حقق فريق الجيش الملكي تعادلا بطعم الفوز أمام النادي الإفريقي التونسي برسم نهاية كأس شمال إفريقيا للأندية البطلة .
الشوط الأول عرف سيطرة شبه مطلقة للفريق العسكري , ساعده في ذلك الإنتشار الجيد للاعبيه , و تراجع النادي الإفريقي للوراء , حيث كانت أخطر المحاولات عسكرية لكن دفاع و حارس مرمى النادي الإفريقي حالا دون وصول الكرة إلى الشباك .
الشوط الثاني عرف مستوى جيد من الفريقين معا , مع سيطرة خفيفة للفريق التونسي , لكن مدرب الجيش الملكي امحمد فاخر عرف كيف يتعامل مع المعطى الجديد حين أدخل اللاعب المناصفي من أجل السيطرة على وسط الميدان , و كذلك إدخال اللاعب المساسي من أجل تعزيز دفاع الفريق و جعله أكثر أمانا , و هذا ما حدث بالفعل حيث لم تظهر خطورة الفريق التونسي إلا في مناسبات قليلة عبر الكرات الثابتة , لتنتهي المبارة بالتعادل السلبي .
نتيجة التعادل كانت منصفة للفريقين معا , و تجعل كل الإحتمالات واردة في لقاء الإياب بعد أسبوعين من الأن .
الشوط الأول عرف سيطرة شبه مطلقة للفريق العسكري , ساعده في ذلك الإنتشار الجيد للاعبيه , و تراجع النادي الإفريقي للوراء , حيث كانت أخطر المحاولات عسكرية لكن دفاع و حارس مرمى النادي الإفريقي حالا دون وصول الكرة إلى الشباك .
الشوط الثاني عرف مستوى جيد من الفريقين معا , مع سيطرة خفيفة للفريق التونسي , لكن مدرب الجيش الملكي امحمد فاخر عرف كيف يتعامل مع المعطى الجديد حين أدخل اللاعب المناصفي من أجل السيطرة على وسط الميدان , و كذلك إدخال اللاعب المساسي من أجل تعزيز دفاع الفريق و جعله أكثر أمانا , و هذا ما حدث بالفعل حيث لم تظهر خطورة الفريق التونسي إلا في مناسبات قليلة عبر الكرات الثابتة , لتنتهي المبارة بالتعادل السلبي .
نتيجة التعادل كانت منصفة للفريقين معا , و تجعل كل الإحتمالات واردة في لقاء الإياب بعد أسبوعين من الأن .