[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صخرة «اذكريني دائماً» أو صخرة «الانتحار» التي تربعت في جبل «قاسيون» المطل على مدينة دمشق ، اتخذت من الأساطير والخرافات هوية لها، تفتح الكثير من الأقاويل عنها, منها أن عاشقين دمشقيين كانا يتواعدان منذ القديم في الجبل، وإن العاشق لم يتمكن من خطبة حبيبته، فقام بتسلق الصخرة وكتب عليها عبارة «اذكريني دائماً»، ثم قام الشاب فيما بعد بإلقاء نفسه من على الصخرة، وهناك روايات كثيرة وكثيرة لكن هذه القصة هي الأكثر انتشاراً ورواجاً, إلا أن هناك صخرة أخرى في ربوة دمشق تأخذ الاسم نفسه وتروى عنها حكاية منتشرة بين الناس، ونقلت صحيفة تشرين الرسمية عن سكان المنطقة " إنَّ قصص العشق وانتحار أحدهم من على تلك الصخرة هو كلام لا صحة فيه ومن نسج الخيال، وأنَّ الكلام المكتوب على صخرة «اذكريني دائماً» كتبه أشخاص من باب التسلية ".
ويضيف سكان المنطقة "إنَّ العبارة المكتوبة على الصخرة هي مَنْ ساهمت بانتشار الأقاويل والشائعات، وما يعتقده البعض أنَّ شخصاً انتحر من فوق صخرة «اذكريني دائماً» لكن هذا الشخص لم ينتحر، الموضوع أنَّ شخصاً يدعى «طرزان» وهو شاب فقير يعمل «بويجي» أحبَّ فتاة كان يجلس معها فوق هذه الصخرة. و أن طرزان كان يستعمل «سطل البويا» والفرشاة لكتابة الذكريات فكتب عبارة « اذكريني دائماً.. لن أنساكي يا ليلى» فاعتقد البعض أنه كتبها وانتحر لكنه في الحقيقة لم ينتحر. .. في كلا الحالتين تبقى هذه الصخرة بريئة من كل التهم التي أسندت إليها حول الانتحار أو ما شابه إلى أن يثبت العكس، فالقصة الحقيقية ستبقى حبيسة خلف جدران الماضي والذكرى".
صخرة «اذكريني دائماً» أو صخرة «الانتحار» التي تربعت في جبل «قاسيون» المطل على مدينة دمشق ، اتخذت من الأساطير والخرافات هوية لها، تفتح الكثير من الأقاويل عنها, منها أن عاشقين دمشقيين كانا يتواعدان منذ القديم في الجبل، وإن العاشق لم يتمكن من خطبة حبيبته، فقام بتسلق الصخرة وكتب عليها عبارة «اذكريني دائماً»، ثم قام الشاب فيما بعد بإلقاء نفسه من على الصخرة، وهناك روايات كثيرة وكثيرة لكن هذه القصة هي الأكثر انتشاراً ورواجاً, إلا أن هناك صخرة أخرى في ربوة دمشق تأخذ الاسم نفسه وتروى عنها حكاية منتشرة بين الناس، ونقلت صحيفة تشرين الرسمية عن سكان المنطقة " إنَّ قصص العشق وانتحار أحدهم من على تلك الصخرة هو كلام لا صحة فيه ومن نسج الخيال، وأنَّ الكلام المكتوب على صخرة «اذكريني دائماً» كتبه أشخاص من باب التسلية ".
ويضيف سكان المنطقة "إنَّ العبارة المكتوبة على الصخرة هي مَنْ ساهمت بانتشار الأقاويل والشائعات، وما يعتقده البعض أنَّ شخصاً انتحر من فوق صخرة «اذكريني دائماً» لكن هذا الشخص لم ينتحر، الموضوع أنَّ شخصاً يدعى «طرزان» وهو شاب فقير يعمل «بويجي» أحبَّ فتاة كان يجلس معها فوق هذه الصخرة. و أن طرزان كان يستعمل «سطل البويا» والفرشاة لكتابة الذكريات فكتب عبارة « اذكريني دائماً.. لن أنساكي يا ليلى» فاعتقد البعض أنه كتبها وانتحر لكنه في الحقيقة لم ينتحر. .. في كلا الحالتين تبقى هذه الصخرة بريئة من كل التهم التي أسندت إليها حول الانتحار أو ما شابه إلى أن يثبت العكس، فالقصة الحقيقية ستبقى حبيسة خلف جدران الماضي والذكرى".