وصلت أطنانٌ من المساعداتِ الروسية إلى مستودعاتِ وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. وقد أثلجت المعوناتُ الروسية صدورَ الفلسطينيين الذين يتطلعون إلى مساعي موسكو لوقفِ الهجوم العسكري الإسرائيلي.
وفي خضم معركة الموت والحياة تحت القصف ، وفي شوارع مدينة غزة الخالية إلا من سيارات الإسعاف التي تنقل الضحايا والمصابين ، تقف المؤسسات الصحية في غزة عاجزة أمام حجم الكارثة الصحية ، اذ تتكدس أجساد الضحايا في الممرات ، ويجهد الأطباء في محاولات إنقاذ المصابين في ظل غياب الأدوية والمعدات الطبية والمعابر المغلقة قبل الحرب وأثناءها.
ويعتمد قطاع غزة على مساعدات الإغاثة لمعالجة آثار الحرب ،وتصل المئات من الشاحنات من دول كثيرة، آخرها من روسيا التي أرسلت 45 طنا من الدواء والغذاء ، مساهمة منها في تخفيف معاناة الفلسطينيين المحاصرين .
وفي خضم معركة الموت والحياة تحت القصف ، وفي شوارع مدينة غزة الخالية إلا من سيارات الإسعاف التي تنقل الضحايا والمصابين ، تقف المؤسسات الصحية في غزة عاجزة أمام حجم الكارثة الصحية ، اذ تتكدس أجساد الضحايا في الممرات ، ويجهد الأطباء في محاولات إنقاذ المصابين في ظل غياب الأدوية والمعدات الطبية والمعابر المغلقة قبل الحرب وأثناءها.
ويعتمد قطاع غزة على مساعدات الإغاثة لمعالجة آثار الحرب ،وتصل المئات من الشاحنات من دول كثيرة، آخرها من روسيا التي أرسلت 45 طنا من الدواء والغذاء ، مساهمة منها في تخفيف معاناة الفلسطينيين المحاصرين .