لا يزال النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو يمارس هوايته المفضلة في تحطيم الأرقام القياسية منذ أن وطأت قدماه أرض إسبانيا، فقد أصبح عن جدارة المعشوق الأول لجماهير ريال مدريد، والحبة الأخيرة في عنقود أساطير النادي الملكي خلال ثلاثة مواسم فقط ارتدى فيها قميصه ناصع البياض.
وأشعل "الدون" موقعة "فيسنتي كالديرون" في دربي مدريد حين كان عاملا فارقا في ترجيح كفة الريال أمام جاره العنيد أتلتيكو، فقاد الميرينغي لفوز عريض برباعية، رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهها فريقه خلال اللقاء الملتهب، ليثبت أنه من طينة الكبار، وقادر على صنع الفارق وقيادة فريقه إلى بر الأمان في المواجهات الكبيرة.
وبخلاف الهدف الأسمى وهو فوز الفريق، أضاف كريستيانو إلى جعبته نصيبا وفيرا من الأرقام الشخصية، فقد بات أول لاعب في تاريخ الريال يسجل 20 هدفا خارج ملعبه خلال موسم واحد في الدوري الإسباني، فضلا عن أنه الوحيد الذي سجل 7 ثلاثيات "هاتريك" في نفس الموسم، مع العلم أنه سجل 12 هاتريك في إجمالي المباريات التي خاضها في الليغا.
وكان "صاروخ ماديرا" محظوظا بتسجيل الهدف رقم 300 في عهد مواطنه ومدربه جوزيه مورينيو خلال أقل من موسمين.
حين توج رونالدو بلقب "البيتشيتشي" أو هداف الليغا في الموسم الماضي، كان قد هز شباك خصومه بـ41 هدفا، ليسجل رقما قياسيا غير مسبوق آنذاك، ولكن ها هو يصل إلى هدفه الـ40 قبل ست جولات كاملة من انتهاء البطولة، ما ينبأ بأنه يمضي قدما نحو كسر هذا الرقم.
تمكن قائد "برازيل أوروبا" من تسجيل 52 هدفا في 47 مباراة متتالية، بمعدل (40 هدفا في الليغا، 3 في الكأس، 8 في دوري أبطال أوروبا، وهدف في السوبر المحلي).
سجل رونالدو ثلاثة أهداف من ركلات ثابتة مباشرة في آخر أربع مباريات لعبها مع الميرينغي.
احتل رونالدو المركز الثالث في ترتيب أكثر لاعبي الريال تسجيلا لركلات الجزاء على مر تاريخه، بعد هوجو وميتشل، فقد نجح في تنفيذ 23 ركلة بنجاح.
كل تلك الانجازات جعلت رونالدو يحفر اسمه في قلب كل مشجع للأبيض الملكي، لكن الجماهير لا تزال تنتظر منه الكثير ليكون حاسما في المواعيد الكبرى، وأن يهدي فريقه لقب الليغا الغائب عن خزائنه منذ ثلاثة مواسم، والهدف الأكبر هو التتويج بالنسخة العاشرة لدوري أبطال أوروبا، فإنجازه الجماعي الوحيد حتى الآن هو لقب كأس الملك في الموسم الماضي.
وأشعل "الدون" موقعة "فيسنتي كالديرون" في دربي مدريد حين كان عاملا فارقا في ترجيح كفة الريال أمام جاره العنيد أتلتيكو، فقاد الميرينغي لفوز عريض برباعية، رغم الصعوبات الكبيرة التي واجهها فريقه خلال اللقاء الملتهب، ليثبت أنه من طينة الكبار، وقادر على صنع الفارق وقيادة فريقه إلى بر الأمان في المواجهات الكبيرة.
وبخلاف الهدف الأسمى وهو فوز الفريق، أضاف كريستيانو إلى جعبته نصيبا وفيرا من الأرقام الشخصية، فقد بات أول لاعب في تاريخ الريال يسجل 20 هدفا خارج ملعبه خلال موسم واحد في الدوري الإسباني، فضلا عن أنه الوحيد الذي سجل 7 ثلاثيات "هاتريك" في نفس الموسم، مع العلم أنه سجل 12 هاتريك في إجمالي المباريات التي خاضها في الليغا.
وكان "صاروخ ماديرا" محظوظا بتسجيل الهدف رقم 300 في عهد مواطنه ومدربه جوزيه مورينيو خلال أقل من موسمين.
حين توج رونالدو بلقب "البيتشيتشي" أو هداف الليغا في الموسم الماضي، كان قد هز شباك خصومه بـ41 هدفا، ليسجل رقما قياسيا غير مسبوق آنذاك، ولكن ها هو يصل إلى هدفه الـ40 قبل ست جولات كاملة من انتهاء البطولة، ما ينبأ بأنه يمضي قدما نحو كسر هذا الرقم.
تمكن قائد "برازيل أوروبا" من تسجيل 52 هدفا في 47 مباراة متتالية، بمعدل (40 هدفا في الليغا، 3 في الكأس، 8 في دوري أبطال أوروبا، وهدف في السوبر المحلي).
سجل رونالدو ثلاثة أهداف من ركلات ثابتة مباشرة في آخر أربع مباريات لعبها مع الميرينغي.
احتل رونالدو المركز الثالث في ترتيب أكثر لاعبي الريال تسجيلا لركلات الجزاء على مر تاريخه، بعد هوجو وميتشل، فقد نجح في تنفيذ 23 ركلة بنجاح.
كل تلك الانجازات جعلت رونالدو يحفر اسمه في قلب كل مشجع للأبيض الملكي، لكن الجماهير لا تزال تنتظر منه الكثير ليكون حاسما في المواعيد الكبرى، وأن يهدي فريقه لقب الليغا الغائب عن خزائنه منذ ثلاثة مواسم، والهدف الأكبر هو التتويج بالنسخة العاشرة لدوري أبطال أوروبا، فإنجازه الجماعي الوحيد حتى الآن هو لقب كأس الملك في الموسم الماضي.