ولد محمد قويدر بمدينة دبي في الإمارات العربية عام 1984، ونال شهادة الثانوية العامة من مدارس الاتحاد في الأردن، وتابع دراسته الجامعية في جامعة عمان الأهلية، ودرس هندسة الطيران لمدة 3 سنوات.
وقويدر، الذي كان يؤمن بأن الصوت الجميل سيجد فرصته يوما، لم يبخل على الأردنيين بصوته، ولذلك فمسألة غنائه في كوفي شوبات أو فنادق كان هدفه أن يعرف أبناء بلده بأن لديهم فنانا ينتظر الفرصة الذهبية.
وقد بدأ محمد يلفت الانتباه في أوبريت "أردن يا غالي" مع مجموعة من الفنانين الأردنيين، كما أنه سجل 5 أغنيات خاصة به بالتعاون مع ملحنين وشعراء من بلده.
ولم يدخر قويدر جهدا، بحسب سيرته من أصدقائه وعائلته، لتحقيق الحلم، فرغم المعوقات التي وضعت أمامه إلا أنه كان واثق الخطى يمشي لتحقيق الحلم الذي طرقه عبر بوابة أكاديمية ستار أكاديمي.
ويعتبر قويدر الفنان صابر الرباعي مثله الأعلى، كما أنه من عشاق صوت الفنان المخضرم وديع الصافي.
وكاد محمد قويدر يقطف أول ثمار حلمه، حينما تعرف على علي المولى عضو أعمال الفنان صابر الرباعي، الذي استمع إلى صوت قويدر، وأعجب به، ووافق شفهيا على تبنيه فنيا، وإدارة أعماله، والدخول إلى عالم النجومية، إلا أن انشغال المولى حال دون ملامسة أول الحلم.
وحتى يتمكن قويدر من الوصول إلى الهدف قرر دراسة الموسيقى، فاحترف العزف على آلة الغيتار التي لم تكن تفارقه حتى في نومه.
طوال السنوات القليلة الماضية، ورغم معاندة الحظ له، كان طموحه كبيرا جدا في أن يدخل النجومية من خلال بوابتي سوبر ستار أو ستار أكاديمي.
وبالفعل، وبعد جهد كبير، علم بإعلان ستار أكاديمي النسخة الخامسة، فذهب وتقدم للمسابقة بشكل سري، ودون أن يعلم أحدا حتى أقرب مقربيه.
ولم يعلن محمد عن تجربته الخفية خوفا من الحسد، إلا بعد أن تمكن من اجتيار كافة الامتحانات التي أهلته ليكون واحدا من النجوم المتنافسين على لقب ستار أكاديمي الخامس، والذي غادره بعد منافسة ساخنة حاصلا على المركز الثاني.
وقويدر، الذي كان يؤمن بأن الصوت الجميل سيجد فرصته يوما، لم يبخل على الأردنيين بصوته، ولذلك فمسألة غنائه في كوفي شوبات أو فنادق كان هدفه أن يعرف أبناء بلده بأن لديهم فنانا ينتظر الفرصة الذهبية.
وقد بدأ محمد يلفت الانتباه في أوبريت "أردن يا غالي" مع مجموعة من الفنانين الأردنيين، كما أنه سجل 5 أغنيات خاصة به بالتعاون مع ملحنين وشعراء من بلده.
ولم يدخر قويدر جهدا، بحسب سيرته من أصدقائه وعائلته، لتحقيق الحلم، فرغم المعوقات التي وضعت أمامه إلا أنه كان واثق الخطى يمشي لتحقيق الحلم الذي طرقه عبر بوابة أكاديمية ستار أكاديمي.
ويعتبر قويدر الفنان صابر الرباعي مثله الأعلى، كما أنه من عشاق صوت الفنان المخضرم وديع الصافي.
وكاد محمد قويدر يقطف أول ثمار حلمه، حينما تعرف على علي المولى عضو أعمال الفنان صابر الرباعي، الذي استمع إلى صوت قويدر، وأعجب به، ووافق شفهيا على تبنيه فنيا، وإدارة أعماله، والدخول إلى عالم النجومية، إلا أن انشغال المولى حال دون ملامسة أول الحلم.
وحتى يتمكن قويدر من الوصول إلى الهدف قرر دراسة الموسيقى، فاحترف العزف على آلة الغيتار التي لم تكن تفارقه حتى في نومه.
طوال السنوات القليلة الماضية، ورغم معاندة الحظ له، كان طموحه كبيرا جدا في أن يدخل النجومية من خلال بوابتي سوبر ستار أو ستار أكاديمي.
وبالفعل، وبعد جهد كبير، علم بإعلان ستار أكاديمي النسخة الخامسة، فذهب وتقدم للمسابقة بشكل سري، ودون أن يعلم أحدا حتى أقرب مقربيه.
ولم يعلن محمد عن تجربته الخفية خوفا من الحسد، إلا بعد أن تمكن من اجتيار كافة الامتحانات التي أهلته ليكون واحدا من النجوم المتنافسين على لقب ستار أكاديمي الخامس، والذي غادره بعد منافسة ساخنة حاصلا على المركز الثاني.
__________________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]