجاب المزيد من الأطفال؟
الأمومة بحاجة إلى تفرّغ تام وبالتالي يجب أن أفكّر في الأمر جدّياً قبل الإقدام على خطوة مماثلة كي أكون مستعدة لتحقيق التوازن بين الفنّ والأمومة. ومؤخراً، راودني حلم بأنّني أنجبت توأماً