يبدو أن
الزخم الشديد الذي تعيشه بعض القنوات الفضائية لجهة بث الفيديو كليبات ليل
نهار، ساهم بجعل معظم الأغاني لا تعيش طويلا، إلى جانب كون التجارب
الغنائية القليلة التي قدمتها نجمة البرنامج المثير للجدل، "ستار أكاديمي"،
لم تحقق نجاحا يذكر، قد جعل الجزائرية أمل بوشوشة، تضمن لها مكانا من الآن
على خريطة برامج الشهر الفضيل، والذي قررت سليلة منطقة "الونزة" أن تحجز
مكانها فيه من الآن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رغم المحاولات المتكررة لأمل بوشوشة للتأكيد على نجاح أغنيتها
الأخيرة "ضرب جنون"، واحتلالها من ثم مراتب متقدمة في قوائم "التوب تان"
العربية وحتى التركية على حد قولها، إلا أن هذه الأغنية أقله فنيا لم تنجح،
حيث اتضح جليا أن صوت أمل مازال بحاجة إلى تدريب أكثر وصقل
أكثر. كما
أن لجوءها
للأخذ من
تراث الأغنية
الشعبية، حين
أعادت أغنية
"ياالرايح"
للكبير دحمان
الحراشي، لم
يحقق لها
أي إضافة
تذكر.
والحقيقة أن النجاح المتواضع الذي حققته خريجة "الستاراك" بموسمه
الخامس في مجال الغناء، وازاه في الجهة المقابلة نجاح وتألق أكبر في مجال
التمثيل، كانت بدايته من خلال مسلسل "ذاكرة الجسد" للروائية أحلام
مستغانمي، التي ستظل أمل وبلا شك تذكر لها بأنها أعطتها فرصة
عمرها، بل
وكانت بوابتها
إلى الدراما
السورية، حين
تم ترشيحها
لمسلسل "جلسات
نسائية" الذي
حفر اسم
أمل بوشوشة
أكثر في
الدراما السورية.
واليوم تقتحم بوشوشة تجربة جديدة ومختلفة تماما عن كل ما قدمته،
هي تجربة دراما البيئة الشامية، التي تعتبر الدراما الأحب عند الجزائريين،
لاسيما بعد النجاح الكبير الذي حققته الأجزاء الخمسة للمسلسل الشهير "باب
الحارة"، وهي التجربة التي ستضع أمل أمام امتحان آخر،
هو امتحان
اللكنة الشامية
التي تختلف
عن اللهجة
الدمشقية.
وستطل أمل خلال شهر رمضان المقبل عبر مسلسل "زمن البرغوت"، الذي
وعد مخرجه بالكثير من المفاجآت على مستوى أسماء النجوم المشاركين فيه،
والذي يضم 271 شخصية، حيث من بين الأسماء المعلن عن مشاركتها حتى الآن إلى
جانب بوشوشة الفنانين: أيمن زيدان، سلوم حدّاد، رشيد عسّاف،
مرح جبر،
قيس الشيخ
نجيب، مصطفى
الخاني، صفاء
سلطان، مديحة
كنيفاتي، ومن
الوجوه المخضرمة
المشاركة في
"زمن
البرغوت" سليم
كلاس، علي
كريم، حسام
تحسين بيك.
الزخم الشديد الذي تعيشه بعض القنوات الفضائية لجهة بث الفيديو كليبات ليل
نهار، ساهم بجعل معظم الأغاني لا تعيش طويلا، إلى جانب كون التجارب
الغنائية القليلة التي قدمتها نجمة البرنامج المثير للجدل، "ستار أكاديمي"،
لم تحقق نجاحا يذكر، قد جعل الجزائرية أمل بوشوشة، تضمن لها مكانا من الآن
على خريطة برامج الشهر الفضيل، والذي قررت سليلة منطقة "الونزة" أن تحجز
مكانها فيه من الآن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رغم المحاولات المتكررة لأمل بوشوشة للتأكيد على نجاح أغنيتها
الأخيرة "ضرب جنون"، واحتلالها من ثم مراتب متقدمة في قوائم "التوب تان"
العربية وحتى التركية على حد قولها، إلا أن هذه الأغنية أقله فنيا لم تنجح،
حيث اتضح جليا أن صوت أمل مازال بحاجة إلى تدريب أكثر وصقل
أكثر. كما
أن لجوءها
للأخذ من
تراث الأغنية
الشعبية، حين
أعادت أغنية
"ياالرايح"
للكبير دحمان
الحراشي، لم
يحقق لها
أي إضافة
تذكر.
والحقيقة أن النجاح المتواضع الذي حققته خريجة "الستاراك" بموسمه
الخامس في مجال الغناء، وازاه في الجهة المقابلة نجاح وتألق أكبر في مجال
التمثيل، كانت بدايته من خلال مسلسل "ذاكرة الجسد" للروائية أحلام
مستغانمي، التي ستظل أمل وبلا شك تذكر لها بأنها أعطتها فرصة
عمرها، بل
وكانت بوابتها
إلى الدراما
السورية، حين
تم ترشيحها
لمسلسل "جلسات
نسائية" الذي
حفر اسم
أمل بوشوشة
أكثر في
الدراما السورية.
واليوم تقتحم بوشوشة تجربة جديدة ومختلفة تماما عن كل ما قدمته،
هي تجربة دراما البيئة الشامية، التي تعتبر الدراما الأحب عند الجزائريين،
لاسيما بعد النجاح الكبير الذي حققته الأجزاء الخمسة للمسلسل الشهير "باب
الحارة"، وهي التجربة التي ستضع أمل أمام امتحان آخر،
هو امتحان
اللكنة الشامية
التي تختلف
عن اللهجة
الدمشقية.
وستطل أمل خلال شهر رمضان المقبل عبر مسلسل "زمن البرغوت"، الذي
وعد مخرجه بالكثير من المفاجآت على مستوى أسماء النجوم المشاركين فيه،
والذي يضم 271 شخصية، حيث من بين الأسماء المعلن عن مشاركتها حتى الآن إلى
جانب بوشوشة الفنانين: أيمن زيدان، سلوم حدّاد، رشيد عسّاف،
مرح جبر،
قيس الشيخ
نجيب، مصطفى
الخاني، صفاء
سلطان، مديحة
كنيفاتي، ومن
الوجوه المخضرمة
المشاركة في
"زمن
البرغوت" سليم
كلاس، علي
كريم، حسام
تحسين بيك.