من 3 ساعات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعدما كان إزالته بالليزر تحتاج لشهور أو سنوات، بات الآن بالإمكان إزالة الوشم في أقل من ثلاث جلسات.
فقد عرضت نشرة أخبار الـmbc ليوم الإثنين الـ15 ديسمبر / كانون اول 2008 تقريرًا عن توصل مجموعة من الأطباء الأمريكيين لتقنية جديدة لإنهاء معاناة من رسموا وشمًا على أجسادهم ثم حاولوا التخلص منه ولم يفلحوا.
فقد أكدت شيللي نوفيللو -المتخصصة في أشعة الليزر- أنه يمكن الآن التخلص من الوشم ببساطة خلال جلستين فقط، بعدما كان إزالته بالليزر تحتاج لشهور أو سنوات.
ويحذر أطباء الأمراض الجلدية من أن الوشم قد يتسبب في بعض الأمراض المعدية مثل التهاب الكبد الوبائي والإيدز.
ويعتبر الوشم من الطرق التجميلية القديمة ويرجع تاريخها إلى أكثر من أربعة آلاف سنة، ومع إضافة بعض المكونات والأحبار الملونة إليه قد تصعب إزالته، وتكون كلفة إزالته باهظة.
والوشم هو نوع من أنواع الأصباغ العادية أو الملونة والمزروقة أو المحشورة في الجلد بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
وينتشر الوشم بين الشباب لا سيما في الغرب، وهو يتطور بصورة تتلاءم مع الموضة والأزياء، كما امتدت أهمية الوشم عند البعض ليصبح رباطًا غليظًا؛ حيث يكتب المحب اسم حبيبه وأحيانا يرسم صورتها على جسده كدلالة على حبه لها وولهه بها، خاصة أن ما كتبه ورسمه يصعب إزالته.
ويعتمد الوشم على الإبر لإدخال مادة من الحبر تحت الجلد لكتابة رموز وكلمات.
وقد ربطت بعض الدراسات الحديثة بين الوشم وبين الاضطرابات النفسية والسلوكية؛ حيث وجد أن غالبية الأشخاص الذين يقدمون على الوشم مصابون باضطرابات سلوكية وانحرافات ومشكلات نفسية.
وقد عرف الوشم منذ آلاف السنين واستخدمته الشعوب القديمة لعدة أغراض في الماضي، فقد ارتبط الوشم بالديانات الوثنية التي انتشرت شرقًا وغربًا كحامل لرموزها الدينية وأشكال آلهتها، كما اسُتخدم كتعويذة ضد الموت وضد العين الشريرة، وللحماية من السحر، كما عرفته العقائد البدائية كقربان لفداء النفس أمام الآلهة، واستخدمه العرب كوسيلة للزينة وللتجميل ورمز للتميز في الانتماء إلى القبيلة، واستخدمه المصريون القدماء كعلاج ظنًّا منهم أنه يمنع الحسد.
بعدما كان إزالته بالليزر تحتاج لشهور أو سنوات، بات الآن بالإمكان إزالة الوشم في أقل من ثلاث جلسات.
فقد عرضت نشرة أخبار الـmbc ليوم الإثنين الـ15 ديسمبر / كانون اول 2008 تقريرًا عن توصل مجموعة من الأطباء الأمريكيين لتقنية جديدة لإنهاء معاناة من رسموا وشمًا على أجسادهم ثم حاولوا التخلص منه ولم يفلحوا.
فقد أكدت شيللي نوفيللو -المتخصصة في أشعة الليزر- أنه يمكن الآن التخلص من الوشم ببساطة خلال جلستين فقط، بعدما كان إزالته بالليزر تحتاج لشهور أو سنوات.
ويحذر أطباء الأمراض الجلدية من أن الوشم قد يتسبب في بعض الأمراض المعدية مثل التهاب الكبد الوبائي والإيدز.
ويعتبر الوشم من الطرق التجميلية القديمة ويرجع تاريخها إلى أكثر من أربعة آلاف سنة، ومع إضافة بعض المكونات والأحبار الملونة إليه قد تصعب إزالته، وتكون كلفة إزالته باهظة.
والوشم هو نوع من أنواع الأصباغ العادية أو الملونة والمزروقة أو المحشورة في الجلد بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
وينتشر الوشم بين الشباب لا سيما في الغرب، وهو يتطور بصورة تتلاءم مع الموضة والأزياء، كما امتدت أهمية الوشم عند البعض ليصبح رباطًا غليظًا؛ حيث يكتب المحب اسم حبيبه وأحيانا يرسم صورتها على جسده كدلالة على حبه لها وولهه بها، خاصة أن ما كتبه ورسمه يصعب إزالته.
ويعتمد الوشم على الإبر لإدخال مادة من الحبر تحت الجلد لكتابة رموز وكلمات.
وقد ربطت بعض الدراسات الحديثة بين الوشم وبين الاضطرابات النفسية والسلوكية؛ حيث وجد أن غالبية الأشخاص الذين يقدمون على الوشم مصابون باضطرابات سلوكية وانحرافات ومشكلات نفسية.
وقد عرف الوشم منذ آلاف السنين واستخدمته الشعوب القديمة لعدة أغراض في الماضي، فقد ارتبط الوشم بالديانات الوثنية التي انتشرت شرقًا وغربًا كحامل لرموزها الدينية وأشكال آلهتها، كما اسُتخدم كتعويذة ضد الموت وضد العين الشريرة، وللحماية من السحر، كما عرفته العقائد البدائية كقربان لفداء النفس أمام الآلهة، واستخدمه العرب كوسيلة للزينة وللتجميل ورمز للتميز في الانتماء إلى القبيلة، واستخدمه المصريون القدماء كعلاج ظنًّا منهم أنه يمنع الحسد.