حذر مارك هيوز المدير الفني لكوينز بارك رينجرز ناديه السابق مانشستر سيتي بأن بقاء فريقه في الدوري الإنكليزي الممتاز يتوقف على المباراة المقبلة التي ستجمع الفريقين على استاد الاتحاد الأسبوع المقبل.
وسوف يعود هيوز الشهير بـ"سباركي" مع فريقه رينجرز المهدد بالهبوط إلى إستاد الاتحاد يوم الأحد المقبل في مباراة سوف تحدد شكل القمة والقاع.
وسوف يتطلع سيتي المتصدر بفارق الأهداف عن مانشستر يونايتد حامل اللقب للفوز بالمباراة لكي يتوج بأول لقب له في الدوري الإنكليزي الممتاز منذ 44 عاما، في حين يدرك هيوز أن فريقه في حاجة إلى نقطة لكي يضمن البقاء في البطولة.
يذكر أن رينجرز سيبقى في البطولة الإنكليزية الممتازة إذا ما فاز على سيتي وفشل بولتون في الفوز على ستوك سيتي.
وكان هيوز الذي لعب لمانشستر يونايتد قد أشرف على تدريب مانشستر سيتي لمدة 18 شهرًا قبل أن تتم إقالته ويأتي بدلاً منه الإيطالي روبرتو مانشيني في كانون الأول/ ديسمبر العام 2009.
وعن هذه المباراة الأحد المهمة قال هيوز لصحيفة "ذا صن" الإنكليزية: "سوف يكون من الرائع أن ندخل هذه المباراة ونخرج منها بشيء إيجابي، وسوف يتطلعون (سيتي) للفوز بالدوري ونحن نحاول البقاء".
وأضاف مدرب سيتي السابق: "عندما توليت تدريب كوينز، نظرت إلى المباريات المقبلة، ورأيت أن هذه المباراة سوف تكون مصيرية. ويبدو أنها سوف تكون مصيرية لنا ولهم".
وكان السير أليكس فيرغسون المدير الفني لنادي مانشستر يونايتد، قد حث مهاجمه السابق مارك هيوز بأن يسدي له خدمة جليلة، عبر حرمان مانشستر سيتي من الفوز بلقب الدوري.
ويمكن لسيتي حسم لقب الدوري إذا فاز على كوينز بارك رينجرز على ملعب الاتحاد، وهي النتيجة التي ستسفر عن هبوط فريق مارك هيوز إلى دوري الدرجة الأولى.
ولكن فيرغسون أشار إلى أن هيوز يتحتم عليه أن يتذكر الطريقة التي فقد بها وظيفته في منصب المدير الفني لسيتي، وأن ذلك سيقوده إلى البحث عن الثأر عبر قيادة فريقه للفوز على مانشستر سيتي الأحد.
وسوف يعود هيوز الشهير بـ"سباركي" مع فريقه رينجرز المهدد بالهبوط إلى إستاد الاتحاد يوم الأحد المقبل في مباراة سوف تحدد شكل القمة والقاع.
وسوف يتطلع سيتي المتصدر بفارق الأهداف عن مانشستر يونايتد حامل اللقب للفوز بالمباراة لكي يتوج بأول لقب له في الدوري الإنكليزي الممتاز منذ 44 عاما، في حين يدرك هيوز أن فريقه في حاجة إلى نقطة لكي يضمن البقاء في البطولة.
يذكر أن رينجرز سيبقى في البطولة الإنكليزية الممتازة إذا ما فاز على سيتي وفشل بولتون في الفوز على ستوك سيتي.
وكان هيوز الذي لعب لمانشستر يونايتد قد أشرف على تدريب مانشستر سيتي لمدة 18 شهرًا قبل أن تتم إقالته ويأتي بدلاً منه الإيطالي روبرتو مانشيني في كانون الأول/ ديسمبر العام 2009.
وعن هذه المباراة الأحد المهمة قال هيوز لصحيفة "ذا صن" الإنكليزية: "سوف يكون من الرائع أن ندخل هذه المباراة ونخرج منها بشيء إيجابي، وسوف يتطلعون (سيتي) للفوز بالدوري ونحن نحاول البقاء".
وأضاف مدرب سيتي السابق: "عندما توليت تدريب كوينز، نظرت إلى المباريات المقبلة، ورأيت أن هذه المباراة سوف تكون مصيرية. ويبدو أنها سوف تكون مصيرية لنا ولهم".
وكان السير أليكس فيرغسون المدير الفني لنادي مانشستر يونايتد، قد حث مهاجمه السابق مارك هيوز بأن يسدي له خدمة جليلة، عبر حرمان مانشستر سيتي من الفوز بلقب الدوري.
ويمكن لسيتي حسم لقب الدوري إذا فاز على كوينز بارك رينجرز على ملعب الاتحاد، وهي النتيجة التي ستسفر عن هبوط فريق مارك هيوز إلى دوري الدرجة الأولى.
ولكن فيرغسون أشار إلى أن هيوز يتحتم عليه أن يتذكر الطريقة التي فقد بها وظيفته في منصب المدير الفني لسيتي، وأن ذلك سيقوده إلى البحث عن الثأر عبر قيادة فريقه للفوز على مانشستر سيتي الأحد.