كثير من الناس يخلط بين مفهومين شائعين هما العمل والمعرفة وذلك راجع إلى تكاملهما في شتى الميادين ولذلك يجب أن نبرز لكم الفرق في هذه النقاط:
المعرفة:هي العلم الذي يأخده الفرد من المدرسة والكتاب ويدرس قوانين ونظريات ويتمسك بمعتقدات ومداهب وديانات مسموح بها.
وللمعرفة أهمية كبيرة تقوم بحل الألغاز وتضع حلول للمشاكل فقد تطور الصناعات لأجل الراحة وتخفيض السعر وتقليل التكاليف وزيادة الإنتاج كما ونوعا وتستطيع بالمعارف القضاء على الجهل الأمراض ولها عيد في 16أفريل لتخليد العلامة عبد الحميد إبن باديس الذي دافع عن الأرض الوطن الراية بعيدا عن النقاشات السياسية لتي أصبحت هذه الأخيرة لاتحترم الآداب في تأدية واجبها.
العمل:هو الجهد الذي يبدله الفرد فكريا أو عضليا مقابل راتب شهري ينفقه على الأسرة من مأوى مأكل ملبس وهو أنواع ذا طابع إداري ومهني وفني والعمل ضروري بين جميع الشرائح لاجل النهوض بجيل صالح لا يقبل العداوة والكراسي.
لكل فرد نصيب هناك من أجتهد ونال وهناك من رسب ولم ينال فهذه الفئة أبتعدت عن المجتمع وأصبحت في مفترق الطرق وإتجهت إلى تحرير القطاع الخاص بتأسيسهم مؤسسات ومشاريع وورشات تعمل على تدعيم السوق الوطني وتوفير مناصب عمل للبطالين.
لكن القطاع الخاص مكمل للقطاع العام في أمور وجيزة لأنه لايستطيع بنائ مستشفيات وطرقات ومطارات وشركات الهاتف الغاز الماء لانها من إختصاص الدولة لتي لها الحق في الإنفاق.
ويجب التذكير بتلك النقاط التي تفصل بين العمل والمعرفة:
يمكن أن تكون المعرفة أسرار الفضاء مثل علم الفلك الجاذبية المجموعة الشمية سرعة الضوء وكذلك أسرار البحار مثل أنواع الأسماك النباتات البحرية للتداوي...وأسرار الأرض فهي تزخر بالمعادن والظواهر العظمى مثل الإلتواء الإنكسار الزلازل البراكين المد الجزر الكسوف والخسوف....إلخ وقد ظهر عصر من العلماء مثل إبن سينا الذي نبغ في الفلسفة والطب الرياضيات الفلك الادب وله رسالة في الاجرام السماوية وفيها يصرح بدوران الأرض والجادبية وأن الأرض وسط الماء,وذكر الصوت ووعرف حقيقة النظر وسرعة الضوءوأشتغل بالدراسات الجيولوجيةفتناول علم طبقة الأرض وتكلم عن الزلازل وتكوين الجبال والمعادن والصخور كما شرح الظواهر الحيوية مثل قوس قزح ودرس النباتات بأنواعها ووظائفها وتكلم عن الكائنات البحرية وأشهر كتبه في الطب كتاب القانون.
من رواد المعرفة :إبن الأشعث, إبن خلدون,عباس إبن فرناس’إبن جزلة,إبن الرومية,إبن القف,البيروني,التميمي والبعلبكي,داود الانطاكي,أبو الصلت,أبو الفداء,إبن النفيس,الزهراوي ,الشيرازي,الرازي.
وما إن قارنا كل العجائب لوجدنا القرآن الكريم تطرق لها في الآيات والسور التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
أما العمل فهو قطاع صناعي فلاحي خدماتي تجاري نادى به كل من النظام الإشتراكي (كارل ماركس)والنظام الرآسمالي (آدم سميث) فهو يختلف عن التسيير والتخطيط والإسترتيجيات بل يتمثل في العتادالآلات والمحركات سواء كانت ميكانيكية او إلكترونية.
*المعرفة نتوارثها عصر بعد عصر في شكل كتب ومقالات اما العمل فهو شراكة يتمثل في الكارتل والتروست
*المعرفة تتمثل في الأصل الإختراعات اما العمل تقليد مثل سلع طايوان
*المعرفة هي نظافة تدعو لحماية البيئة من الثلوث أما العمل فهو دخان ونفايات اليورانيوم والفوسفات
*المعرفة هي سياسات التشغيل أما العمل فهو قروض وفوائد ربوية.
*المعرفة رواج المحاضرات اما العمل كساد السوق.
المعرفة:هي العلم الذي يأخده الفرد من المدرسة والكتاب ويدرس قوانين ونظريات ويتمسك بمعتقدات ومداهب وديانات مسموح بها.
وللمعرفة أهمية كبيرة تقوم بحل الألغاز وتضع حلول للمشاكل فقد تطور الصناعات لأجل الراحة وتخفيض السعر وتقليل التكاليف وزيادة الإنتاج كما ونوعا وتستطيع بالمعارف القضاء على الجهل الأمراض ولها عيد في 16أفريل لتخليد العلامة عبد الحميد إبن باديس الذي دافع عن الأرض الوطن الراية بعيدا عن النقاشات السياسية لتي أصبحت هذه الأخيرة لاتحترم الآداب في تأدية واجبها.
العمل:هو الجهد الذي يبدله الفرد فكريا أو عضليا مقابل راتب شهري ينفقه على الأسرة من مأوى مأكل ملبس وهو أنواع ذا طابع إداري ومهني وفني والعمل ضروري بين جميع الشرائح لاجل النهوض بجيل صالح لا يقبل العداوة والكراسي.
لكل فرد نصيب هناك من أجتهد ونال وهناك من رسب ولم ينال فهذه الفئة أبتعدت عن المجتمع وأصبحت في مفترق الطرق وإتجهت إلى تحرير القطاع الخاص بتأسيسهم مؤسسات ومشاريع وورشات تعمل على تدعيم السوق الوطني وتوفير مناصب عمل للبطالين.
لكن القطاع الخاص مكمل للقطاع العام في أمور وجيزة لأنه لايستطيع بنائ مستشفيات وطرقات ومطارات وشركات الهاتف الغاز الماء لانها من إختصاص الدولة لتي لها الحق في الإنفاق.
ويجب التذكير بتلك النقاط التي تفصل بين العمل والمعرفة:
يمكن أن تكون المعرفة أسرار الفضاء مثل علم الفلك الجاذبية المجموعة الشمية سرعة الضوء وكذلك أسرار البحار مثل أنواع الأسماك النباتات البحرية للتداوي...وأسرار الأرض فهي تزخر بالمعادن والظواهر العظمى مثل الإلتواء الإنكسار الزلازل البراكين المد الجزر الكسوف والخسوف....إلخ وقد ظهر عصر من العلماء مثل إبن سينا الذي نبغ في الفلسفة والطب الرياضيات الفلك الادب وله رسالة في الاجرام السماوية وفيها يصرح بدوران الأرض والجادبية وأن الأرض وسط الماء,وذكر الصوت ووعرف حقيقة النظر وسرعة الضوءوأشتغل بالدراسات الجيولوجيةفتناول علم طبقة الأرض وتكلم عن الزلازل وتكوين الجبال والمعادن والصخور كما شرح الظواهر الحيوية مثل قوس قزح ودرس النباتات بأنواعها ووظائفها وتكلم عن الكائنات البحرية وأشهر كتبه في الطب كتاب القانون.
من رواد المعرفة :إبن الأشعث, إبن خلدون,عباس إبن فرناس’إبن جزلة,إبن الرومية,إبن القف,البيروني,التميمي والبعلبكي,داود الانطاكي,أبو الصلت,أبو الفداء,إبن النفيس,الزهراوي ,الشيرازي,الرازي.
وما إن قارنا كل العجائب لوجدنا القرآن الكريم تطرق لها في الآيات والسور التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
أما العمل فهو قطاع صناعي فلاحي خدماتي تجاري نادى به كل من النظام الإشتراكي (كارل ماركس)والنظام الرآسمالي (آدم سميث) فهو يختلف عن التسيير والتخطيط والإسترتيجيات بل يتمثل في العتادالآلات والمحركات سواء كانت ميكانيكية او إلكترونية.
*المعرفة نتوارثها عصر بعد عصر في شكل كتب ومقالات اما العمل فهو شراكة يتمثل في الكارتل والتروست
*المعرفة تتمثل في الأصل الإختراعات اما العمل تقليد مثل سلع طايوان
*المعرفة هي نظافة تدعو لحماية البيئة من الثلوث أما العمل فهو دخان ونفايات اليورانيوم والفوسفات
*المعرفة هي سياسات التشغيل أما العمل فهو قروض وفوائد ربوية.
*المعرفة رواج المحاضرات اما العمل كساد السوق.
