عادة لا يعتمد الفريق في عالم كرة القدم على لاعب واحد، لكن الواقع يقول إن هناك فرقاً ضاعت لسنوات بعد خروج لاعب واحد فقط لسبب أو لأخر وفيما يلي بعض الأمثلة:
- باتريك فييرا وارسنال :
فمنذ رحيله عام 2005 وحتى يومنا هذا لم يفز أرسنال بأي لقب، خرج الفرنسي وأخذ معه مفاتيح خزائن الألقاب لأنها لم تعد تفتح من بعده.
- تشابي الونسو وليفربول:
كان الثلاثي تشابي – ماسكيرانو – جيرارد يشكل قوة ضاربة لا يستهان بها، لكن خروج المايسترو أضاع شيئا من قيمة ليفربول الهجومية وحتى الآن لم يتم حلها.
- كاسانو وسامبدوريا:
خروج مؤلم نتج عنه هبوط الفريق الأزرق ومعاناته الآن في الدرجة الثانية.
- بافل نيدفيد واليوفنتوس:
أخر تأهل لليوفنتوس إلى بطولة دوري الأبطال كان في أخر موسم لنيدفيد مع اليوفي، أي كان في موسم 2008-2009 عندما اعتزل السهم الأشقر بناء على رأي المدرب الكارثة تشيرو فيرارا الذي لم يجد حاجة له، في الموسم التالي اليوفنتوس دخل موسما مظلما وكذلك في الموسم الذي تلاه حتى جاء كونتي في هذا الموسم ويبدو أنه في طريقه لإخراج السيدة العجوز من كارثتها.
- جونينيو عن ليون:
هذا الشخص هو ملهمي كي أكتب هذا التقرير، فليون فاز بـ 7 ألقاب دوري متتالية منذ أن وصل أفضل من سدد الركلات الحرة المباشرة في التاريخ قادماً من فاسكو دا غاما، بعد ذلك نجح بوردو بجعل موسم البرازيلي الأخير بلا لقب لكن ليون كان منافساً قويا للفوز به ... فرحل جونينيو إلى قطر ولم يعد ليون ذلك القوي محلياً بعدها ولم يعد ينافس على اللقب كما اعتدناه.
- ماريو غوميز وشتوتغارت:
في موسم 2008-2009 سجل غوميز لشتوتغارت 24 هدفاً لينتقل بعدها إلى البايرن كأغلى لاعب في تاريخ الدوري الألماني، هو خرج وفريقه في المركز الثالث لكن في موسم 2009-2010 ومن دون ماريو احتل المركز السادس وفي الموسم الماضي كان شتوتغارت في المركز 12 ولم يعد ذلك المخيف حيث يحتل في الموسم الحالي المركز الخامس لكن بفارق كبير عن الصدارة.
- ريكارد أوليفيرا وريال بيتس:
خرج اللاعب البرازيلي بطريقة مثيرة للجدل، يمكن القول إنه هرب عام 2006 إلى البرازيل وأجبر فريقه على إعارته لساو باولو، ثم انتقل للميلان...في موسم 2004-2005 وبسبب تألق اوليفيرا كان الفريق في المركز الرابع ومنذ رحل البرازيلي لم يستطع الفريق الأندلسي أن يصعد إلى نصف الترتيب العلوي بل هبط لموسم قبل العودة...ضربة أوليفيرا ورغم أنه لم يطيل الإقامة كانت مؤذية لأنه كان الأفضل ولأنها آذت اتحاد الفريق.
- باتريك فييرا وارسنال :
فمنذ رحيله عام 2005 وحتى يومنا هذا لم يفز أرسنال بأي لقب، خرج الفرنسي وأخذ معه مفاتيح خزائن الألقاب لأنها لم تعد تفتح من بعده.
- تشابي الونسو وليفربول:
كان الثلاثي تشابي – ماسكيرانو – جيرارد يشكل قوة ضاربة لا يستهان بها، لكن خروج المايسترو أضاع شيئا من قيمة ليفربول الهجومية وحتى الآن لم يتم حلها.
- كاسانو وسامبدوريا:
خروج مؤلم نتج عنه هبوط الفريق الأزرق ومعاناته الآن في الدرجة الثانية.
- بافل نيدفيد واليوفنتوس:
أخر تأهل لليوفنتوس إلى بطولة دوري الأبطال كان في أخر موسم لنيدفيد مع اليوفي، أي كان في موسم 2008-2009 عندما اعتزل السهم الأشقر بناء على رأي المدرب الكارثة تشيرو فيرارا الذي لم يجد حاجة له، في الموسم التالي اليوفنتوس دخل موسما مظلما وكذلك في الموسم الذي تلاه حتى جاء كونتي في هذا الموسم ويبدو أنه في طريقه لإخراج السيدة العجوز من كارثتها.
- جونينيو عن ليون:
هذا الشخص هو ملهمي كي أكتب هذا التقرير، فليون فاز بـ 7 ألقاب دوري متتالية منذ أن وصل أفضل من سدد الركلات الحرة المباشرة في التاريخ قادماً من فاسكو دا غاما، بعد ذلك نجح بوردو بجعل موسم البرازيلي الأخير بلا لقب لكن ليون كان منافساً قويا للفوز به ... فرحل جونينيو إلى قطر ولم يعد ليون ذلك القوي محلياً بعدها ولم يعد ينافس على اللقب كما اعتدناه.
- ماريو غوميز وشتوتغارت:
في موسم 2008-2009 سجل غوميز لشتوتغارت 24 هدفاً لينتقل بعدها إلى البايرن كأغلى لاعب في تاريخ الدوري الألماني، هو خرج وفريقه في المركز الثالث لكن في موسم 2009-2010 ومن دون ماريو احتل المركز السادس وفي الموسم الماضي كان شتوتغارت في المركز 12 ولم يعد ذلك المخيف حيث يحتل في الموسم الحالي المركز الخامس لكن بفارق كبير عن الصدارة.
- ريكارد أوليفيرا وريال بيتس:
خرج اللاعب البرازيلي بطريقة مثيرة للجدل، يمكن القول إنه هرب عام 2006 إلى البرازيل وأجبر فريقه على إعارته لساو باولو، ثم انتقل للميلان...في موسم 2004-2005 وبسبب تألق اوليفيرا كان الفريق في المركز الرابع ومنذ رحل البرازيلي لم يستطع الفريق الأندلسي أن يصعد إلى نصف الترتيب العلوي بل هبط لموسم قبل العودة...ضربة أوليفيرا ورغم أنه لم يطيل الإقامة كانت مؤذية لأنه كان الأفضل ولأنها آذت اتحاد الفريق.