[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وصفت المطربة شيرين عبد الوهاب المقارنة مع النجم عمرو دياب، بعد تعاقدها مع "روتانا"، بأنها "ظالمة"، مشيرة إلى أن المطربين هم أنفسهم الذين يسربون أغانيهم للترويج لها قبل إصدار الألبوم.
وقالت شيرين إنها واحدة من معجبي عمرو دياب، لكنها قالت "أعمل بنظام مختلف تمامًا عنه، فهو يهتم بالموسيقى العالمية والموضة، وأنا بعيدة تمامًا عن الموضة لأنني أبحث عن الموسيقى التي تتناسب مع الأغنية، وتعيش طوال العمر؛ بغض النظر عن كونها موضة أم لا".
ورفضت المطربة المصرية ما يردده البعض من أن روتانا "مقبرة النجوم"، وقالت "أعتبر ما يقال غباء شديد لأن هناك نجومًا حققوا نجاحًا في الشركة بخلاف عمرو دياب مثل إليسا ونجوى كرم وحسين الجسمي وغيرهم"، بحسب صحيفة المصري اليوم السبت 21 فبراير/شباط.
وأشارت إلى أنها أجلت ألبومها الجديد إلى شهر يونيو/حزيران المقبل، مؤكدة أنها ستصور كليبا جديدا خلال شهر أبريل/نيسان.
ورفضت -في الوقت نفسه- اعتبار "بطمنك" ألبومًا جديدًا، قائلة إن الألبوم "يضم ريمكسات لبعض الأغاني، إضافة إلى أغنيتين رفضت طرحهما "سنجل" في ألبوم واحد، وفضلت أن يستفيد الجمهور بأكبر قدر من الأغاني التي لا يجدونها إلا عن طريق الإنترنت، ومنها أغاني أفلام، "لذلك قررتُ طرح ألبوم يعوض فترة غيابي بسبب الحمل".
ونفت المطربة المصرية أن تكون خدعت جمهورها بألبومها "بطمنك"، وقالت "لم يحدث أبدًا أن خدعت الجمهور، والحقيقة أن حرصي على الجمهور هو الذي دفعني لتجميع هذه الريمكسات في ألبوم، وهذا أسلوب موجود في العالم كله وكبار نجوم العالم يلجؤون إليه، وسبق أن أكدت أن "بطمنك" ليس ألبومًا جديدًا".
وأوضحت أن كتابة إهداء لابنتها "مريم" على غلاف ألبومها حتى تعرف "عندما تكبر أنني أحبها أكثر من نفسي".
وقالت شيرين إنها واحدة من معجبي عمرو دياب، لكنها قالت "أعمل بنظام مختلف تمامًا عنه، فهو يهتم بالموسيقى العالمية والموضة، وأنا بعيدة تمامًا عن الموضة لأنني أبحث عن الموسيقى التي تتناسب مع الأغنية، وتعيش طوال العمر؛ بغض النظر عن كونها موضة أم لا".
ورفضت المطربة المصرية ما يردده البعض من أن روتانا "مقبرة النجوم"، وقالت "أعتبر ما يقال غباء شديد لأن هناك نجومًا حققوا نجاحًا في الشركة بخلاف عمرو دياب مثل إليسا ونجوى كرم وحسين الجسمي وغيرهم"، بحسب صحيفة المصري اليوم السبت 21 فبراير/شباط.
وأشارت إلى أنها أجلت ألبومها الجديد إلى شهر يونيو/حزيران المقبل، مؤكدة أنها ستصور كليبا جديدا خلال شهر أبريل/نيسان.
ورفضت -في الوقت نفسه- اعتبار "بطمنك" ألبومًا جديدًا، قائلة إن الألبوم "يضم ريمكسات لبعض الأغاني، إضافة إلى أغنيتين رفضت طرحهما "سنجل" في ألبوم واحد، وفضلت أن يستفيد الجمهور بأكبر قدر من الأغاني التي لا يجدونها إلا عن طريق الإنترنت، ومنها أغاني أفلام، "لذلك قررتُ طرح ألبوم يعوض فترة غيابي بسبب الحمل".
ونفت المطربة المصرية أن تكون خدعت جمهورها بألبومها "بطمنك"، وقالت "لم يحدث أبدًا أن خدعت الجمهور، والحقيقة أن حرصي على الجمهور هو الذي دفعني لتجميع هذه الريمكسات في ألبوم، وهذا أسلوب موجود في العالم كله وكبار نجوم العالم يلجؤون إليه، وسبق أن أكدت أن "بطمنك" ليس ألبومًا جديدًا".
وأوضحت أن كتابة إهداء لابنتها "مريم" على غلاف ألبومها حتى تعرف "عندما تكبر أنني أحبها أكثر من نفسي".
"اعتذاري لن يحل مشكلة فلسطين"
وحول الانتقادات التي واجهتها بسبب إحياء حفلات في لبنان في ظل ظروف غزة، قالت شيرين "بالتأكيد تأثرت بأحداث غزة الأخيرة؛ لدرجة أنني بكيت من هول المناظر التي شاهدتها على القنوات الإخبارية، لكن اعتذاري عن الحفل لن يقدم أو يؤخر ولن يحل مشكلة فلسطين، كما تعاملت مع المشكلة بعقل وحكمة، حيث تعاقدت على الحفلات منذ فترة طويلة، ولو اعتذرت لكان المتعهد "اتخرب بيته" وهو "مالوش ذنب".
وتابعت أن المتعهد تكلف مبالغ كبيرة للدعاية، وباع كل التذاكر، بالإضافة إلى ذلك اعتذر فضل شاكر عن الحفل نفسه، وصعدت إلى المسرح وقدمت أغنياته إلى جانب أغنياتي الخاصة، ومن الأفضل أن يشارك المطربون في حفلات لصالح غزة بدلاً من الجلوس في المنازل.
وقالت شيرين إنها لم تهاجم جائزة "ميوزيك أوورد" التي حصلت عليها المغنية اللبنانية نانسي عجرم، ولكنها قالت "إنما السبب في تقليل أهمية الجائزة، بكثرة الكلام، وإن الجائزة لن تضيف لي أي جديد، فلو حصلت عليها لن أفرح، ولو لم أحصل عليها "مش هزعل"، ولا أفكر فيها مطلقًا، وأعتقد أن جائزة "الأوسكار" هي الأفضل؛ خاصة أنها بعيدة عن الشبهات".
وتابعت أن المتعهد تكلف مبالغ كبيرة للدعاية، وباع كل التذاكر، بالإضافة إلى ذلك اعتذر فضل شاكر عن الحفل نفسه، وصعدت إلى المسرح وقدمت أغنياته إلى جانب أغنياتي الخاصة، ومن الأفضل أن يشارك المطربون في حفلات لصالح غزة بدلاً من الجلوس في المنازل.
وقالت شيرين إنها لم تهاجم جائزة "ميوزيك أوورد" التي حصلت عليها المغنية اللبنانية نانسي عجرم، ولكنها قالت "إنما السبب في تقليل أهمية الجائزة، بكثرة الكلام، وإن الجائزة لن تضيف لي أي جديد، فلو حصلت عليها لن أفرح، ولو لم أحصل عليها "مش هزعل"، ولا أفكر فيها مطلقًا، وأعتقد أن جائزة "الأوسكار" هي الأفضل؛ خاصة أنها بعيدة عن الشبهات".