من أين يكتسب الرجال الجمال:
هل يسعى لتغيير شكله من خلال متابعة الأفلام والمباريات أم يذهب إلى محلات التصوير للوقوف أمام الكاميرات أم أنه يتمسك بما أعطاه الله ذون تزيين في صالونات الحلاق,إذ نظرنا إلى التشويهات التي يتعرضون لها في العمل وتقلب السيارات وتسرب الغازات فلا يندمل الجرح بسرعة بواسطة المسح بالفواكه والأعشاب ولا بالتدليك بالعطور والدواءفهو يحتاج إلى جلده الأصلي لتنتهي المأساة.
إدا قلنا أنه يكتسب من عدة مصادر منها الوراثة لأنه في بطن أمه وليس فوق الأرض فتراه بهي الطلعة واملس البدن
إذا قلنا أنه يكتسب من الموقع الجغرافي الذي يتميز بصفاء المياه ونقاوة الهواءوخضورة الغابات فذلك بالدفاع عن حماية البيئة لتزيد الجمال وتندهش لها الانظار ويتعجب لها الإنسان
إدا قلنا أنه يكتسب من الطبقية فهذا ضرب من الخيال وأمر عجيب فكيف لثراء والديك تحصل على لمعان وبياض وتحصل على شعبية كبيرة وتؤثر على الآخرين.بالفعل الطبقية هي الحل الذي تكتسب به لون وجهك وخضورة عيونك وعضلات أكتافك وكثافة شعرك وإستقامة رجليك وطهارة قلبك.
لكن هذه الطبقية موحدة في الشكل وتختلف من حيث النظال لأن العقل هو الذي يسير التجمعات وتستغرب عندما يتوحدون شعارهم نموت ليحيا الناس ويتعدبون لاجل كرامة الضعاف ويهانون لأنهم أشاروا إلى أدلة لطخت العلوم.
فهذه الطبقية لا تكتسب لينعم الجلد وتتهيا البشرة فتلك المساحيق والمحاضير تستغني عنها في المناسبات ومتيقنة بأن التعلم والبحث هو جمال الإنسان وتعلم كذلك بان الخلق هو لباس العصر وأن الأدب صوت طاهر للتعارف.
فالطبقية لاتنحرق لأشعة الشمس ولا تتجمد في المحيطات ولا تنام الليالي لانها مشتقة من الفن الذي يسهرنا كل يوم.
والطبقية لا تحترف الكذب والسرقة والفاحشة فهي إتخدت القانون وسيلة للمساواة والعدالة حصن امام المشعودين والقصاص لرفع راية الحق.
هذه الطبقية لاتخسر لمجرد مسيرات ولا تنهزم لمجرد إحتجاجات ففكرة الإنسحاب لاتؤمن بها وإدا مات فقد ماتت قلوب الناس وإدا رحل فقد خانه الناس وإذا أقصي فقد إنتشرت فتنة ليس لها أساس.
أيها الشباب قبل أن تعالج تلك الحروق تجنب المخالطات فقد ينالوا منك لأجل ثروتك ويحطموا اهلك لتبيع أغراضك.ويتهمونك ليفسدوا عليك عملك.
فأحذر المعاملات المشبوهة فلا أصدقاء معك دوما لأن المنافسة أخدت تفكير الكثير وإنحرفت عن الطريق الصحيح وغالطوا الكل وفازوا عن طريق الظلم فأينما ذهبت سئمت من المحيط الذي هو في تغير مستمر نحو السلبيات مطالبين بفك الوطنية.
اليوم كل العدسات متجهة نحو جراحة القلب وشبكية العين ولاأحد سأل عن الدواء المسكن للآلام ويعيد الأبصار
فلا تطغى بلا حق.
هل يسعى لتغيير شكله من خلال متابعة الأفلام والمباريات أم يذهب إلى محلات التصوير للوقوف أمام الكاميرات أم أنه يتمسك بما أعطاه الله ذون تزيين في صالونات الحلاق,إذ نظرنا إلى التشويهات التي يتعرضون لها في العمل وتقلب السيارات وتسرب الغازات فلا يندمل الجرح بسرعة بواسطة المسح بالفواكه والأعشاب ولا بالتدليك بالعطور والدواءفهو يحتاج إلى جلده الأصلي لتنتهي المأساة.
إدا قلنا أنه يكتسب من عدة مصادر منها الوراثة لأنه في بطن أمه وليس فوق الأرض فتراه بهي الطلعة واملس البدن
إذا قلنا أنه يكتسب من الموقع الجغرافي الذي يتميز بصفاء المياه ونقاوة الهواءوخضورة الغابات فذلك بالدفاع عن حماية البيئة لتزيد الجمال وتندهش لها الانظار ويتعجب لها الإنسان
إدا قلنا أنه يكتسب من الطبقية فهذا ضرب من الخيال وأمر عجيب فكيف لثراء والديك تحصل على لمعان وبياض وتحصل على شعبية كبيرة وتؤثر على الآخرين.بالفعل الطبقية هي الحل الذي تكتسب به لون وجهك وخضورة عيونك وعضلات أكتافك وكثافة شعرك وإستقامة رجليك وطهارة قلبك.
لكن هذه الطبقية موحدة في الشكل وتختلف من حيث النظال لأن العقل هو الذي يسير التجمعات وتستغرب عندما يتوحدون شعارهم نموت ليحيا الناس ويتعدبون لاجل كرامة الضعاف ويهانون لأنهم أشاروا إلى أدلة لطخت العلوم.
فهذه الطبقية لا تكتسب لينعم الجلد وتتهيا البشرة فتلك المساحيق والمحاضير تستغني عنها في المناسبات ومتيقنة بأن التعلم والبحث هو جمال الإنسان وتعلم كذلك بان الخلق هو لباس العصر وأن الأدب صوت طاهر للتعارف.
فالطبقية لاتنحرق لأشعة الشمس ولا تتجمد في المحيطات ولا تنام الليالي لانها مشتقة من الفن الذي يسهرنا كل يوم.
والطبقية لا تحترف الكذب والسرقة والفاحشة فهي إتخدت القانون وسيلة للمساواة والعدالة حصن امام المشعودين والقصاص لرفع راية الحق.
هذه الطبقية لاتخسر لمجرد مسيرات ولا تنهزم لمجرد إحتجاجات ففكرة الإنسحاب لاتؤمن بها وإدا مات فقد ماتت قلوب الناس وإدا رحل فقد خانه الناس وإذا أقصي فقد إنتشرت فتنة ليس لها أساس.
أيها الشباب قبل أن تعالج تلك الحروق تجنب المخالطات فقد ينالوا منك لأجل ثروتك ويحطموا اهلك لتبيع أغراضك.ويتهمونك ليفسدوا عليك عملك.
فأحذر المعاملات المشبوهة فلا أصدقاء معك دوما لأن المنافسة أخدت تفكير الكثير وإنحرفت عن الطريق الصحيح وغالطوا الكل وفازوا عن طريق الظلم فأينما ذهبت سئمت من المحيط الذي هو في تغير مستمر نحو السلبيات مطالبين بفك الوطنية.
اليوم كل العدسات متجهة نحو جراحة القلب وشبكية العين ولاأحد سأل عن الدواء المسكن للآلام ويعيد الأبصار
فلا تطغى بلا حق.