أحيت الفنانة اللبنانية نوال الزغبي حفلتها على ركح
تيمقاد بولاية باتنة بدولة الجزائر،في ثالث سهرة من سهرات مهرجان تيمقاد
الدولي في طبعت
لثلاثين المنظم منة طرف وزارة الثقافة
وبالتعاون مع الديوان
الوطني للثقافة والاعلام والاذاعة الجزائرية وتحت الرعاية السامية لرئيس
الجمهورية،وكانت النجمة نوال الزغبي التي شاركت للمرة الثانية على التوالي
في هذا المهرجان لم تتوقع أن يقابلها الجمهور المتواضع الذي حظر السهرة
-بالرغم من الحملة الاعلامية التي سبقت قدومها الى الجزائر-ببرودة
كبيرة،حيث حاولت عدة مرات أن تلفت انتباهه الى أغانيها بأدائها لرقصات
خفيفة أحيانا،والتحدث المباشر مع الجمهور أحيانا أخرى،لكن لا هذا نفع في
تجاوب الجمهور معا باقة أغانيها التي قدمتها ولا ذاك،لتضطر في الاخير الى
تقليص مدة الحفلة من ساعتين ونصف مثلما برمجه المنظمون الى ساعة ونصف
فقط،وتنسحب نوال الزغبي دون اقناع الجمهور لا بأدائها ولا برقصاتها،فكانت
الحفلة فاشلة الى حد كبير.
للاشارة فان ليلة أمس الأول من عمر المهرجان كانت من احياء النجمة
المغربية نور مهنة،التي بدت على الركح كملكة الجمال،والتي امتعت جمهورها
كثيرا بأغانيها المتنوعة القديمة منها والجديدة منقووووول.
تيمقاد بولاية باتنة بدولة الجزائر،في ثالث سهرة من سهرات مهرجان تيمقاد
الدولي في طبعت
لثلاثين المنظم منة طرف وزارة الثقافة
وبالتعاون مع الديوان
الوطني للثقافة والاعلام والاذاعة الجزائرية وتحت الرعاية السامية لرئيس
الجمهورية،وكانت النجمة نوال الزغبي التي شاركت للمرة الثانية على التوالي
في هذا المهرجان لم تتوقع أن يقابلها الجمهور المتواضع الذي حظر السهرة
-بالرغم من الحملة الاعلامية التي سبقت قدومها الى الجزائر-ببرودة
كبيرة،حيث حاولت عدة مرات أن تلفت انتباهه الى أغانيها بأدائها لرقصات
خفيفة أحيانا،والتحدث المباشر مع الجمهور أحيانا أخرى،لكن لا هذا نفع في
تجاوب الجمهور معا باقة أغانيها التي قدمتها ولا ذاك،لتضطر في الاخير الى
تقليص مدة الحفلة من ساعتين ونصف مثلما برمجه المنظمون الى ساعة ونصف
فقط،وتنسحب نوال الزغبي دون اقناع الجمهور لا بأدائها ولا برقصاتها،فكانت
الحفلة فاشلة الى حد كبير.
للاشارة فان ليلة أمس الأول من عمر المهرجان كانت من احياء النجمة
المغربية نور مهنة،التي بدت على الركح كملكة الجمال،والتي امتعت جمهورها
كثيرا بأغانيها المتنوعة القديمة منها والجديدة منقووووول.