تستعد جماهير ريال مدريد الإسباني لتوديع ثلاثة لاعبين من الفريق الأول في لقاء الفريق الأخير في الليغا أمام ريال مايوركا الأحد في سانتياغو بيرنابيو الذي سيشد احتفالات الفريق باللقب الأول بعد ثلاث سنوات عجاف.
وسيكون كلاً من الفرنسي لاسانا ديارا والتركي حميد التينتوب والبرتغالي ريكاردو كارفاليو أول المغادرين للفريق مع نهاية الموسم بعد الأداء المخيب للثلاثي في الموسم المنقضي وعدم قناعة مورينيو بأدائهم أو تفضيل غيرهم من اللاعبين عليهم.
وتعاقد مورينيو مع حميد التينتوب من بايرن ميونيخ الألماني في صفقة انتقال حر في الموسم الماضي، ولم يقدم اللاعب ما كان متوقعاُ منه مع الفريق، بعد أن أشركه البرتغالي في أكثر من موقع في الملعب.
أما البرتغالي كارفاليو فقد أمضى موسماً مميزاً في أولى سنواته مع الريال، إلا أن الإصابات أثرت كثيراً في مستواه في موسمه الثاني ما أوقع الفريق في مأزق بعد الاستعانة بسيرجو راموس في مركز قلب الدفاع على حساب الرواق الأيمن الذي أوكل إلى أربيلوا الذي لم يكن مميزاً فيه.
وقد يكون أكثر المأسوف عليهم من بين الثلاثي هو الفرنسي لاسانا ديارا الذي قضى مواسم مميزة مع النادي الملكي واختير في إحدى المواسم أفضل لاعب في الدوري الإسباني نظراً للعطاء المميز الذي قدمه.
لكن قدوم تشابي الونسو ومن بعده سامي خضيرة أجبر ديارا على ملازمة مقاعد البدلاء في الموسمين الماضيين، الأمر الذي جعل مغادرته للفريق مطلباً كبيراً لإدارة النادي قبل انتهاء عقده، رغم أن اللاعب يفضل الاستمرار حتى ينتقل حراً في الموسم المقبل.
وسيكون كلاً من الفرنسي لاسانا ديارا والتركي حميد التينتوب والبرتغالي ريكاردو كارفاليو أول المغادرين للفريق مع نهاية الموسم بعد الأداء المخيب للثلاثي في الموسم المنقضي وعدم قناعة مورينيو بأدائهم أو تفضيل غيرهم من اللاعبين عليهم.
وتعاقد مورينيو مع حميد التينتوب من بايرن ميونيخ الألماني في صفقة انتقال حر في الموسم الماضي، ولم يقدم اللاعب ما كان متوقعاُ منه مع الفريق، بعد أن أشركه البرتغالي في أكثر من موقع في الملعب.
أما البرتغالي كارفاليو فقد أمضى موسماً مميزاً في أولى سنواته مع الريال، إلا أن الإصابات أثرت كثيراً في مستواه في موسمه الثاني ما أوقع الفريق في مأزق بعد الاستعانة بسيرجو راموس في مركز قلب الدفاع على حساب الرواق الأيمن الذي أوكل إلى أربيلوا الذي لم يكن مميزاً فيه.
وقد يكون أكثر المأسوف عليهم من بين الثلاثي هو الفرنسي لاسانا ديارا الذي قضى مواسم مميزة مع النادي الملكي واختير في إحدى المواسم أفضل لاعب في الدوري الإسباني نظراً للعطاء المميز الذي قدمه.
لكن قدوم تشابي الونسو ومن بعده سامي خضيرة أجبر ديارا على ملازمة مقاعد البدلاء في الموسمين الماضيين، الأمر الذي جعل مغادرته للفريق مطلباً كبيراً لإدارة النادي قبل انتهاء عقده، رغم أن اللاعب يفضل الاستمرار حتى ينتقل حراً في الموسم المقبل.