طرحت إحدى الشركات اليابانية المتخصصة في صناعة مواد التجميل عطراً يعمل على إنقاص الوزن، عن طريق إضافة مادة الكافيين التي تلتهم الدهون، وتقوم بتنشيط الجهاز العصبي. ويثير العطر المتعة الأمر الذي يجعل مستخدمه يعزف عن تناول الطعام.
يذكر أن عشرين سيدة يابانية قد استخدمن بالفعل هذا العطر على مدى شهر وفقدت كل منهم كيلو غراماً واحداً، وعلى الجانب الآخر وفي إطار الجهود المبذولة لمكافحة السمنة المفرطة، أعلنت شركة ليكسيكون جينيتكس للأدوية أنها حددت المستهدف الجيني اللازم لتطوير عقاقير لمعالجة السمنة والأمراض المرتبطة بها مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين.
ووجدت الشركة أن الفئران التي تفتقر لوجود الجين (إل.جي.747) لديها استعداد بمقدار الضعف للسمنة عن الفئران الطبيعية.
وأضافت الشركة أنها تعتزم تطوير عقاقير يمكنها أن تنشط الجين المستهدف الذي يمكن أن يقلل من السمنة، وفي القاهرة أعلن طبيب مصري متخصص عن علاج جديد للسمنة المفرطة يقوم بامتصاص الدهون من القولون والتي تقدر بنحو 20% من كمية الدهون التي يتناولها الشخص في الطعام. ويتميز العقار الجديد بأن تأثيره موضعي ولا يؤثر على مراكز المخ فهو يقلل امتصاص نحو 20% من الدهون في الجسم من منطقة القولون وبالتالي يؤثر بطريقة غير مباشرة في تخلصه من الدهون الموجودة.
وفي الولايات المتحدة، توصل فريق من العلماء بجامعة هارفارد في دراسة أجروها حديثاً إلى أن إعاقة عمل البروتين (بي.تي.بي.1بي) الذي يؤثر على قدرة الجسم للتعامل مع الدهون والسكريات يساهم في علاج السمنة والسكر. وطبقاً لما ذكره العلماء، فإن التجارب التي أجريت على فئران معدلة وراثياً خالية من هذا البروتين أظهرت بقاء الفئران دون زيادة في الوزن على الرغم من تناولها لأطعمة محتوية على مستويات عالية من الدهون.
وفي نفس الإطار طور باحثون أميركيون طريقة جديدة للتخلص من السمنة. من خلال تجارب أجريت على مجموعة من الفئران أعطيت الدواء، قد أثبتت حدوث تخفيض ملموس لأوزانها وتخفيض نسبة الأنسجة الدهنية فيها، وتتمثل طريقة عمل الدواء في تأثيره على المجسات الموجودة في الدماغ، والتي تكون في العادة حساسة لهرمون الأنسولين، كجزء من الآلية الطبيعية التي تنظم معدلات الشهية، إلا أن علماء الشركة الأمريكية تمكنوا من تطوير بروتين التأثير، تماماً كما هو حال الأنسولين الحقيقي، لكن الفرق هو أن هذا البروتين لن يتحلل في الأحشاء، وبالتالي يمكن له أن يصار إلى الدماغ بحالته دون تفكيك، وهو ما يجعله مؤثراً على الآلية الطبيعية للشهية.
وفي مجال الطب البديل، توصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى مادة طبيعية في أسماك القرش تساعد في تثبيط الشهية، وتقليل وزن الجسم عند حيوانات المعمل، مما يجعلها علاجاً جديداً ضد البدانة.
ووجد العلماء عند اختبار مادة 136، وهي مركب كيميائي طبيعي، عزل من الكوليسترول الموجود في كبد سمك القرش، على مجموعة من الفئران والجرذان البدينة والطبيعية، أن الحيوانات التي أعطيت تلك المادة أكلت كميات أقل من الطعام، وفقدت بعض وزنها بصورة ملحوظة، ولكن الشيء الأكثر أهمية أنها فقدت الدهون الزائدة بدلاً من العضلات، ولم تصب بأي انخفاض في معدل عمليات ومعالجة الغذاء الحيوية.
يذكر أن عشرين سيدة يابانية قد استخدمن بالفعل هذا العطر على مدى شهر وفقدت كل منهم كيلو غراماً واحداً، وعلى الجانب الآخر وفي إطار الجهود المبذولة لمكافحة السمنة المفرطة، أعلنت شركة ليكسيكون جينيتكس للأدوية أنها حددت المستهدف الجيني اللازم لتطوير عقاقير لمعالجة السمنة والأمراض المرتبطة بها مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين.
ووجدت الشركة أن الفئران التي تفتقر لوجود الجين (إل.جي.747) لديها استعداد بمقدار الضعف للسمنة عن الفئران الطبيعية.
وأضافت الشركة أنها تعتزم تطوير عقاقير يمكنها أن تنشط الجين المستهدف الذي يمكن أن يقلل من السمنة، وفي القاهرة أعلن طبيب مصري متخصص عن علاج جديد للسمنة المفرطة يقوم بامتصاص الدهون من القولون والتي تقدر بنحو 20% من كمية الدهون التي يتناولها الشخص في الطعام. ويتميز العقار الجديد بأن تأثيره موضعي ولا يؤثر على مراكز المخ فهو يقلل امتصاص نحو 20% من الدهون في الجسم من منطقة القولون وبالتالي يؤثر بطريقة غير مباشرة في تخلصه من الدهون الموجودة.
وفي الولايات المتحدة، توصل فريق من العلماء بجامعة هارفارد في دراسة أجروها حديثاً إلى أن إعاقة عمل البروتين (بي.تي.بي.1بي) الذي يؤثر على قدرة الجسم للتعامل مع الدهون والسكريات يساهم في علاج السمنة والسكر. وطبقاً لما ذكره العلماء، فإن التجارب التي أجريت على فئران معدلة وراثياً خالية من هذا البروتين أظهرت بقاء الفئران دون زيادة في الوزن على الرغم من تناولها لأطعمة محتوية على مستويات عالية من الدهون.
وفي نفس الإطار طور باحثون أميركيون طريقة جديدة للتخلص من السمنة. من خلال تجارب أجريت على مجموعة من الفئران أعطيت الدواء، قد أثبتت حدوث تخفيض ملموس لأوزانها وتخفيض نسبة الأنسجة الدهنية فيها، وتتمثل طريقة عمل الدواء في تأثيره على المجسات الموجودة في الدماغ، والتي تكون في العادة حساسة لهرمون الأنسولين، كجزء من الآلية الطبيعية التي تنظم معدلات الشهية، إلا أن علماء الشركة الأمريكية تمكنوا من تطوير بروتين التأثير، تماماً كما هو حال الأنسولين الحقيقي، لكن الفرق هو أن هذا البروتين لن يتحلل في الأحشاء، وبالتالي يمكن له أن يصار إلى الدماغ بحالته دون تفكيك، وهو ما يجعله مؤثراً على الآلية الطبيعية للشهية.
وفي مجال الطب البديل، توصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى مادة طبيعية في أسماك القرش تساعد في تثبيط الشهية، وتقليل وزن الجسم عند حيوانات المعمل، مما يجعلها علاجاً جديداً ضد البدانة.
ووجد العلماء عند اختبار مادة 136، وهي مركب كيميائي طبيعي، عزل من الكوليسترول الموجود في كبد سمك القرش، على مجموعة من الفئران والجرذان البدينة والطبيعية، أن الحيوانات التي أعطيت تلك المادة أكلت كميات أقل من الطعام، وفقدت بعض وزنها بصورة ملحوظة، ولكن الشيء الأكثر أهمية أنها فقدت الدهون الزائدة بدلاً من العضلات، ولم تصب بأي انخفاض في معدل عمليات ومعالجة الغذاء الحيوية.