[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ألهب النجم المصرى عمرو دياب حماس جمهور الحفل الثالث من مهرجان "ليالي فبراير" بالكويت مساء الجمعة والذى ضم الى جانبه المطربتين الكويتية نوال واللبنانية إليسا.
ودياب حضر إلى مكان الحفل قبل بدء فقرته بدقائق معدودة فغنى ساعتين وسط حالة من التواصل الواضح مع الجمهور شهدت فترات من التوتر بسبب التشديدات الأمنية التى وصلت حد منع الجمهور من الإقتراب منه والتشديد عليه بعدم النزول من المسرح لتحية الحضور كعادته.
ورغم ان دياب بدا ملتزما بما طلبه منظمو الحفل إلا أنه لم يتحمل الضغوط في النهاية عندما منع الأمن احدى ذوى الاحتياجات الخاصة من الوصول إليه لتحيته بشكل أثار استهجانا واسعا فقام عمرو بترك مكانه على المسرح والنزول إليها ضاربا عرض الحائط بالإشتراطات الأمنية قائلا بصوت مسموع: "مش عاوزهم يخسرونى جمهورى" وسط تصفيق حاد تحية له على موقفه.
لكن الأمر تطور فى نهاية الفقرة كثيرا عندما فاجأه أحد الحاضرين بالقفز على المسرح واحتضانه وتلاه شخص أخر لتسود دقيقة من التوتر الحفل الذي توقف بعد هجوم رجال الأمن على الشابين لإعادتهما إلى مكانهما الذى انتهى بمشادة وصلت حد ضرب الشابين من قبل الأمن وسط استهجان باقي الحاضرين.
وتكررت أزمات الأمن مع الحاضرين في فقرة عمرو دياب حيث منع الجميع من التقاط الصور بهواتفهم المحمولة وتم ابعاد عدد من الشباب الذين يحملون العلم المصرى من القاعة لأنهم لم يحافظوا على البقاء في أماكنهم.
ورفض دياب تقديم أى من أغنيات ألبومه الجديد رغم ورود الكثير من الأخبار التي أكدت أنه سيقدم عددا منها كعادته فى الحفلات التى تسبق طرح ألبوماته وقال للجمهور "كفاية الأغنيات اللى اتسرقت أنا لو غنيت حاجة جديدة هتتسرب للإنترنت بعد ساعة" تعليقا على تسرب اربع من أغنيات ألبومه الجديد مؤخرا.
وقد بدأت إليسا الحفل الذى امتلأت القاعة المخصصة له بالجمهور من الكويت والبلاد العربية لكنها لم تكن موفقة بشهادة معظم الجمهور الذي لم يعرها الإهتمام الكافى لتغني لمدة أقل من الساعة بدأتها بأغنية المصرية داليدا حلوة يا بلدي وختمتها بأغنية للجزائرية وردة مما أثار تهكم كثيرين.
أما نوال الكويتية فختمت الحفل فى وجود جمهور معظمه كويتي وخليجي بعد أن غادر معظم المصريين مع خروج عمرو دياب الذي كان مقررا أن يختم الحفل لكن نوال طلبت أن تكون الأخيرة مما أفقدها الكثير من الحضور الذي ظل يتوافد على الحفل طيلة فترة غناء إليسا.
ودياب حضر إلى مكان الحفل قبل بدء فقرته بدقائق معدودة فغنى ساعتين وسط حالة من التواصل الواضح مع الجمهور شهدت فترات من التوتر بسبب التشديدات الأمنية التى وصلت حد منع الجمهور من الإقتراب منه والتشديد عليه بعدم النزول من المسرح لتحية الحضور كعادته.
ورغم ان دياب بدا ملتزما بما طلبه منظمو الحفل إلا أنه لم يتحمل الضغوط في النهاية عندما منع الأمن احدى ذوى الاحتياجات الخاصة من الوصول إليه لتحيته بشكل أثار استهجانا واسعا فقام عمرو بترك مكانه على المسرح والنزول إليها ضاربا عرض الحائط بالإشتراطات الأمنية قائلا بصوت مسموع: "مش عاوزهم يخسرونى جمهورى" وسط تصفيق حاد تحية له على موقفه.
لكن الأمر تطور فى نهاية الفقرة كثيرا عندما فاجأه أحد الحاضرين بالقفز على المسرح واحتضانه وتلاه شخص أخر لتسود دقيقة من التوتر الحفل الذي توقف بعد هجوم رجال الأمن على الشابين لإعادتهما إلى مكانهما الذى انتهى بمشادة وصلت حد ضرب الشابين من قبل الأمن وسط استهجان باقي الحاضرين.
وتكررت أزمات الأمن مع الحاضرين في فقرة عمرو دياب حيث منع الجميع من التقاط الصور بهواتفهم المحمولة وتم ابعاد عدد من الشباب الذين يحملون العلم المصرى من القاعة لأنهم لم يحافظوا على البقاء في أماكنهم.
ورفض دياب تقديم أى من أغنيات ألبومه الجديد رغم ورود الكثير من الأخبار التي أكدت أنه سيقدم عددا منها كعادته فى الحفلات التى تسبق طرح ألبوماته وقال للجمهور "كفاية الأغنيات اللى اتسرقت أنا لو غنيت حاجة جديدة هتتسرب للإنترنت بعد ساعة" تعليقا على تسرب اربع من أغنيات ألبومه الجديد مؤخرا.
وقد بدأت إليسا الحفل الذى امتلأت القاعة المخصصة له بالجمهور من الكويت والبلاد العربية لكنها لم تكن موفقة بشهادة معظم الجمهور الذي لم يعرها الإهتمام الكافى لتغني لمدة أقل من الساعة بدأتها بأغنية المصرية داليدا حلوة يا بلدي وختمتها بأغنية للجزائرية وردة مما أثار تهكم كثيرين.
أما نوال الكويتية فختمت الحفل فى وجود جمهور معظمه كويتي وخليجي بعد أن غادر معظم المصريين مع خروج عمرو دياب الذي كان مقررا أن يختم الحفل لكن نوال طلبت أن تكون الأخيرة مما أفقدها الكثير من الحضور الذي ظل يتوافد على الحفل طيلة فترة غناء إليسا.