تعرضت الممثلة المعروفة كيت وينسليت لموقف غير مألوف أثناء تصوير فيلمها الجديد "الطريق الثوري"، الذي يشاركها بطولته الممثل ليوناردو دي كابريو، الذي سبق وشاركها بطولة فيلم "تيتانيك" الشهير.
ووقفت وينسليت لأداء مشاهد عاطفية مع حبيبها في فيلم تايتانيك، ولكن الغريب أن زوجها المخرج سام ميندز هو الذي كان يعطي التعليمات في هذه المشاهد بصفته مخرج الفيلم.
وقالت الممثلة الإنجليزية الأصل، في تصريحات لمجلة "إنترتاينمينت ويكلي" الأمريكية، "قلت لنفسي دائما إنه لأمر شديد الغرابة"؛ لأنها وقفت في هذا المشهد بين زوجها وصديقها المقرب.
أما ميندز، مخرج فيلم "أمريكان بيوتي" (الجمال الأمريكي)، فقال "أعترف بأنه من الغريب أن أقول لزوجتي كمخرج كيف يجب عليها أن تمارس الحب، ولكن هذا الأمر صعب سواء كان المرء متزوجا أم لا".
يذكر أن وينسليت ودي كابريو لعبا دور حبيبين خلال فيلم "تايتانيك"، الذي حقق شهرة عالمية واسعة النطاق قبل 11 عاما.
وعن التعاون مع دي كابريو مرة أخرى قالت وينسليت -32 عاما- "لم أكن أعرف كم تبقى من الكيمياء بيننا منذ تايتانيك"، ولكنها أكدت أن نتيجة المشاهد الغرامية بينهما في الفيلم الجديد كانت "إيجابية للغاية".
ويؤدي دي كابريو ووينسليت في الفيلم الجديد دور زوجين يعيشان مع ولديهما في إحدى الضواحي الأمريكية في خمسينيات القرن الماضي.
وقصة الفيلم مأخوذة عن رواية للكاتب ريتشارد ياتس يعود تاريخها لعام 1961.
ومن المنتظر أن يتم عرض الفيلم في دور العرض السينمائي في كانون أول/ديسمبر المقبل.
جدير بالذكر أن دي كابريو يخوض تجربة سينمائية مثيرة مع المخرج الكبير ريدلى سكوت في فيلم رعب جديد، تحت عنوان "السكان السفليين The Low Dwellers".
ويعد الفيلم خليطا من فيلمي "تاريخ العنف The History Of Violence" و"لا وطن للرجال المسنين No Country For Old Men"، كما أنه العمل الأول للشاب براد إينغليسبى -في العشرينات من عمره- كاتب السيناريو، الذي يعمل أصلا كبائع بوالص تأمين في بنسلفانيا.
وتدور قصة "السكان السفليين" في منتصف الثمانينيات من القرن الماضى في ولاية أنديانا، حول رجل -دي كابريو- يحاول الاندماج من جديد في المجتمع، بعد خروجه من السجن، بينما يلاحقه رجل من الماضى للانتقام منه.
ومن الأعمال الأخيرة التي عرضت لدي كابريو "الماسة الدامية Blood Diamond" مع كل من جينيفر كونللي وديغمون هونسو، وقام فيه بدور مرتزق أبيض من زيمبابوي يقوم بتهريب الماس الإفريقي إلى أوروبا، إلا أن حياته تنقلب رأسا على عقب حين يلتقي أبًا إفريقيًّا عثر على ماسة ثمينة، ويسعى لاستخدامها لإنقاذ أسرته من جحيم الحرب.
ووقفت وينسليت لأداء مشاهد عاطفية مع حبيبها في فيلم تايتانيك، ولكن الغريب أن زوجها المخرج سام ميندز هو الذي كان يعطي التعليمات في هذه المشاهد بصفته مخرج الفيلم.
وقالت الممثلة الإنجليزية الأصل، في تصريحات لمجلة "إنترتاينمينت ويكلي" الأمريكية، "قلت لنفسي دائما إنه لأمر شديد الغرابة"؛ لأنها وقفت في هذا المشهد بين زوجها وصديقها المقرب.
أما ميندز، مخرج فيلم "أمريكان بيوتي" (الجمال الأمريكي)، فقال "أعترف بأنه من الغريب أن أقول لزوجتي كمخرج كيف يجب عليها أن تمارس الحب، ولكن هذا الأمر صعب سواء كان المرء متزوجا أم لا".
يذكر أن وينسليت ودي كابريو لعبا دور حبيبين خلال فيلم "تايتانيك"، الذي حقق شهرة عالمية واسعة النطاق قبل 11 عاما.
وعن التعاون مع دي كابريو مرة أخرى قالت وينسليت -32 عاما- "لم أكن أعرف كم تبقى من الكيمياء بيننا منذ تايتانيك"، ولكنها أكدت أن نتيجة المشاهد الغرامية بينهما في الفيلم الجديد كانت "إيجابية للغاية".
ويؤدي دي كابريو ووينسليت في الفيلم الجديد دور زوجين يعيشان مع ولديهما في إحدى الضواحي الأمريكية في خمسينيات القرن الماضي.
وقصة الفيلم مأخوذة عن رواية للكاتب ريتشارد ياتس يعود تاريخها لعام 1961.
ومن المنتظر أن يتم عرض الفيلم في دور العرض السينمائي في كانون أول/ديسمبر المقبل.
جدير بالذكر أن دي كابريو يخوض تجربة سينمائية مثيرة مع المخرج الكبير ريدلى سكوت في فيلم رعب جديد، تحت عنوان "السكان السفليين The Low Dwellers".
ويعد الفيلم خليطا من فيلمي "تاريخ العنف The History Of Violence" و"لا وطن للرجال المسنين No Country For Old Men"، كما أنه العمل الأول للشاب براد إينغليسبى -في العشرينات من عمره- كاتب السيناريو، الذي يعمل أصلا كبائع بوالص تأمين في بنسلفانيا.
وتدور قصة "السكان السفليين" في منتصف الثمانينيات من القرن الماضى في ولاية أنديانا، حول رجل -دي كابريو- يحاول الاندماج من جديد في المجتمع، بعد خروجه من السجن، بينما يلاحقه رجل من الماضى للانتقام منه.
ومن الأعمال الأخيرة التي عرضت لدي كابريو "الماسة الدامية Blood Diamond" مع كل من جينيفر كونللي وديغمون هونسو، وقام فيه بدور مرتزق أبيض من زيمبابوي يقوم بتهريب الماس الإفريقي إلى أوروبا، إلا أن حياته تنقلب رأسا على عقب حين يلتقي أبًا إفريقيًّا عثر على ماسة ثمينة، ويسعى لاستخدامها لإنقاذ أسرته من جحيم الحرب.