شكرا محمد قويدر منذ طلوع بوشوشة وانت تتذكرها ولم يكن ذلك لمرة بل كل يوم ودون علمك بان الجزائر تدعمك منذ لحظات قال عدنان لمحمد بعد رحيلنا نامو بغرفة البنات وطلب من قويدر ان ينام في سرير شهيناز فرد عليه الوالي لا انا انام بسرير يؤبش وغنى بلادي هي الجزائر حبيبي شكرا محمد لانك برهنت صدق حبك لاختك بوشوشة وذكرتنا بها في كل لحظة