نجح فريق مانشستر يونايتد في تحقيق الفوز على مضيفه سندرلاند بهدف نظيف في الجولة الأخيرة من منافسات الدوري الانجليزي الممتاز لكنه فشل في الحفاظ على اللقب بعدما نجح غريمه مانشستر سيتي في الفوز في الوقت بدل الضائع على كوينز بارك رينجرز بثلاثة أهداف لهدفين.
وفاز سيتي بلقب البريميرليج بعدما تفوق على يونايتد بفارق الأهداف حيث يتساوى الفريقان برصيد 89 نقطة لكل منهما.
وبينما كان لاعبي يونايتد يترقبون انتهاء مباراة سيتي التي تأخرت لمدة دقيقتين عن مباراتهما، نجح "السيتيزينز" في إحراز هدفين في 4 دقائق ليحولوا خسارتهم أمام رينجرز بنتيجة 2-1 إلى فوز 3-2.
بدأ يونايتد المباراة بهدوء أعصاب وبقوة في الوقت نفسه، وهاجم أصحاب الأرض منذ الدقائق الأولى حيث شكل وين روني خطورة كبيرة على دفاع "القطط السوداء".
ولم تكد تمر 20 دقيقة حتى نجح أبناء السير اليكس فيرجسون في ترجمة هجماتهم إلى عن طريق القناص روني الذي حول عرضية فيل جونز إلى شباك الحارس ميجنوليت.
ساندت جماهير يونايتد فريقها بقوة في ملعب "النور" وأهدر روني فرصة مضاعفة النتيجة في الدقيقة 34 عندما استلم تمريرة متقنة من المتألق اشلي يونج وسدد بجوار المرمى بقليل.
سيطر فريق الشياطين الحمر على وسط الملعب تماما بواسطة الثلاثي المخضرم ريان جيجز وبول سكولز ومايكل كاريك، ولم يسمح الفريق الضيف لسندرلاند في التقدم حيث أفشل هجماته قبل أن تتخطى منتصف الملعب.
استمر الحال على ما هو عليه في الشوط الثاني حيث حاول سندرلاند تهديد مرمى يونايتد "على استحياء" عن طريق الهجمات المرتدة، فيما امتلك أبناء السير اليكس فيرجسون الكرة بنسبة كبيرة.
ارتفعت معنويات يونايتد كثيرا بعدما نقلت جماهيره خبر تعادل سيتي 1-1 على ملعبه أمام فريق كوينز بارك رينجرز. واستمر روني ورفاقه في شن الهجمات لكن التسرع في إنهائها كان عائقا حال دون تحقيق ذلك.
واشتعلت المدرجات مرة أخرى عندما هتفت الجماهير الحمراء "سيتي متأخر أمام رينجرز" ليهدأ لاعبو يونايتد ويحافظوا على تقدمهم خوفا من تلقي هدف التعادل من خلال هجمة مرتدة قد يكلفهم خسارة الفرصة الذهبية لتحقيق اللقب للمرة العشرين في تاريخه.
وبالفعل حافظ يونايتد على تقدمه حتى نهاية المباراة وانتظر نهاية مباراة غريمه سيتي الذي أذهل الجميع وأحرز هدفين في 4 دقائق ليبدد أحلام يونايتد في الحفاظ على لقبه.
وفاز سيتي بلقب البريميرليج بعدما تفوق على يونايتد بفارق الأهداف حيث يتساوى الفريقان برصيد 89 نقطة لكل منهما.
وبينما كان لاعبي يونايتد يترقبون انتهاء مباراة سيتي التي تأخرت لمدة دقيقتين عن مباراتهما، نجح "السيتيزينز" في إحراز هدفين في 4 دقائق ليحولوا خسارتهم أمام رينجرز بنتيجة 2-1 إلى فوز 3-2.
بدأ يونايتد المباراة بهدوء أعصاب وبقوة في الوقت نفسه، وهاجم أصحاب الأرض منذ الدقائق الأولى حيث شكل وين روني خطورة كبيرة على دفاع "القطط السوداء".
ولم تكد تمر 20 دقيقة حتى نجح أبناء السير اليكس فيرجسون في ترجمة هجماتهم إلى عن طريق القناص روني الذي حول عرضية فيل جونز إلى شباك الحارس ميجنوليت.
ساندت جماهير يونايتد فريقها بقوة في ملعب "النور" وأهدر روني فرصة مضاعفة النتيجة في الدقيقة 34 عندما استلم تمريرة متقنة من المتألق اشلي يونج وسدد بجوار المرمى بقليل.
سيطر فريق الشياطين الحمر على وسط الملعب تماما بواسطة الثلاثي المخضرم ريان جيجز وبول سكولز ومايكل كاريك، ولم يسمح الفريق الضيف لسندرلاند في التقدم حيث أفشل هجماته قبل أن تتخطى منتصف الملعب.
استمر الحال على ما هو عليه في الشوط الثاني حيث حاول سندرلاند تهديد مرمى يونايتد "على استحياء" عن طريق الهجمات المرتدة، فيما امتلك أبناء السير اليكس فيرجسون الكرة بنسبة كبيرة.
ارتفعت معنويات يونايتد كثيرا بعدما نقلت جماهيره خبر تعادل سيتي 1-1 على ملعبه أمام فريق كوينز بارك رينجرز. واستمر روني ورفاقه في شن الهجمات لكن التسرع في إنهائها كان عائقا حال دون تحقيق ذلك.
واشتعلت المدرجات مرة أخرى عندما هتفت الجماهير الحمراء "سيتي متأخر أمام رينجرز" ليهدأ لاعبو يونايتد ويحافظوا على تقدمهم خوفا من تلقي هدف التعادل من خلال هجمة مرتدة قد يكلفهم خسارة الفرصة الذهبية لتحقيق اللقب للمرة العشرين في تاريخه.
وبالفعل حافظ يونايتد على تقدمه حتى نهاية المباراة وانتظر نهاية مباراة غريمه سيتي الذي أذهل الجميع وأحرز هدفين في 4 دقائق ليبدد أحلام يونايتد في الحفاظ على لقبه.