[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نفت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ما نشرته إحدى الصحف الحزبية المصرية خلال الأيام الماضية حول توقيعها لشركة إسرائيلية؛ من أجل الترويج لأغنيتها المصوَّرة "حبيبي أنا" داخل إسرائيل.
وكانت الصحيفة قد زعمت في خبرها أن توقيع وهبي للشركة الإسرائيلية جاء نقلاً عن الموقع الرسمي الخاص بالشركة.
وقالت وهبي لجريدة وشوشة المصرية هذا الأسبوع: "لا يحق لي التعامل في ألبوم "حبيبي أنا" خارج شركة عالم الفن؛ لأنني متعاقدة معها، وهو مُلكٌ لصاحبها محسن جابر، الذي له الحق في بيع أي شيء له علاقة بالألبوم سواء أكان صوتاً أو صورة لأي مكان في العالم".
وأضافت: "لم أقم أصلاً بتصوير أغنية "حبيبي أنا" للترويج لها، وكل ما قمت بتصويره من الألبوم أغنيتي "ما تقولش لحد"، و"حاسَّة ما بينا حاجة"، وهما ملك لمحسن جابر، وتعرضان حالياً على قناتي مزيكا وزووم التابعتان له، وأخيراً لا يُعقل أبداً أن أقبل التعامل مع إسرائيل بأي شكل من الأشكال، ولا يشرفني وضع اسمي على أي شيء يخصها، وأعتقد أن هذا إحساس طبيعي عند كل مواطن عربي".
من جانبه نفى محسن جابر صاحب شركة عالم الفن وجود أيّ موقع إلكتروني للصحيفة الحزبية المزعومة بعد البحث عنه على شبكة الإنترنت، لكنه أَكَّد على قيامه باتخاذ الإجراء القانوني تجاه هذا الموضوع لحفظ حقوقه.
نفت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ما نشرته إحدى الصحف الحزبية المصرية خلال الأيام الماضية حول توقيعها لشركة إسرائيلية؛ من أجل الترويج لأغنيتها المصوَّرة "حبيبي أنا" داخل إسرائيل.
وكانت الصحيفة قد زعمت في خبرها أن توقيع وهبي للشركة الإسرائيلية جاء نقلاً عن الموقع الرسمي الخاص بالشركة.
وقالت وهبي لجريدة وشوشة المصرية هذا الأسبوع: "لا يحق لي التعامل في ألبوم "حبيبي أنا" خارج شركة عالم الفن؛ لأنني متعاقدة معها، وهو مُلكٌ لصاحبها محسن جابر، الذي له الحق في بيع أي شيء له علاقة بالألبوم سواء أكان صوتاً أو صورة لأي مكان في العالم".
وأضافت: "لم أقم أصلاً بتصوير أغنية "حبيبي أنا" للترويج لها، وكل ما قمت بتصويره من الألبوم أغنيتي "ما تقولش لحد"، و"حاسَّة ما بينا حاجة"، وهما ملك لمحسن جابر، وتعرضان حالياً على قناتي مزيكا وزووم التابعتان له، وأخيراً لا يُعقل أبداً أن أقبل التعامل مع إسرائيل بأي شكل من الأشكال، ولا يشرفني وضع اسمي على أي شيء يخصها، وأعتقد أن هذا إحساس طبيعي عند كل مواطن عربي".
من جانبه نفى محسن جابر صاحب شركة عالم الفن وجود أيّ موقع إلكتروني للصحيفة الحزبية المزعومة بعد البحث عنه على شبكة الإنترنت، لكنه أَكَّد على قيامه باتخاذ الإجراء القانوني تجاه هذا الموضوع لحفظ حقوقه.