هيفاء تنفي عرض 400 ألف دولار لشراء جائزة نانسي عجرم ..
نفت المطربة اللبنانية هيفاء وهبي الاتهامات التي وجهتها إليها مؤخرا منظمة حفل جائزة "ميوزيك أوورد" التي ذهبت مؤخرا إلى اللبنانية نانسي عجرم، بأنها عرضت 400 ألف دولار لشراء الجائزة.
و قال بيان صادر عن مكتب هيفاء إن ما أوردته إحدى المؤسسات الإعلامية على لسان منظمة حفل World Music Award ميليسا كوركن عن أن الفنانة اللبنانية عرضت عليها مبلغ 400 ألف دولار لنيل الجائزة مجرد أكاذيب.
و جاء في البيان بالأمس -بحسب صحيفة "القبس" الكويتية أنه "لم يحدث أي اتصال مباشر مع "ميليسا" بهدف نيل الجائزة، خصوصا أن هيفاء لا تعرفها لا من قريب ولا من بعيد، وبالتالي فهي لا تملك أية وسيلة للاتصال بها، وإن كانت تملك السيدة الفاضلة إثباتًا عكس ذلك فلتبرزه للصحافة".
و أضاف البيان أنه "من المفترض أن تكون علاقة ميليسا بشركات الإنتاج فقط وليس بالفنانين، فكيف تدّعي عكس ذلك، وإن دل الأمر على شيء فعلى سوء نية".
و تابع البيان أن "كل ما ادعته ميليسا يصب في خانة الأكاذيب التي ستعرضها للملاحقة القانونية، بمجرد أنها استعملت اسم هيفاء لتلفيق أخبار عارية من الصحة تمس بمسيرة هيفاء الفنية".
و أشار البيان الصادر عن مكتب هيفاء أن القضية أصبحت في يد القضاء اللبناني والفرنسي إلى حين اعتذار ميليسا أمام الرأي العام، وذلك لإعادة ولو جزء بسيط من الحق المعنوي لهيفاء التي أصبحت ورقة مربحة للجميع.
كانت مجلة لبنانية قد قالت في وقت سابق نقلا عن منظمة حفل "ميوزيك أوورلد" ميليسا كوركن إن هيفاء عرضت أن تشتري الجائزة بـ400 ألف دولار، ولكن ميليسا لم توافق لأن هيفاء ليست الأكثر مبيعًا في الشرق الأوسط.
نانسي تهزم إليسا
كانت نانسي عجرم قد انتزعت لأول مرة جائزة "ميوزك أوورد" لأفضل الألبومات الغنائية مبيعًا في الشرق الأوسط لعام 2008 عقب منافسةٍ شرسة مع مواطنتها إليسا.
و تسلمت نانسي الجائزة -مساء الأحد الـ9 من نوفمبر/تشرين الثاني- في حفلٍ أقيم في موناكو بفرنسا لتوزيع جوائز المسابقة السنوية التي تمنح للفنانين بناء على أرقام المبيعات في أنحاء العالم المقدمة من الاتحاد الدولي لصناعة الصوتيات، وهي هيئة مقرها لندن، وتمثل صناعة التسجيلات الموسيقية.
و قالت نانسي عقب تسليم الجائزة "يعد عام 2008 عامًا سعيدًا لي لحصولي على الميوزك أوورد، وزواجي".
و أضافت المطربة اللبنانية "أشكر كل المعجبين والمعجبات بي في الشرق الأوسط، وأشكر أسرتي، ومدير أعمالي جيجي لامارا، وزوجي فادي، أشكرهم جميعًا على مساندتهم لي وحصولي على هذه الجائزة".
نفت المطربة اللبنانية هيفاء وهبي الاتهامات التي وجهتها إليها مؤخرا منظمة حفل جائزة "ميوزيك أوورد" التي ذهبت مؤخرا إلى اللبنانية نانسي عجرم، بأنها عرضت 400 ألف دولار لشراء الجائزة.
و قال بيان صادر عن مكتب هيفاء إن ما أوردته إحدى المؤسسات الإعلامية على لسان منظمة حفل World Music Award ميليسا كوركن عن أن الفنانة اللبنانية عرضت عليها مبلغ 400 ألف دولار لنيل الجائزة مجرد أكاذيب.
و جاء في البيان بالأمس -بحسب صحيفة "القبس" الكويتية أنه "لم يحدث أي اتصال مباشر مع "ميليسا" بهدف نيل الجائزة، خصوصا أن هيفاء لا تعرفها لا من قريب ولا من بعيد، وبالتالي فهي لا تملك أية وسيلة للاتصال بها، وإن كانت تملك السيدة الفاضلة إثباتًا عكس ذلك فلتبرزه للصحافة".
و أضاف البيان أنه "من المفترض أن تكون علاقة ميليسا بشركات الإنتاج فقط وليس بالفنانين، فكيف تدّعي عكس ذلك، وإن دل الأمر على شيء فعلى سوء نية".
و تابع البيان أن "كل ما ادعته ميليسا يصب في خانة الأكاذيب التي ستعرضها للملاحقة القانونية، بمجرد أنها استعملت اسم هيفاء لتلفيق أخبار عارية من الصحة تمس بمسيرة هيفاء الفنية".
و أشار البيان الصادر عن مكتب هيفاء أن القضية أصبحت في يد القضاء اللبناني والفرنسي إلى حين اعتذار ميليسا أمام الرأي العام، وذلك لإعادة ولو جزء بسيط من الحق المعنوي لهيفاء التي أصبحت ورقة مربحة للجميع.
كانت مجلة لبنانية قد قالت في وقت سابق نقلا عن منظمة حفل "ميوزيك أوورلد" ميليسا كوركن إن هيفاء عرضت أن تشتري الجائزة بـ400 ألف دولار، ولكن ميليسا لم توافق لأن هيفاء ليست الأكثر مبيعًا في الشرق الأوسط.
نانسي تهزم إليسا
كانت نانسي عجرم قد انتزعت لأول مرة جائزة "ميوزك أوورد" لأفضل الألبومات الغنائية مبيعًا في الشرق الأوسط لعام 2008 عقب منافسةٍ شرسة مع مواطنتها إليسا.
و تسلمت نانسي الجائزة -مساء الأحد الـ9 من نوفمبر/تشرين الثاني- في حفلٍ أقيم في موناكو بفرنسا لتوزيع جوائز المسابقة السنوية التي تمنح للفنانين بناء على أرقام المبيعات في أنحاء العالم المقدمة من الاتحاد الدولي لصناعة الصوتيات، وهي هيئة مقرها لندن، وتمثل صناعة التسجيلات الموسيقية.
و قالت نانسي عقب تسليم الجائزة "يعد عام 2008 عامًا سعيدًا لي لحصولي على الميوزك أوورد، وزواجي".
و أضافت المطربة اللبنانية "أشكر كل المعجبين والمعجبات بي في الشرق الأوسط، وأشكر أسرتي، ومدير أعمالي جيجي لامارا، وزوجي فادي، أشكرهم جميعًا على مساندتهم لي وحصولي على هذه الجائزة".