المخرج السينمائي د. سمير سيف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يستعد للعودة للسينما بمشروع فيلم جديد مشغول حاليا بالتحضير له ويتكتم تفاصيله حتي يحدد موعد التصوير.
وعن وجود المخرج السينمائي في الدراما التليفزيونية خاصة مخرجي جيله يقول: لم انتقل للدراما مضطرا لأنني لا أعمل في السينما لأنني بدأت في الدراما بعد أن أصبح لي موقع متميز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعن وجود المخرج السينمائي في الدراما التليفزيونية خاصة مخرجي جيله يقول: لم انتقل للدراما مضطرا لأنني لا أعمل في السينما لأنني بدأت في الدراما بعد أن أصبح لي موقع متميز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في السينما والفضل للكاتب وحيد حامد ونص "سفر الأحلام" فهو الذي شجعني علي الاتجاه للتليفزيون. فأحضرت كتبا ودرست فترة عن الدراما قبل اقتحام مجال جديد بالنسبة لي حتي أعمل الفيديو كما أراه. ولحسن حظي أن البطل كان محمود مرسي. وكان استاذي في معهد السينما ثم أصبح صديقي. وبعد أن مثل معي تأكدت أني أعمل بشكل جيد. حتي تترات المسلسلات التي أخرجتها لا تعتمد علي استخدام لقطات من المسلسل وهو الأسلوب التقليدي. وإنما اخترتها منفصلة تماما عن المضمون. كأن تكون إيحاء من عنوان المسلسل وهذا حدث في "سفر الأحلام" و"أوان الورد" وغيرهما.
وعن استعانته بممثلين عرب في آخر مسلسل أخرجه وهو "نسيم الروح" أيمن زيدان وصبا مبارك. يقول سمير سيف: لماذا لا أجرب طالما انها ستضيف إلي العمل. وكنوع من تغيير الوجوه أيضا. وأنا استعنت بنجوم لهم قيمة وموهبة مميزة. ووجود أيمن زيدان بالتحديد أعاد لي زمن الفن الجميل مثل الالتزام التام بمواعيد التصوير. والتفرغ التام للعمل الواحد حتي لا يضيع الجهد والوقت بين أكثر من عمل.
وعن رأيه في تجربة مسلسلات السير الذاتية بالتحديد مسلسل السندريللا الذي أثار الكثير من الجدل يقول: سعاد حسني كانت صديقة لي. وأنا أعرف انها لم تعش إلا من أجل الفن فقط. وفي مسلسل السندريللا قدمت حياة سعاد حسني الحقيقية. وكيف ان الكثيرين من حولها استغلوها لمصالحهم ومنفعتهم.
وأضاف: ما قيل إنه ليس هناك إنجاز في المسلسل لأنه لم يقدم سوي مشاهد من أفلامها أرد عليه أن يشاهد الأعمال المشابهة. فأثناء تصوير المسلسل كان يعرض فيلم "حياة وموت" لبيتر سيلرز. وعندما شاهدته فرحت لأن الفيلم كان يعرض مشاهد من أفلامها وخلفيات الفيلم أو المشهد.
وعن عدم نجاح المسلسل كما كان متوقعا يقول المخرج سمير سيف: هناك أعمال فنية كثيرة سيقول الزمن فيها كلمته خاصة أن المسلسل لم يعرض مرة أخري بعد رمضان. وللأسف أحيط المسلسل بعاصفة كبري من المؤامرات منها الكراهية ومحاولة إسقاطه حتي قبل أن يراه الناس. وقد عرض "السندريللا" أساسا في محطة فضائية لا يتم مشاهدتها كثيرا وكان عرضا حصريا. وكانت هناك جهات كثيرة لديها رغبة أن تنتج هذا المسلسل بالاشتراك مع أفراد من أسرة سعاد حسني نفسها. وحتي أثناء التصوير كانت هناك حرب نفسية علينا وجزء كبير من جهدي في المسلسل تركز في أن أصل به لبر السلامة وأيضا كان هناك هجوم شديد من الصحافة علي المسلسل لدرجة أن البعض كان يتصل بي ويسألني عن جزئية معينة وعندما أسأله هل شاهدت الحلقة يقول لا.. فأستغرب جدا.
وأضاف المخرج سمير سيف: بافتراضي أن المسلسل سيئ. هناك العشرات من الأعمال السيئة التي عرضت ولم يتم مهاجمتها بهذه الشراسة لدرجة أن مني زكي اهتزت جدا من الهجوم الذي وجه لها شخصيا ولم تستعد ثقتها بنفسها إلا عندما سافرت إلي لبنان وفوجئت بالآلاف يلتفون حولها.
ويقول د. سمير سيف: أنا أساسا كنت أكتب نقدا في نشرات نادي السينما. والكتابة ليست بعيدة عني وتعودت عليها منذ زمن. وطالما أصبحت شخصية عامة فأنا مستعد لأي شيء "مدح أو ذم" والشخصية السوية تتقبل المدح بنفس الطريقة التي تتقبل بها الذم. وكل منا يؤدي وظيفته.. أنا شغلتي الإخراج. والآخر مهنته النقد.
وعن عدم تقديمه أعمالا كوميدية في السينما يجيب المخرج سمير سيف: في الفترة الأخيرة انشغلت بالفيديو أكثر لهذا ابتعدت قليلا عن السينما. لكني بشكل عام لا يمكن أن أقدم فيلما جادا 100% لأن شخصيتي أميل للكوميديا والأفلام تعكس شخصيات أصحابها "مخرجيها". ومحمد سعد رغم كل الهجوم السابق الذي يتعرض له ممثل جيد جدا. ولا ألومه علي أنه وجد مكانا ينجح فيه مع الناس فمن حقه أن يستثمره. وأحمد حلمي من الممثلين الذين يقدمون الكوميديا الراقية. ويستطيع أن يوصل للمشاهد الموقف الضاحك بأسلوب هادئ جدا.
وعن موقع جيله من المخرجين علي خريطة السينما الآن يقول: جيلي عبر عن التواصل الطبيعي مع من سبقه. فليس هناك جيل مثل الآخر طبق الأصل. وإنما هو تطور طبيعي واستمرار لمن سبقنا من الأساتذة سواء في التدريس أو الإخراج.
وأخيرا عن التدريس في معهد السينما يقول د. سمير سيف: التدريس بالنسبة لي هواية. وهو طريق ذو اتجاهين.. فأنا أعلم الأجيال الجديدة. واتعلم منهم بأن أعرف ما هي اتجاهاتهم وأفكارهم للسينما وهو أيضا نوع من التواصل مع الجيل الجديد.
وأضاف: التدريس يضع عليَّ مسئولية فأنا حريص علي عدم تقديم أي أعمال سينمائية رديئة حتي لا أحرج نفسي أمام تلاميذي.
وعن استعانته بممثلين عرب في آخر مسلسل أخرجه وهو "نسيم الروح" أيمن زيدان وصبا مبارك. يقول سمير سيف: لماذا لا أجرب طالما انها ستضيف إلي العمل. وكنوع من تغيير الوجوه أيضا. وأنا استعنت بنجوم لهم قيمة وموهبة مميزة. ووجود أيمن زيدان بالتحديد أعاد لي زمن الفن الجميل مثل الالتزام التام بمواعيد التصوير. والتفرغ التام للعمل الواحد حتي لا يضيع الجهد والوقت بين أكثر من عمل.
وعن رأيه في تجربة مسلسلات السير الذاتية بالتحديد مسلسل السندريللا الذي أثار الكثير من الجدل يقول: سعاد حسني كانت صديقة لي. وأنا أعرف انها لم تعش إلا من أجل الفن فقط. وفي مسلسل السندريللا قدمت حياة سعاد حسني الحقيقية. وكيف ان الكثيرين من حولها استغلوها لمصالحهم ومنفعتهم.
وأضاف: ما قيل إنه ليس هناك إنجاز في المسلسل لأنه لم يقدم سوي مشاهد من أفلامها أرد عليه أن يشاهد الأعمال المشابهة. فأثناء تصوير المسلسل كان يعرض فيلم "حياة وموت" لبيتر سيلرز. وعندما شاهدته فرحت لأن الفيلم كان يعرض مشاهد من أفلامها وخلفيات الفيلم أو المشهد.
وعن عدم نجاح المسلسل كما كان متوقعا يقول المخرج سمير سيف: هناك أعمال فنية كثيرة سيقول الزمن فيها كلمته خاصة أن المسلسل لم يعرض مرة أخري بعد رمضان. وللأسف أحيط المسلسل بعاصفة كبري من المؤامرات منها الكراهية ومحاولة إسقاطه حتي قبل أن يراه الناس. وقد عرض "السندريللا" أساسا في محطة فضائية لا يتم مشاهدتها كثيرا وكان عرضا حصريا. وكانت هناك جهات كثيرة لديها رغبة أن تنتج هذا المسلسل بالاشتراك مع أفراد من أسرة سعاد حسني نفسها. وحتي أثناء التصوير كانت هناك حرب نفسية علينا وجزء كبير من جهدي في المسلسل تركز في أن أصل به لبر السلامة وأيضا كان هناك هجوم شديد من الصحافة علي المسلسل لدرجة أن البعض كان يتصل بي ويسألني عن جزئية معينة وعندما أسأله هل شاهدت الحلقة يقول لا.. فأستغرب جدا.
وأضاف المخرج سمير سيف: بافتراضي أن المسلسل سيئ. هناك العشرات من الأعمال السيئة التي عرضت ولم يتم مهاجمتها بهذه الشراسة لدرجة أن مني زكي اهتزت جدا من الهجوم الذي وجه لها شخصيا ولم تستعد ثقتها بنفسها إلا عندما سافرت إلي لبنان وفوجئت بالآلاف يلتفون حولها.
ويقول د. سمير سيف: أنا أساسا كنت أكتب نقدا في نشرات نادي السينما. والكتابة ليست بعيدة عني وتعودت عليها منذ زمن. وطالما أصبحت شخصية عامة فأنا مستعد لأي شيء "مدح أو ذم" والشخصية السوية تتقبل المدح بنفس الطريقة التي تتقبل بها الذم. وكل منا يؤدي وظيفته.. أنا شغلتي الإخراج. والآخر مهنته النقد.
وعن عدم تقديمه أعمالا كوميدية في السينما يجيب المخرج سمير سيف: في الفترة الأخيرة انشغلت بالفيديو أكثر لهذا ابتعدت قليلا عن السينما. لكني بشكل عام لا يمكن أن أقدم فيلما جادا 100% لأن شخصيتي أميل للكوميديا والأفلام تعكس شخصيات أصحابها "مخرجيها". ومحمد سعد رغم كل الهجوم السابق الذي يتعرض له ممثل جيد جدا. ولا ألومه علي أنه وجد مكانا ينجح فيه مع الناس فمن حقه أن يستثمره. وأحمد حلمي من الممثلين الذين يقدمون الكوميديا الراقية. ويستطيع أن يوصل للمشاهد الموقف الضاحك بأسلوب هادئ جدا.
وعن موقع جيله من المخرجين علي خريطة السينما الآن يقول: جيلي عبر عن التواصل الطبيعي مع من سبقه. فليس هناك جيل مثل الآخر طبق الأصل. وإنما هو تطور طبيعي واستمرار لمن سبقنا من الأساتذة سواء في التدريس أو الإخراج.
وأخيرا عن التدريس في معهد السينما يقول د. سمير سيف: التدريس بالنسبة لي هواية. وهو طريق ذو اتجاهين.. فأنا أعلم الأجيال الجديدة. واتعلم منهم بأن أعرف ما هي اتجاهاتهم وأفكارهم للسينما وهو أيضا نوع من التواصل مع الجيل الجديد.
وأضاف: التدريس يضع عليَّ مسئولية فأنا حريص علي عدم تقديم أي أعمال سينمائية رديئة حتي لا أحرج نفسي أمام تلاميذي.