[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحاقد والحاسد الذي امتلأ قلبه حقداً او حسداً.. لا يمكن ان يرضى عنك وسيحقد عليك دون سبب وسيزداد حقده عليك كلما تجاهلته ولكن دعه في حقده الذي سيأكله:
كل داء له دواء الا الحقد والحسد فان الحاسد لا يمكن ان يرضى او يقر له قرار .. حتى تزول النعمة عن محسوده.. هذا الحاسد تراه ينتقصك في كل مناسبة حتى لو بذلت له من المعروف ما لم تبذله لاحد غيره.. هذا هو الحاسد وهذه طبيعته .. قال كثير من هراسة: ان من الناس ناسا ينقصونك اذا زدتهم ، وتهون عندهم اذا خاصصتهم، ليس لرضاهم موضع تعرفه ولا لسخطهم موضع تحذره. وقال الشاعر في بعض بني آدم:
الحاقد والحاسد الذي امتلأ قلبه حقداً او حسداً.. لا يمكن ان يرضى عنك وسيحقد عليك دون سبب وسيزداد حقده عليك كلما تجاهلته ولكن دعه في حقده الذي سيأكله:
اصبر على حسد الحسود فان صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله |
كل داء له دواء الا الحقد والحسد فان الحاسد لا يمكن ان يرضى او يقر له قرار .. حتى تزول النعمة عن محسوده.. هذا الحاسد تراه ينتقصك في كل مناسبة حتى لو بذلت له من المعروف ما لم تبذله لاحد غيره.. هذا هو الحاسد وهذه طبيعته .. قال كثير من هراسة: ان من الناس ناسا ينقصونك اذا زدتهم ، وتهون عندهم اذا خاصصتهم، ليس لرضاهم موضع تعرفه ولا لسخطهم موضع تحذره. وقال الشاعر في بعض بني آدم:
لو قطعت البلاد طولا اليه ثم من بعد طولها سرت عرضاًلرأى ما فعلت غير كثير واشتهى ان يزيد في الارض ارضاً |
ان عداوة الحاسد لا يمكن.. ان تنتهي.. ولا يمكن ان تقف عن حد حتى لو عملت لارضاء هذا الحاسد ومداراته ما عملت.. حتى ولو حملت له القمر بيد .. والشمس بيد.. اخرى.. فانه لا يرضيه إلا زوال ما حسدك من اجله.. وربما يستمر حسده حتى إذا زال ما حسدك من أجله.
والعجيب .. والغريب .. ان في مجتمعنا .. أناساً يحقدون على شخص آخر بدون اي سبب.. وهذا هو الحسد والحقد الجديد في هذا الزمان.
كل العداوات قد ترجى إماتتها
إلا عداوة من عاداك عن حسد..!!
أصبر على حسد الحسود فان صبرك قاتله كالنار تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله |
هناك نماذج كثير نقابلها في حياتنا من هذا النوع والتي يصعب التعامل معها بالفعل
وهي تأثر علينا سلبا
وهذا سؤال يحيرني كيف نستطيع التعامل مع حقود
أتمنى مشاركتكم معي
تحياتي hayet