أكد البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد أن غياب غوارديولا المدير الفني لبرشلونة عن الساحة لن يؤثر على الأجواء التنافسية بين الريال والبرسا، بحكم التنافس الشرس بين الناديين.
وبالنسبة لتعيين تيتو فيلانوفا مدربا جديدا للفريق الكتالوني علق البرتغالي ساخرا: "لن أتمنى له التوفيق مع البارسا لأنه خصم مباشر لنا ومنافسنا الأقوى على الساحة".
أتمنى السعادة لغوارديولا
وفيما يتعلق برد فعله على رحيل غريمه الكتالوني بيب غوارديولا عن تدريب برشلونة، قال مورينيو: "إنه قرار خاص يرجع له وحده، لا يمكن أن أبدي رأيي في هذا الأمر، أتمنى أن يكون سعيدا في حياته، يريد أن ينعم بقسط من الراحة وهذا حقه، بالنسبة لي أعمل في مجال التدريب منذ 12 عاما ولا ارتاح سوى في شهر يونيو، أود أن احتضنه وأتمنى له التوفيق".
بلباو خصم صعب
وبعد غياب طويل عن حضور المؤتمرات الصحفية المتزامنة مع مباريات الدوري الإسباني، خرج مورينيو عن صمته الإعلامي عشية القمة المرتقبة بين فريقه ريال مدريد ومضيفه أتلتيك بلباو على ملعب سان ماميس المخيف في الجولة الـ20 المؤجلة من الليغا.
وأعرب مورينيو عن تحمسه للعب بمعقل الفريق الباسكي، حيث من المنتظر أن يحتفل رسميا بتتويجه بلقب الليغا على هذا الملعب في حال فوزه على بلباو أو إذا ما تعرض غريمه برشلونة للخسارة أمام ضيفه ملقا في كامب نو قبل دقائق من موقعة سان ماميس.
وأشاد مورينيو بقوة فريق بلباو خاصة بين جماهيره التي تؤازر فريقها "حتى الموت" على حد قوله.
وأكد الداهية البرتغالي أنه لم يخف يوما أن أحد أهم الدوافع التي جعلته يقبل تدريب الريال هي تحقيق حلمه بالتتويج بأهم ثلاث بطولات للدوري في العالم، في إنكلترا وإيطاليا وإسبانيا.
وأوضح السبيشل وان أنه شخص لا يحبذ الإفراط في الاحتفالات والأفراح، لكنه لن يخفي سعادته باستعادة لقب الليغا الغائب عن خزائن الميرينغي منذ ثلاثة مواسم.
لا خلاف مع زيدان
وفي سياق آخر نفى مورينيو ما تردد حول خلافه مع الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان المدير الرياضي للريال، قائلا: "هذه شائعات كاذبة، نحن أشخاص منشغلون في أعمالنا ولا نرد على مثل تلك الأكاذيب".
واعترف "مو" بأنه لا ينشغل بتحطيم الأرقام القياسية، ويكفيه فقط قيادة فرقه للبطولات، كما أكد أن مواطنه والنجم الأول للفريق كريستيانو رونالدو غير شغوف بلقب "البيتشيتشي" أو هداف الليغا، وأن أولوياته فقط هي الفوز بالبطولة وبالكرة الذهبية للمرة الثانية، والجائزة الأخيرة "لا يمكن منحها بحساب عدد أهداف اللاعبين".
وبالنسبة لتعيين تيتو فيلانوفا مدربا جديدا للفريق الكتالوني علق البرتغالي ساخرا: "لن أتمنى له التوفيق مع البارسا لأنه خصم مباشر لنا ومنافسنا الأقوى على الساحة".
أتمنى السعادة لغوارديولا
وفيما يتعلق برد فعله على رحيل غريمه الكتالوني بيب غوارديولا عن تدريب برشلونة، قال مورينيو: "إنه قرار خاص يرجع له وحده، لا يمكن أن أبدي رأيي في هذا الأمر، أتمنى أن يكون سعيدا في حياته، يريد أن ينعم بقسط من الراحة وهذا حقه، بالنسبة لي أعمل في مجال التدريب منذ 12 عاما ولا ارتاح سوى في شهر يونيو، أود أن احتضنه وأتمنى له التوفيق".
بلباو خصم صعب
وبعد غياب طويل عن حضور المؤتمرات الصحفية المتزامنة مع مباريات الدوري الإسباني، خرج مورينيو عن صمته الإعلامي عشية القمة المرتقبة بين فريقه ريال مدريد ومضيفه أتلتيك بلباو على ملعب سان ماميس المخيف في الجولة الـ20 المؤجلة من الليغا.
وأعرب مورينيو عن تحمسه للعب بمعقل الفريق الباسكي، حيث من المنتظر أن يحتفل رسميا بتتويجه بلقب الليغا على هذا الملعب في حال فوزه على بلباو أو إذا ما تعرض غريمه برشلونة للخسارة أمام ضيفه ملقا في كامب نو قبل دقائق من موقعة سان ماميس.
وأشاد مورينيو بقوة فريق بلباو خاصة بين جماهيره التي تؤازر فريقها "حتى الموت" على حد قوله.
وأكد الداهية البرتغالي أنه لم يخف يوما أن أحد أهم الدوافع التي جعلته يقبل تدريب الريال هي تحقيق حلمه بالتتويج بأهم ثلاث بطولات للدوري في العالم، في إنكلترا وإيطاليا وإسبانيا.
وأوضح السبيشل وان أنه شخص لا يحبذ الإفراط في الاحتفالات والأفراح، لكنه لن يخفي سعادته باستعادة لقب الليغا الغائب عن خزائن الميرينغي منذ ثلاثة مواسم.
لا خلاف مع زيدان
وفي سياق آخر نفى مورينيو ما تردد حول خلافه مع الأسطورة الفرنسي زين الدين زيدان المدير الرياضي للريال، قائلا: "هذه شائعات كاذبة، نحن أشخاص منشغلون في أعمالنا ولا نرد على مثل تلك الأكاذيب".
واعترف "مو" بأنه لا ينشغل بتحطيم الأرقام القياسية، ويكفيه فقط قيادة فرقه للبطولات، كما أكد أن مواطنه والنجم الأول للفريق كريستيانو رونالدو غير شغوف بلقب "البيتشيتشي" أو هداف الليغا، وأن أولوياته فقط هي الفوز بالبطولة وبالكرة الذهبية للمرة الثانية، والجائزة الأخيرة "لا يمكن منحها بحساب عدد أهداف اللاعبين".