الفأر دخل لجدع شجرة لقاها دافئة ولا يدخلها الماء لأن الزفت حام عليها فعاش هناك حتى أصبح كبير وجميل الدي يراه
يحسبه أرنب وكان في تلك الغابة قط كلما وصل لدلك المكان شم رائحة الفأر ينتظر بدون فائدة لأنه لا يستطيع
الإمساك بالأرانب .
فكان من حيوانات الغابة الذي أخبره بأن الفأر يتنعم داخل الشجرة المزفتة حتى أصبح لا تسطيع أن تفرق بينه وبين الارانب التي تعيش
بالقرب منه.
لكن ما سمع هذا القط المسكين الخبر إلا أنطلق مفزعاا إلى وكر الذئب وقال له أمي تناديك وأبي يطلب منك العودة
حسبه قطهم الدي إختفى عنهم وقد كبر بداك الحجم داخل جدوع بها الزفت
يحسبه أرنب وكان في تلك الغابة قط كلما وصل لدلك المكان شم رائحة الفأر ينتظر بدون فائدة لأنه لا يستطيع
الإمساك بالأرانب .
فكان من حيوانات الغابة الذي أخبره بأن الفأر يتنعم داخل الشجرة المزفتة حتى أصبح لا تسطيع أن تفرق بينه وبين الارانب التي تعيش
بالقرب منه.
لكن ما سمع هذا القط المسكين الخبر إلا أنطلق مفزعاا إلى وكر الذئب وقال له أمي تناديك وأبي يطلب منك العودة
حسبه قطهم الدي إختفى عنهم وقد كبر بداك الحجم داخل جدوع بها الزفت